تعيش صناعة الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة واحدة من أكثر مراحلها اضطراباً منذ إطلاق مبادرات التحول الأخضر، فبعد سنوات من التوسع بدعم تشريعي ومالي مكثّف في عهد الرئيس جو بايدن، تجد هذه الصناعة نفسها اليوم محاصرة وسط سياسات دونالد ترامب، مع تصاعد الكلفة التمويلية، وتغير مزاج المشرعين في الكونغرس، وعودة التوجهات الجمهورية التي تُبدي عداءً صريحاً للطاقة المتجددة.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني