يكشف انتشار الذكاء الاصطناعي التوليدي عن تحوّل عميق في طريقة تفاعل الأفراد مع التكنولوجيا، حيث لم يعد مقتصراً على كونه أداة مساعدة في بيئات العمل، إنما بات جزءاً متزايد الحضور في تفاصيل الحياة اليومية، يفتح آفاقاً جديدة للاستفادة والابتكار، ويثير في الوقت ذاته أسئلة جوهرية حول تأثيره على أنماط التفكير والسلوك البشري.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني