ونقل المرصد عن “مصدر خاص”، أن الأسد تعرض لحالة تسمم، وأن “الجهة التي نفذت العملية تريد إحراج الحكومة الروسية وإتهامها بتصفيته”.
وأشار المصدر إلى أن الرئيس السوري السابق خرج صباح الإثنين من مستشفى في ضواحي موسكو، وأن حالته الصحية الآن مستقرة.
وأكد أنه لم يسمح بزيارة الأسد خلال فترة علاجه في المستشفى إلا لأخيه ماهر، والأمين العام لشؤون رئاسة الجمهورية السابق منصور عزام.
ويقيم الأسد في موسكو منذ أشهر، إذ فر إلى العاصمة الروسية في أعقاب إطاحته من حكم سوريا في ديسمبر من العام الماضي.