في عالم يتسارع فيه الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصبح القوة المحركة للابتكار، يُظهر هذا الكيان الرقمي شهية غير محدودة للموارد، فهو يطلب المزيد من البيانات لتغذية خوارزمياته، والمزيد من الرقائق لتشغيل معالجاته، والمزيد من الطاقة كي تبقى محركاته دائرة دون توقف.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني