Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    ما الذي يجمعها بـ نادين نسيب نجيم وظافر العابدين؟ زينة مكي تكشف

    الجمعة 17 أكتوبر 3:44 م

    هكذا رد الكرملين على سؤال عن “تسليم الأسد لسوريا”

    الجمعة 17 أكتوبر 3:33 م

    من يدفع الثمن.. 1.2 تريليون دولار كلفة الرسوم هذا العام

    الجمعة 17 أكتوبر 3:01 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اخر الاخبار»خاصاتفاق غزة بين تنفيذ صعب وضغوط أميركية متزايدة
    اخر الاخبار

    خاصاتفاق غزة بين تنفيذ صعب وضغوط أميركية متزايدة

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 17 أكتوبر 1:31 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    من رام الله، أكد الكاتب والباحث السياسي جمال زقوت، في حديثه إلى غرفة الأخبار على سكاي نيوز عربية، أن الاتفاق الذي وصفه ترامب بأنه “قادر على إنهاء صراع عمره 3000 عام”، لا يمكن أن يُترك “على كفّ عفريت”، كما قال.

    يرى زقوت أن واشنطن نجحت في فرض الاتفاق على إسرائيل، مشيراً إلى أن “ترامب أجبر نتنياهو على إعلان نهاية الحرب”، بعد أن هدده بأن يقوم هو بنفسه بإعلانها أمام الكنيست.

    ويعتبر أن حماس التزمت بما هو في يدها من التزامات، “وسلمت الأسرى خلال ساعات”، بينما تأخر تسليم الجثامين بسبب “الدمار الهائل في القطاع”، مؤكداً أن “الحركة لا تملك مصلحة في المماطلة”.

    زقوت أضاف أن المماطلة الحقيقية تأتي من الجانب الإسرائيلي، الذي “أغلق المعابر وخرق الاتفاق”، في محاولة لخلق ذرائع تتيح له العودة إلى الحرب.

    وقال إن الاتفاق تضمن “آلية رقابة دولية بقيادة أميركية، وبمشاركة مصر وتركيا وقطر”، ما يوجب على الوسطاء أن يعلنوا بوضوح إذا ما كانت هناك عراقيل موضوعية أو مماطلة متعمّدة.

    وأكد الباحث الفلسطيني أن “الحرب لن تعود”، لأن القادة الذين اجتمعوا في شرم الشيخ “لن يسمحوا لإسرائيل بالعبث مجدداً بمستقبل المنطقة”، لافتا إلى أن الاتفاق جاء أصلا لفك عزلة إسرائيل السياسية والأخلاقية.

    ومع ذلك، يشدد زقوت على ضرورة “وجود ضمانات وطنية فلسطينية إلى جانب الضمانات الدولية”، موضحاً أن “حكومة وفاق وطني هي الجهة الوحيدة القادرة على ضبط تنفيذ الاتفاق، وتسلم السلاح بشكل منظم ومسؤول”.

    رؤية إسرائيلية.. خيبة أمل وريبة

    من الجانب الإسرائيلي، تحدث يوحنان تسوريف، كبير الباحثين في معهد دراسات الأمن القومي، مؤكداً أن إسرائيل “ما زالت في حالة حرب من الناحية العملية”.

    وأوضح أن “خيبة الأمل الإسرائيلية نابعة من العدد القليل للجثامين التي تسلمتها خلال الأيام الأخيرة”، ما أثار الشكوك حول نية حماس.

    وأضاف أن “في إسرائيل من يرى أن الحركة تماطل لتثبيت سيطرتها داخل غزة”، واصفاً ما يجري في القطاع بأنه “عمليات من نوع داعشي لفرض الردع”.

    لكن تسوريف حرص على القول إنه لا يرى “نية إسرائيلية حقيقية لتصعيد التوتر”، مشيرا إلى “تفاهم مشترك بين تل أبيب وواشنطن على ضرورة إنجاز الخطة”.

    وأكد أن على إسرائيل الانتظار بضعة أيام “حتى تُستكمل عمليات البحث عن الجثامين وتسليمها”.

    ورأى أن الأزمة الحالية تعكس غياب مراجعة فلسطينية داخلية، وقال: “كنت أتوقع من القيادة الفلسطينية أن تقول لحماس بوضوح إن عليها التخلي عن السلاح لأنها دمرت المستقبل الفلسطيني”.

    أما الأكاديمي والمختص في الشؤون الاستراتيجية خالد عكاشة، فاعتبر أن “الأزمة التي تثيرها إسرائيل حول الجثامين مفتعلة بالكامل”، موضحاً أن هذه النقطة “نوقشت بوضوح في جولات التفاوض بحضور الوسطاء”، وأن إسرائيل كانت على علم مسبق بأن عملية استخراج الجثامين “ستحتاج لأسابيع لا لأيام”.

    ويشير عكاشة إلى أن إسرائيل ما زالت تحتل “54% من مساحة القطاع”، ما يجعل بعض الجثامين في مناطق لا تملك حماس الوصول إليها.

    ويضيف أن “إسرائيل تحاول تصوير الأزمة في الداخل الإسرائيلي كتعطيل للاتفاق، رغم أن الحركة لا تملك صلاحية منع دخول الأطقم الفنية التي تتولى البحث عن الرفات”.

    وفيما يتعلق بالخطة الأميركية، يوضح عكاشة أن “القرار في غزة لم يعد إسرائيلياً خالصاً، بل بات أميركياً بالتعاون مع الأطراف العربية”.

    ويتحدث عن “مرحلة انتقالية” تُدار فيها غزة من قبل “لجنة تكنوقراط تتبع للسلطة الفلسطينية”، مع وجود “قوة دولية ذات طابع أمني لحفظ الأمن وضمان إعادة الإعمار”.

    ويكشف أن “مصر والأردن يجريان حالياً تدريب 5000 عنصر فلسطيني لدعم القوة الشرطية الدولية”، مؤكداً أن طبيعة هذه القوة “ليست عسكرية ولا معنية بنزع سلاح حماس مباشرة، بل بضمان الأمن وتنظيم المساعدات”.

    ويضيف أن “الجانب الأوروبي مستعد للمشاركة في إدارة المعابر وفق اتفاقية 2005، لضمان انفتاح القطاع وإنهاء الحصار الذي تستخدمه إسرائيل أداة ضغط سياسية”.

    من جانبه، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة فلوريدا أتلانتيك، روبرت رابيل، إن “التفاهم بين ترامب ونتنياهو قائم، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه مأزقاً داخلياً حرجاً”.

    وأوضح أن “ترامب مصمم على تنفيذ الاتفاق، وهو لن يتراجع، بل هدد بالتدخل شخصياً إذا لم تنزع حماس سلاحها”.

    وأكد أن “نتنياهو لن يدخل في مواجهة مع ترامب، لكنه في الوقت نفسه مسؤول أمام شعبه عن ضمان أمن الجنود الذين لم تُعد جثامينهم بعد”.

    رابيل أشار إلى أن إسرائيل وافقت على دخول تركيا وقطر في لجان الكشف عن الجثامين، وأن “اللجنة المشتركة ستضم ممثلين مصريين وقطريين تحت إشراف أميركي”، معتبراً أن ذلك “يعكس جدية واشنطن في فرض التنفيذ”.

    وأضاف أن “المشكلة الحقيقية تكمن في تشابه نهج حماس مع حزب الله، ما يجعل نزع سلاحها تحدياً أمنياً وسياسياً كبيراً”.

    ورأى أن استمرار الخطة مرهون بـ”تفاهم عربي – إسلامي واسع” يدعم الإطار الأميركي الجديد، مشدداً على أن “الولايات المتحدة ليست ضد الفلسطينيين بل تسعى لإصلاح السلطة وتمكينها”.

    مستقبل الاتفاق.. بين الضمانات والمخاوف

    يتفق المحللون على أن اتفاق غزة يواجه اختبار الثقة بين الأطراف، وأن أي خلل في تنفيذ المرحلة الأولى قد يهدد بانهيار المسار بأكمله.

    فبينما تصرّ إسرائيل على تسلّم كل الجثامين قبل الانتقال إلى البنود التالية، تردّ حماس بأن الدمار والحصار الإسرائيليين يعطلان العملية.

    أما واشنطن فتسعى لتثبيت سلطة فلسطينية موحدة ونزع السلاح تدريجياً تحت إشراف عربي ودولي.

    يرى مراقبون أن الضمانة الحقيقية للاتفاق لن تكون في البيانات أو اللجان، بل في توافر إرادة سياسية فلسطينية موحدة ترفض توظيف الملف الداخلي ذريعة للتنصل. فكما قال جمال زقوت: “الكرامة الوطنية تقتضي أن يُسلَّم السلاح إلى حكومة وفاق وطني فلسطينية، لا إلى قوة خارجية”.

    اتفاق غزة، الذي وُلد على وقع ضغط أميركي وتعب عربي من دوامة الدم، يقف اليوم أمام اختبار التنفيذ. بين من يراه “تاريخيا” ومن يعدّه “قابلاً للانفجار”، تظلّ الحقيقة أن الطريق إلى غزة الجديدة تمرّ عبر نزع السلاح، لا بالفرض بل بالتوافق.

    وما لم تتحوّل الضمانات الدولية إلى التزام وطني فعلي، سيبقى الاتفاق معلّقاً بين شرم الشيخ وغزة… بين الوعد والهاوية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    هكذا رد الكرملين على سؤال عن “تسليم الأسد لسوريا”

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 3:33 م

    خاصبكفالة بالملايين.. القضاء اللبناني يخلي سبيل هانبيال القذافي

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 2:32 م

    القوات الروسية تسيطر على 3 بلدات في خاركوف ودنيبروبتروفسك

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 1:30 م

    مباشر – حماس وإسرائيل تتبادلان اتهامات بخرق اتفاق وقف إطلاق النار وسط تصعيد ميداني في غزة

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 1:08 م

    خاصتثبيت اتفاق غزة بين الضغط الدولي والسيادة الفلسطينية

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 12:30 م

    كم صاروخ توماهوك تمتلك الولايات المتحدة؟

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 12:29 م

    فيديو. إكسبو 2025 أوساكا يغلق أبوابه بعد 6 أشهر وزيارة 28 مليون شخص

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 12:07 م

    أونروا: الناس لا يستطيعون تحمل تكلفة الطعام الذي ظهر في غزة

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 11:29 ص

    أردوغان: الدمج السريع للأكراد يعزّز وحدة سوريا        

    اخر الاخبار الجمعة 17 أكتوبر 10:28 ص
    اخر الأخبار

    ما الذي يجمعها بـ نادين نسيب نجيم وظافر العابدين؟ زينة مكي تكشف

    الجمعة 17 أكتوبر 3:44 م

    هكذا رد الكرملين على سؤال عن “تسليم الأسد لسوريا”

    الجمعة 17 أكتوبر 3:33 م

    من يدفع الثمن.. 1.2 تريليون دولار كلفة الرسوم هذا العام

    الجمعة 17 أكتوبر 3:01 م

    البين تكشف عن تصميم خاص لجائزة الولايات المتحدة الكبرى

    الجمعة 17 أكتوبر 3:00 م

    نانسي عجرم في قلب الحمرا.. والفن يكشف السبب

    الجمعة 17 أكتوبر 2:43 م

    خاصبكفالة بالملايين.. القضاء اللبناني يخلي سبيل هانبيال القذافي

    الجمعة 17 أكتوبر 2:32 م

    أزمة بين إدارة برشلونة وفليك.. كيف تراجع عن “تأديب” يامال؟

    الجمعة 17 أكتوبر 2:30 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    ما الذي يجمعها بـ نادين نسيب نجيم وظافر العابدين؟ زينة مكي تكشف

    الجمعة 17 أكتوبر 3:44 م

    هكذا رد الكرملين على سؤال عن “تسليم الأسد لسوريا”

    الجمعة 17 أكتوبر 3:33 م

    من يدفع الثمن.. 1.2 تريليون دولار كلفة الرسوم هذا العام

    الجمعة 17 أكتوبر 3:01 م
    رائج الآن

    البين تكشف عن تصميم خاص لجائزة الولايات المتحدة الكبرى

    الجمعة 17 أكتوبر 3:00 م

    نانسي عجرم في قلب الحمرا.. والفن يكشف السبب

    الجمعة 17 أكتوبر 2:43 م

    خاصبكفالة بالملايين.. القضاء اللبناني يخلي سبيل هانبيال القذافي

    الجمعة 17 أكتوبر 2:32 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter