في أحدث فصول التنافس بين القوى العظمى، تشهد سياسات الهجرة واستقطاب الكفاءات العالمية تحولاً جذرياً يضع المواهب التقنية أمام خيار صعب. فبينما يوشك برنامج التأشيرة الصينية الجديدة “تأشيرة كي” على الانطلاق، مُستهدفاً خريجي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات بتسهيلات غير مسبوقة مثل إلغاء شرط وجود صاحب عمل راعٍ، تفرض الولايات المتحدة قيوداً غير مسبوقة على دخول العمالة الماهرة.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني