كشف تحقيقات وتقارير إعلامية أوروبية عن اتساع نطاق التضليل المصاحب للأحداث الجارية في الفاشر، بعد سيطرة قوات الدعم السريع على المدينة، حيث تبين أن عدداً من الصور ومقاطع الفيديو التي تم تداولها، بما في ذلك ما قيل إنها “مواقع مقابر جماعية” مرصودة عبر الأقمار الصناعية، كانت في الواقع محتوى مضلل تم توظيفه بشكل سياسي وإعلامي واسع.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

