بين ضغط أميركي مباشر على حماس ومخططات توسعية إسرائيلية في الضفة، يجد الفلسطينيون أنفسهم أمام مشهد معقد تستهلك فيه الفرص وتهدر الدماء والوقت، فقد حملت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي دعت الحركة للإفراج عن الرهائن، رسائل مزدوجة، الضغط السياسي، وتأكيد دور واشنطن في إعادة صياغة التسوية، فيما ردت حماس باستعدادها لصفقة تسوية شاملة.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني