شهد مسرح الشرق الأوسط تغيرات جوهرية وسريعة تركت بصماتها على الساحة الإقليمية والدولية. من سقوط نظام الأسد في دمشق إلى انتخاب جوزيف عون رئيسا للجمهورية اللبنانية بعد شغورٍ دام عامين، تتكشف معالم مشهد جديد يحمل العديد من الأسئلة حول الدور الأميركي وما إذا كانت إدارة ترامب، المعروفة بقراراتها المثيرة للجدل، قد ساهمت في تسريع هذه التحولات.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني