في وقتٍ لا تزال فيه نيران المواجهة على الحدود الجنوبية مشتعلة، وبين تصعيد ميداني تقوده إسرائيل ورسائل دبلوماسية أمريكية غاضبة، يبدو لبنان مرة أخرى أمام مفترق طرق خطير: إما الانصياع للضغوط الدولية بشأن سلاح حزب الله، أو الانزلاق إلى مواجهة عسكرية قد تكون الأخطر منذ عام 2006.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني