في لحظة بدت وكأنها استراحة من لهاث الموت اليومي، بدأت قوافل المساعدات الإنسانية تتدفق نحو غزة برًا وجوًا، في مشهد حمل أملًا لسكان أنهكهم الجوع والقصف، لكنه في الوقت نفسه أثار تساؤلات حول النوايا الإسرائيلية الحقيقية: هل نحن أمام مقدمة لحل تفاوضي مرتقب، أم أنها مجرد هدنة قصيرة لالتقاط الأنفاس قبل استئناف القتال؟
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني