إن النمو الاقتصادي في المغرب ليس مجرد قصة أرقام، بل هو انعكاس لاستراتيجية طموحة أعادت تشكيل مكانة البلاد على الساحة الدولية. فمنذ عقود، كان المغرب يُنظر إليه في الغالب كبوابة جغرافية بين أوروبا وأفريقيا، إلا أنه اليوم تحول إلى مركز حيوي للتصنيع والتجارة، مدفوعاً باستثمارات كبيرة في البنية التحتية واتفاقيات تجارية واسعة النطاق.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني