في ظل التطورات السياسية والأمنية الأخيرة في سوريا، تبرز تساؤلات حول طبيعة الاتفاقات التي أبرمتها الحكومة السورية مع قوات سوريا الديمقراطية ووجهاء السويداء من طائفة الدروز. هل تمثل هذه الاتفاقات خطوة نحو شراكة حقيقية بين جميع المكونات السورية، أم أنها مجرد محاصصة طائفية قد تعيد إنتاج أزمات الماضي؟
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني