بعد عقد من تعليق العقوبات الأممية على إيران، أعاد مجلس الأمن تفعيل آلية “سناب باك” التي تمثل أشد أدوات الضغط الدبلوماسي والاقتصادي، لتجد طهران نفسها أمام مشهد مأزوم يعيدها سنوات إلى الوراء. هذه العقوبات، التي تشمل تجميد الأصول الإيرانية في الخارج ووقف صفقات الأسلحة وفرض قيود على قطاعي النفط والبنوك، انعكست فوراً على العملة المحلية، حيث هوت إلى أدنى مستوى تاريخي لتبلغ 1.12 مليون ريال مقابل الدولار.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني