لا يزال إرث الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر يثير جدلاً لا ينتهي في مصر والعالم العربي. فبين من يعتبره رمزاً للكرامة والنهضة، ومن يراه مسؤولاً عن الإخفاقات الكبرى وعلى رأسها هزيمة 1967، يجد الناصريون والخصوم أنفسهم في مواجهة سجال تاريخي يتجدد كلما أثير اسمه.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني