أثار الدور البارز لعملاء جهاز “الموساد” الإسرائيلي في تنفيذ ضربات نوعية داخل الأراضي الإيرانية، طالت قيادات بارزة وعلماء نوويين ومواقع عسكرية حساسة، تساؤلات عديدة حول أسباب إخفاق الأجهزة الأمنية الإيرانية في كشف وتعقب “جواسيس” الاستخبارات الإسرائيلية طوال السنوات الماضية.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني