في زمن تلاشت فيه الوعود الاقتصادية، يُعيد جيل الشباب صياغة مفهوم الأمان المالي. فبينما كان الادخار والاستثمار الحذر في أصول الشركات الكبرى والمستقرة يمثلان الركائز الأساسية لثروة الأجيال السابقة، يجد الشباب اليوم أن هذه المسارات لم تعد مجدية. في مواجهة أسعار المنازل التي ارتفعت بشكل جنوني، وعبء الديون المتزايد، وسوق العمل غير المستقر، ينظر إلى الأساليب التقليدية لتراكم الثروة على أنها طريق مسدود.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني