عامٌ كامل مرّ على قطاع غزة، تغيّرت خلاله الخريطة، وانقلبت فيه الموازين، وتبدّلت ملامح القطاع عسكرياً وإنسانياً وسياسياً، فيما انشغل العالم بخطة جديدة حملت اسم “خطة ترامب للسلام”، رُوّج لها كمدخل لإنهاء الحرب، لكنها فتحت في المقابل باباً واسعاً من التساؤلات حول المستقبل.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

