تبدلت ملامح الشرق الأوسط في 7 أكتوبر، اليوم الذي حمل تناقضين لا يجتمعان: صفعة للسلام وبداية لتساؤل جديد يشأن إمكانية ولادته من بين الركام. فالهجوم الذي شنته حركة “حماس” في ذلك اليوم وفق ما رآه مراقبون، لم يكن مجرد تصعيد عسكري، بل ضربة موجهة لمسار إقليمي كان يتهيأ لتدشين مرحلة جديدة عنوانها اتفاق محتمل بين الرياض وتل أبيب.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني