تتصدر الولايات المتحدة مشهد الذكاء الاصطناعي، ليس فقط بفضل استثماراتها الضخمة، بل أيضاً من خلال تسريع تبنيها لهذه التقنية بوصفها محركاً جديداً للنمو الاقتصادي. وفي وقت تتخبط فيه اقتصادات كبرى في محاولة تنظيم الذكاء الاصطناعي واللحاق بركبه، يبدو أن واشنطن قررت الرهان مبكراً على المستقبل، غير آبهة بما قد يترتب على هذا التحول من هزات في سوق العمل أو اضطرابات اجتماعية.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني