لم تمر سوى ست ساعات بين إعلان الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول الأحكام العرفية ليلة الثلاثاء وتراجعه اللاحق عن قراره، مما ترك البلاد في حالة من الاضطراب السياسي، وسط تبعات اقتصادية تثير مزيداً من الشكوك، وتدفع إلى تراجع عميق بثقة المستثمرين في اقتصاد البلاد.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني