تحمل الزيارة الثالثة للمبعوث الأميركي توماس باراك إلى بيروت منذ يونيو الماضي طابعا مختلفا، ليس فقط من حيث توقيتها المفاجئ، بل أيضا من حيث طبيعة الرسائل التي تحملها، والتي بدت للبعض أقرب إلى “الإنذار الأخير” الموجه إلى الدولة اللبنانية بشأن سلاح حزب الله.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني