تدخل العلاقة التركية السورية مرحلة جديدة عنوانها العريض “التعاون الأمني”، بعد أعوام من القطيعة والتوتر السياسي والعسكري. فالتطورات الأخيرة، بدءًا من اللقاءات الرفيعة بين وفود البلدين في أنقرة، مرورًا بتقارب دمشق مع “قوات سوريا الديمقراطية”، وصولًا إلى التصريحات الواضحة لوزير الخارجية التركي هاكان فيدان، تعكس تحولات ميدانية واستراتيجية أعمق مما تبدو عليه في ظاهرها.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني