اغتال مسلحون مجهولون عنصرين من مخابرات أسد شمال درعا، بينما أعلن تنظيم داعش تعيين زعيم جديد متهماً هيئة الجولاني بالمسؤولية عن قتل زعيمه السابق مؤخراً.
كما قُتل عنصران من فرع الأمن السياسي إثر استهدافهم بالرصاص المباشر من قبل مجهولين وسط قرية قيطة شمال درعا.
وقتل كل من مرعي محمد البردان، والشاب إياد مرعي البردان، والطفل قيس زياد مرعي البردان إثر استهدافهم بالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين بعد خروجهم من مدينة طفس للعمل في أرضهم الزراعية بالقرب من محطة الكهرباء في منطقة الأشعري.
فيما استهدفت طائرة مسيّرة تابعة لميليشيا أسد منزل محمد بديوي الزعبي في مدينة طفس غرب درعا، دون تسجيل إصابات بشرية، وفقاً لتجمع أحرار حوران.
وفي منطقة الزبداني، اغتال مسلحون مجهولون الأمين العام للفرقة الحزبية التابعة لميليشيا أسد في منطقة الزبداني بريف دمشق المدعو “عماد إبراهيم التيناوي الملقب بـ”أبو إبراهيم” على الطريق الواصل بين مدينة الزبداني و بلودان بريف دمشق.
داعش تتهم هيئة الجولاني بقتل زعيمها
شرقاً، قُتل 4 عناصر من ميليشيا قسد بينهم قيادي باستهداف مُسيّرة تركية لسيارتهم على طريق القامشلي – عامودا.
وأعلنت قسد مقتل عنصرها المدعو “نصار معيوف الثلجي” بهجوم لداعش استهدف سيارة تابعة لها، في قرية السعدة بريف الشدادي جنوب الحسكة.
فيما أجرت قوات التحالف الدولي تدريبات عسكرية في قاعدتها بحقل العمر النفطي شرق دير الزور.
في سياق آخر، أعلن المتحدث باسم تنظيم داعش أن هيئة تحرير الشام هي من قتلت زعيم التنظيم داعش أبو الحسين القرشي وسلّمته لتركيا، كما أعلن تعيين “أبو حفص الهاشمي القرشي” أميراً للتنظيم.
وفي الشمال السوري، أصيب 9 أطفال وامرأتان بحالة إعياء وإقياء، بقرية شمارين في ريف حلب الشمالي.
فيما أصيب عنصر لميليشيا قسد وشاب آخر جراء انفجار قنبلة يدوية كانت بيد العنصر على طريق جرابلس وسط مدينة منبج.