Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    سيدة ألمانية أرادت زيارة قلعة سياحية دون إزعاج فوضعت كلبها داخل خزانة وأقفلت عليه!

    الإثنين 07 يوليو 2:14 م

    هل يهدد تراجع مبادرة "صنع في الهند" سلاسل الإمداد العالمية؟

    الإثنين 07 يوليو 1:46 م

    الهلال يتحرك لتجديد عقد ياسين بونو

    الإثنين 07 يوليو 1:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اخر الاخبار»طهران وحدها في الأزمات: لماذا غابت روسيا والصين عن نصرة إيران؟
    اخر الاخبار

    طهران وحدها في الأزمات: لماذا غابت روسيا والصين عن نصرة إيران؟

    فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 07 يوليو 11:12 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    بقلم:&nbspیورونیوز فارسی

    نشرت في
    07/07/2025 – 9:30 GMT+2

    اعلان

    رغم ما قد يبدو تحالفًا متماسكًا بين إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية، إلا أن الأيام العصيبة التي عاشتها طهران مؤخرًا تحت وقع الضربات الجوية الإسرائيلية والأمريكية، كشفت عن هشاشة هذا المحور.

    فإيران التي مدت موسكو بطائرات مسيّرة وصواريخ باليستية في حربها ضد أوكرانيا، وصدّرت نفطها إلى بكين بأسعار تفضيلية، وجدت نفسها وحيدة في لحظات حاسمة، دون دعم فعلي من “حلفائها” المفترضين.

    عندما توسلت روسيا دعم حلفائها الثلاثة—الصين، كوريا الشمالية، وإيران—في غزوها لأوكرانيا، علت أصوات التحذير في الغرب من تشكّل محور جديد مناهض للولايات المتحدة. لكن الوقائع الميدانية أكدت أن هذا المحور يفتقر إلى الروابط الحقيقية التي تجمع بين الحلفاء التقليديين.

    المواجهة مع إسرائيل

    فخلال تصاعد المواجهة بين إيران وإسرائيل، وقيام القوات الأمريكية باستهداف مواقع إيرانية حساسة، اكتفت موسكو وبكين ببيانات تنديد لفظي، دون أن تقدّما أي دعم مادي أو عسكري.

    وكما أوضح ألكسندر غابوييف، مدير مركز كارنيغي للشؤون الروسية والأوراسية ليورونيوز، فإن “كل واحدة من هذه الدول تتجنب الانخراط في حروب الأخرى”، مؤكداً أن ما يجمعها ليس مؤسسات أو قيم مشتركة، كما هو حال التحالفات الغربية، بل فقط معارضة مشتركة للهيمنة الأمريكية.

    صحيح أن هذه الدول الأربعة تشترك في عداء تاريخي للولايات المتحدة، وتسعى لخرق العقوبات الغربية من خلال التعاون الاقتصادي وتبادل التقنيات العسكرية، إلا أن تنسيقها السياسي والعسكري لا يزال هشًا، إن لم يكن غائبًا.

    رأى مايكل كيمج، أستاذ التاريخ والمسؤول السابق في وزارة الخارجية الأمريكية، أن هذه الدول تشارك فقط في “حوار المعادين لواشنطن”، دون أن تتوصل إلى تنسيق عملي عميق، مشيرًا إلى أن التحالف، كما يُفهم تقليديًا، لا ينطبق عليها.

    ومن بين هذه الدول، وحدها روسيا وكوريا الشمالية تجمعهما اتفاقية دفاع مشترك. إذ أرسلت بيونغ يانغ أسلحة وألوف الجنود لدعم موسكو في أوكرانيا، في استعادة لتحالف قديم تعود جذوره للحرب الكورية (1950-1953)، التي شهدت كذلك مشاركة الصين.

    تحالفات ظرفية

    أما العلاقات الصينية الروسية، فهي الأمتن من بين هذا “المحور”، وتعززت قبل الغزو الروسي لأوكرانيا بإعلان “شراكة بلا حدود”. ومع ذلك، فإن بكين لا تزال حذرة، ملتزمة بعدم إرسال مساعدات عسكرية مباشرة لموسكو، في وقت تستمر فيه بشراء النفط الروسي وتزويد الصناعات الدفاعية الروسية بمواد حيوية.

    في المقابل، لا يجمع بين طهران وموسكو سوى التحالفات الظرفية. العامل الديني يبقى حاضراً بقوة في توتير العلاقة، حيث تنظر الأنظمة العلمانية في روسيا والصين وكوريا الشمالية بعين الشك إلى الثيوقراطية الإيرانية.

    تعبير عن ذلك جاء على لسان المؤرخ سيرجي رادتشينكو، الذي قال: “لا يجمعهم شيء سوى الخطاب عن نظام عالمي متعدد الأقطاب”، مضيفًا أن بوتين نفسه قلل من أهمية الشراكة مع طهران حين أشار إلى أن علاقاته مع إسرائيل والدول العربية أكثر أهمية.

    من جهتها، كانت الصين مراقبًا صامتًا خلال التوترات الإيرانية الإسرائيلية. فبينما دعا الرئيس شي جين بينغ إلى “خفض التصعيد”، لم تذهب بكين أبعد من ذلك، مفضّلة الحياد حفاظًا على علاقاتها المتنامية مع خصوم إيران في الخليج العربي.

    فالصين، التي رعت اتفاق المصالحة بين الرياض وطهران في مارس 2023، تحرص على لعب دور الوسيط لا المنخرط. وهي توازن بدقة بين تحالفها الاقتصادي مع إيران وعلاقاتها الحيوية مع السعودية والإمارات. فالمنطقة مصدر رئيسي لوارداتها النفطية، وأي حرب واسعة قد تضر بمصالحها الاستراتيجية.

    في هذا السياق، رأى الباحث إنريكو فارديلا أن الصين تتعامل بحذر مع صراعات الشرق الأوسط، منتظرة لحظة الحسم لتعرف من الطرف القوي في المعادلة، سواء كان دولة أو ميليشيا.

    أما الباحثة يون سون، من معهد ستيمسون، فرأت أن مصطلح “المحور” لا يزال قائمًا من منظور فكري وأيديولوجي، حتى لو غاب التنسيق العسكري. فالصين زودت إيران بالتكنولوجيا النووية والصاروخية، وموّلت روسيا، وأبقت كوريا الشمالية على قيد الحياة اقتصاديًا.

    لكنها في الوقت ذاته، تُبقي إيران في دائرة الحذر. إذ لا يثق المسؤولون الصينيون بالقيادة الدينية الإيرانية، وينظرون إليها على أنها “انتهازية ومبالغة في ردود أفعالها، وغير مستقرة في تحالفاتها الخارجية”.

    هكذا، تتضح حدود “محور الممانعة”، ليس فقط في غياب الدفاع المشترك، بل في تضارب المصالح، وتباين الأيديولوجيات، وغياب الثقة. تحالف قائم على معاداة الغرب، لا أكثر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    سيدة ألمانية أرادت زيارة قلعة سياحية دون إزعاج فوضعت كلبها داخل خزانة وأقفلت عليه!

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 2:14 م

    إسرائيل تعلن اعتقال "خلية إيرانية" داخل سوريا

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 1:32 م

    في ثالث عملية خلال أسبوع.. إسرائيل تقول إنها فككت خلية تابعة لفيلق القدس جنوب سوريا

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 1:13 م

    تهدئة على نار التهجير.. غزة بين مطرقة ترامب وسندان الإعمار

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 12:32 م

    “حملة عبر السفارات”.. باريس تتهم بكين بمحاولة تقويض سمعة مقاتلات “رافال” الفرنسية

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 12:13 م

    لحل قضية فلسطين.. إيران تطرح مقترح “الصندوق الواحد”

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 11:30 ص

    تعديلات "الإيجار القديم" تشعل جدلاً بين الملاك والمستأجرين

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 10:29 ص

    ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات تكساس إلى 78 حالة وفاة و10 مفقودين

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 10:11 ص

    غارات إسرائيلية على موانئ يمنية والحوثيون يطلقون صاروخيْن على تل أبيب

    اخر الاخبار الإثنين 07 يوليو 9:09 ص
    اخر الأخبار

    سيدة ألمانية أرادت زيارة قلعة سياحية دون إزعاج فوضعت كلبها داخل خزانة وأقفلت عليه!

    الإثنين 07 يوليو 2:14 م

    هل يهدد تراجع مبادرة "صنع في الهند" سلاسل الإمداد العالمية؟

    الإثنين 07 يوليو 1:46 م

    الهلال يتحرك لتجديد عقد ياسين بونو

    الإثنين 07 يوليو 1:44 م

    الخطوط الجوية الجزائرية تنقل 3.9 مليون مسافر خلال النصف الأول من 2025

    الإثنين 07 يوليو 1:43 م

    المدافعون عن اللاجئين بتونس يواجَهون بالملاحقة ويُتهمون بالتآمر

    الإثنين 07 يوليو 1:39 م

    فتيات يُطاردن مارت رمضان ديمير!

    الإثنين 07 يوليو 1:36 م

    رجيم الشوكولاتة: كل ما تحتاجين لمعرفته

    الإثنين 07 يوليو 1:34 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    سيدة ألمانية أرادت زيارة قلعة سياحية دون إزعاج فوضعت كلبها داخل خزانة وأقفلت عليه!

    الإثنين 07 يوليو 2:14 م

    هل يهدد تراجع مبادرة "صنع في الهند" سلاسل الإمداد العالمية؟

    الإثنين 07 يوليو 1:46 م

    الهلال يتحرك لتجديد عقد ياسين بونو

    الإثنين 07 يوليو 1:44 م
    رائج الآن

    الخطوط الجوية الجزائرية تنقل 3.9 مليون مسافر خلال النصف الأول من 2025

    الإثنين 07 يوليو 1:43 م

    المدافعون عن اللاجئين بتونس يواجَهون بالملاحقة ويُتهمون بالتآمر

    الإثنين 07 يوليو 1:39 م

    فتيات يُطاردن مارت رمضان ديمير!

    الإثنين 07 يوليو 1:36 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter