Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    العين يخطف الفوز من شباب الأهلي بهدف كاكو

    السبت 27 سبتمبر 7:46 ص

    ندين جابر تكشف: هذا ما يجمع بيسان إسماعيل وماريلين نعمان في رمضان 2026

    السبت 27 سبتمبر 7:33 ص

    نيوزيلندا لن تعترف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن

    السبت 27 سبتمبر 7:23 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اخر الاخبار»هدنة غزة: لماذا تختلف هذه الجولة من المفاوضات عن سابقاتها؟
    اخر الاخبار

    هدنة غزة: لماذا تختلف هذه الجولة من المفاوضات عن سابقاتها؟

    فريق التحريرفريق التحريرالأحد 20 يوليو 11:28 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    نشرت في
    20/07/2025 – 10:00 GMT+2

    اعلان

    لأشهر طويلة، بدت مفاوضات التهدئة في غزة وكأنها تدور في حلقة مفرغة، محكومة بسقوف متعارضة وحدود لا يملك أحد تجاوزها. لكن شيئًا ما تغيّر مؤخرًا. خرائط جديدة بدأت تظهر على طاولات الوسطاء، تتحدث بلغة مختلفة، وتتسلل منها إشارات إلى ما يمكن وصفه بالتحوّل النوعي في مسار الحرب.

    هذه المرة، لم تعد المسألة تتعلق فقط بوقف مؤقت لإطلاق النار أو بتسهيلات إنسانية مشروطة، بل باتت المفاوضات تتناول للمرة الأولى، بهدوء وحذر، مسألة إنهاء الحرب نفسها.

    في العاصمة القطرية، وفي جلسات مغلقة بعيدة عن الأضواء، يجري التداول بخطط ميدانية تُرسم بدقة. خرائط انسحاب، محاور إعادة انتشار، وآليات تبادل أسرى، تتقاطع كلها في لحظة حرجة، بين إرهاق المعركة وغموض اليوم التالي.

    ما الذي تغيّر؟

    التحوّل لم يكن وليد مفاجأة، بل تراكم ضغوط وانسداد سياسي. على الجانب الإسرائيلي، بات واضحًا أن العمليات المستمرة لم تُفضِ إلى تحقيق الهدف المُعلن منذ اليوم الأول، وأن الكلفة ترتفع يومًا بعد يوم دون مكاسب ملموسة. وفي المقابل، تدرك الفصائل الفلسطينية أن الوضع الإنساني في القطاع بلغ حدًا يصعب تجاهله، وأن استمرار المعارك على هذا النحو بات يهدد البنية المجتمعية بكاملها.

    من هنا، اكتسبت الخرائط الجديدة زخمًا غير مسبوق. فكل طرف يدرك أن قبول هذه الخرائط، بكل ما فيها من تفاصيل ميدانية، سيكون بمثابة خطوة حاسمة نحو تهدئة طويلة الأمد، وربما نهاية حقيقية للجولة الحالية من الصراع.

    لغة الخرائط.. ولغة التبادل

    بحسب معلومات تداولها الوسطاء، تتضمّن الخطط الجديدة انسحابًا تدريجيًا من مناطق محددة في القطاع، بعضها استُحدث خلال العمليات الأخيرة، مثل محور موراغ جنوب غزة. وفي موازاة ذلك، طُرحت آلية تبادل أسرى تبدأ بإطلاق سراح عشرة محتجزين في أول يومين من الهدنة، وتستكمل على مراحل متتالية.

    المثير أن هذه المقاربة وجدت صدى لدى الجانبين، ولو بتحفظات متفاوتة. إذ تمثل، ولو ضمنيًا، اعترافًا متبادلاً بأن الحرب لن تُحسم عسكريًا، وأن المخرج السياسي قد يكون الخيار الوحيد المتاح في هذه المرحلة.

    صمت تكتيكي وتفاوض غير مباشر

    اللافت أن هذا التقدم لم يُعلن رسميًا من أي طرف. لا تصريحات، لا مؤتمرات، لا صور أمام الكاميرات. كل ما يجري يُدار بلغة الصمت، وتحت سقف وساطات تتحرك بهدوء بين الأطراف، تنقل ردودًا وتُدوّن ملاحظات وتبحث عن مساحات التقاطع.

    ربما لهذا السبب تبدو المحادثات الحالية مختلفة. فهي لا تعتمد فقط على ما يُقال، بل على ما لا يُقال أيضًا: الصمت عن التصعيد، التريّث في العمليات، وتصريحات سياسية أكثر مرونة مما كان عليه الحال قبل أسابيع.

    الأثمان والرهانات

    لكن لا أحد يتقدّم في هذه المسارات من دون حسابات دقيقة. الجانب الإسرائيلي يعي تمامًا أن أي هدنة مشروطة بتنازلات ستُقرأ داخليًا كإخفاق سياسي، في وقت تتزايد فيه الضغوط من الشارع ومن عائلات الأسرى ومن المؤسسة الأمنية.

    وفي المقابل، لا يمكن للفصائل المسلحة أن تُبدي مرونة غير محسوبة، خاصة أن القرار الميداني موزّع بين أجنحة مختلفة، وبعضها يخوض المعركة على الأرض. ومع ذلك، برزت إشارات من داخل القطاع تفيد بأن المصلحة الإنسانية قد تكون دافعًا قويًا لتقديم “تنازلات مؤلمة”، بشرط الحفاظ على الحد الأدنى من المكتسبات السياسية.

    من يحكم غزة؟

    الجزء الأكثر تعقيدًا لا يتعلق بالخريطة العسكرية، بل بالخريطة السياسية. ما الذي سيحدث بعد الهدنة؟ من الجهة التي ستدير غزة؟ من يتولى الإشراف على إعادة الإعمار؟ وكيف ستُضمن ألا تتحول المساعدات إلى أدوات نفوذ؟

    هذا السؤال لا تزال الإجابات عنه ضبابية. لا إسرائيل ولا الأطراف الغربية ترغب في أن تعود حركة حماس لتقود المرحلة المقبلة، لكن في الوقت ذاته لا يوجد بديل واضح يمكن فرضه دون تفجير التفاهمات الهشّة التي يجري بناؤها الآن.

    ما بعد استراتيجية الحافة

    في هذا السياق، تصبح الهدنة أقرب إلى توازن دقيق بين ما يمكن تمريره وما لا يمكن التراجع عنه. كل طرف يتقدّم خطوة ويجسّ النبض. وكل بند في الاتفاق المحتمل يجري تفكيكه إلى تفاصيل دقيقة: كيف تُفتح المعابر؟ من يراقب المساعدات؟ هل يُسمح للنازحين بالعودة؟ وهل تكون العودة إلى مناطق مدمّرة أم إلى مساكن مؤقتة؟.

    ورغم هذه التعقيدات، تبقى المؤشرات العامة أقرب إلى التقدّم منها إلى التعطيل. المفاوضات لم تعد نظرية، ولا مجرّد تبادل أوراق، بل باتت تدخل عمق الواقع الميداني، وتحاول التمهيد لفترة جديدة عنوانها: وقف القتال.

    ماذا بعد؟

    المرحلة المقبلة ستكون اختبارًا حقيقيًا لنوايا الأطراف، وقدرتها على الخروج من منطق المواجهة إلى منطق التسوية. الخرائط وملف الأسرى لا يكفيان وحدهما، لكنهما يشكلان بداية محتملة لحل أكبر.

    ربما لا يزال الطريق طويلًا نحو اتفاق نهائي، وربما تظهر عقبات في اللحظة الأخيرة، لكن ما يجري الآن في الغرف المغلقة يبدو أقرب ما يكون إلى فرصة حقيقية، ولو محدودة، لإنهاء إحدى أعقد جولات الصراع في غزة.

    والسؤال المفتوح الآن: هل ستُترجم هذه المؤشرات إلى اتفاق، أم تُضاف إلى سجل الفرص الضائعة في تاريخ الصراع؟ الوقت كفيل بالإجابة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    نيوزيلندا لن تعترف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن

    اخر الاخبار السبت 27 سبتمبر 7:23 ص

    ضربات وشيكة.. واشنطن تضع فنزويلا في مرمى الاستهداف

    اخر الاخبار السبت 27 سبتمبر 6:22 ص

    اليونان: إسرائيل تخاطر بفقدان ما تبقى من حلفائها

    اخر الاخبار السبت 27 سبتمبر 5:23 ص

    مباشر – اليوم الـ721 من حرب غزة: قصف إسرائيلي لا يهدأ وترامب يتحدّث عن صفقة “قريبة”

    اخر الاخبار السبت 27 سبتمبر 12:51 ص

    فيديو. تواصل عمليات الإنقاذ في تايوان عقب فيضانات إعصار راغاسا

    اخر الاخبار الجمعة 26 سبتمبر 11:50 م

    أردوغان يشيد "بالتقدم الملموس" في محادثاته مع ترامب

    اخر الاخبار الجمعة 26 سبتمبر 11:14 م

    يُرجح أنها أجريت سرًا.. صور أقمار صناعية تكشف مؤشرات على تجربة صاروخية غير معلنة في إيران

    اخر الاخبار الجمعة 26 سبتمبر 10:49 م

    السيسي: لن أراهن بحياة المصريين لإدخال المساعدات إلى غزة

    اخر الاخبار الجمعة 26 سبتمبر 10:14 م

    رئيس بيلاروسيا: بوتين سيعلن عن “اقتراح جيد” لإنهاء الحرب

    اخر الاخبار الجمعة 26 سبتمبر 10:13 م
    اخر الأخبار

    العين يخطف الفوز من شباب الأهلي بهدف كاكو

    السبت 27 سبتمبر 7:46 ص

    ندين جابر تكشف: هذا ما يجمع بيسان إسماعيل وماريلين نعمان في رمضان 2026

    السبت 27 سبتمبر 7:33 ص

    نيوزيلندا لن تعترف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن

    السبت 27 سبتمبر 7:23 ص

    ميتا تطلق “Vibes”.. قسم جديد لمقاطع الفيديو المولدة بالذكاء الاصطناعي

    السبت 27 سبتمبر 6:50 ص

    ديكو يستكشف مواهب جديدة في زغرب لصالح برشلونة

    السبت 27 سبتمبر 6:45 ص

    استئناف رحلات البالون الطائر بالأقصر بعد توقف يومين بسبب الطقس

    السبت 27 سبتمبر 6:44 ص

    تحركات قانوينة بعد إتهام الراقصة دينا بنشر الفسق والفجور

    السبت 27 سبتمبر 6:32 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    العين يخطف الفوز من شباب الأهلي بهدف كاكو

    السبت 27 سبتمبر 7:46 ص

    ندين جابر تكشف: هذا ما يجمع بيسان إسماعيل وماريلين نعمان في رمضان 2026

    السبت 27 سبتمبر 7:33 ص

    نيوزيلندا لن تعترف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن

    السبت 27 سبتمبر 7:23 ص
    رائج الآن

    ميتا تطلق “Vibes”.. قسم جديد لمقاطع الفيديو المولدة بالذكاء الاصطناعي

    السبت 27 سبتمبر 6:50 ص

    ديكو يستكشف مواهب جديدة في زغرب لصالح برشلونة

    السبت 27 سبتمبر 6:45 ص

    استئناف رحلات البالون الطائر بالأقصر بعد توقف يومين بسبب الطقس

    السبت 27 سبتمبر 6:44 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter