تثير مواقف حركة “حماس” بعد انتهاء الحرب في غزة تساؤلات واسعة حول مستقبلها السياسي والعسكري، وسط مؤشرات على انقسام داخلي ومخاوف من انزلاق القطاع إلى صراع داخلي، في وقت يرى فيه مراقبون أن الحركة تقف على مفترق طرق بين البقاء كقوة مسلحة أو التحول إلى حزب سياسي ضمن المنظومة الفلسطينية.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني