تشهد المخابز في قطاع غزة المحاصر، وقوف المواطنين في طوابير طويلة من أجل الحصول على بعض الخبز لإطعام أسرهم، في ظل تواصل الهجمات والغارات الإسرائيلية لليوم التاسع على التوالي على مختلف مدن وبلدات القطاع.ومع استمرار مشكلة انقطاع الكهرباء والمياه، تتضاعف مآسي المدنيين، والآن، معاناة إضافية: نفاذ الطحين.
تشهد المخابز في قطاع غزة المحاصر، وقوف المواطنين في طوابير طويلة من أجل الحصول على بعض الخبز لإطعام أسرهم، في ظل تواصل الهجمات والغارات الإسرائيلية لليوم التاسع على التوالي على مختلف مدن وبلدات القطاع.
ومع استمرار مشكلة انقطاع الكهرباء والمياه، تتضاعف مآسي المدنيين، والآن، معاناة إضافية: نفاذ الطحين.
ولا يسمح أصحاب المخابز بإعطاء الفرد غير نصف ربطة من الخبز تزن ما يقارب كيلوغراماً واحداً، حتى يتسنى إعطاء أكبر عدد من العائلات.
وعندما تغيب الكهرباء يستخدم أصحاب المخابز مولدات الوقود البديلة التي تعمل على “السولار” لكن تزامن الأزمة في مصدري الطاقة السابقين يهدد بأزمة إنسانية. واضطرت كثير من المخابز إلى تسريح عمالها وتقليص عدد ساعات العمل.