نشرت في •آخر تحديث
أطلقت حملة “نحالا” الإسرائيلية حملة للشروع في استيطان قطاع غزة المُدمّر، مع بزوغ فجر اليوم الـ438 للحرب الذي رافق سقوط عشرات القتلى والجرحى الفلسطينيين، حيث قصفت تل أبيب بشكل عنيف مناطق متفرقة، منها حي الدرج ومدينة خان يونس، بالإضافة إلى رفح.
ولا يزال مستشفى كمال عدوان يعاني من نزيف مستمر في الموارد، ويطلق نداءات استغاثة غير مسموعة، حيث أدى القصف الإسرائيلي إلى انقطاع التيار الكهربائي عنه في بيت لاهيا، ما يهدد حياة أكثر من 50 مريضًا في العناية المركزة.
في هذه الأثناء، تداولت عدة مواقع إسرائيلية مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 5 آخرين في استهداف مبنى على يد الفصائل الفلسطينية في مدينة رفح.
وقالت القناة 13 الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوجيه ضربة “قوية” للحوثيين في اليمن بغية ردعهم.
سياسيًا، نقلت صحيفة معاريف، أن الائتلاف الحكومي يبحث إقالة وزير الأمن إيتمار بن غفير بعد امتناعه عن التصويت لصالح الموازنة.
أما في سوريا، فقد طالبت الخارجية الإيرانية بوقف “الاعتداءات” الإسرائيلية، مشيرة إلى أن إعادة فتح سفارة طهران في دمشق أمر يعتمد على الظروف الأمنية.