تتصاعد حدة الضغوط الدولية مع استمرار الحرب في أوكرانيا، إذ تسعى القوى الكبرى إلى إيجاد مسارات سريعة تضع حداً للنزاع الذي بات يثقل كاهل الاقتصاد العالمي ويعيد رسم خريطة التحالفات السياسية والاقتصادية. وفي قلب هذه الجهود، يبرز الدور الأميركي بوصفه الأكثر تأثيراً، في ظل قدرة واشنطن على استخدام أدوات مالية وتجارية واسعة النفوذ.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني