لا يزال المغرب تحت الصدمة، من الزلزال المدمر، الذي ضرب منطقة مراكش، ليل الجمعة الماضي، وأسفر عن خسائر بشرية واقتصادية هائلة، ليضيف مزيدا من الضغوط على الاقتصاد المغربي الذي يعاني من ضغوط تضخمية وتباطؤ في النمو بسبب الجفاف وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني