Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    النجم الطارق: اكتشافات علمية مذهلة وتفسيراته القرآنية

    الإثنين 30 يونيو 11:45 م

    أول تعليق سوري على قرار رفع العقوبات الأميركية

    الإثنين 30 يونيو 11:44 م

    “بوابة دمشق”.. سوريا تطلق مشروعها الإعلامي الأكبر بدعم قطري يصل إلى 1.5 مليار دولار

    الإثنين 30 يونيو 11:34 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»من يقف وراء الهجوم على القصر الرئاسي في تشاد؟
    سياسة

    من يقف وراء الهجوم على القصر الرئاسي في تشاد؟

    فريق التحريرفريق التحريرالسبت 11 يناير 6:45 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    د. بدر حسن شافعي

    10/1/2025

    أثار الهجوم المسلح على القصر الرئاسي في تشاد، مساء الأربعاء الماضي، والذي أسفر بحسب الحكومة عن مقتل 18 مسلحا وإصابة 6 رهن الاعتقال مقابل مقتل جندي، العديد من التساؤلات حول توقيته والجهة التي تقف خلفه، والهدف منه، فضلا عن تداعياته الداخلية والخارجية.

    توقيت الهجوم

    جاء الهجوم بعد أقل من 48 ساعة من التصعيد اللفظي بين تشاد وباريس، إثر الانتقادات الحادة التي وجهها ماكرون بباريس لقادة العديد من الدول الأفريقية، وهي التصريحات التي تحمل في طياتها نوعا من التعالي حسب مراقبين، والمنّ على هذه الدول المدينة بالشكر والعرفان لباريس، لكنها لم تفعل ذلك.

    وذكّر ماكرون بأن “أيا من هذه الدول ما كان لها أن تستقل لولا التدخل الفرنسي لدعمها لنيل استقلالها، وأن أحدا منهم لا يستطيع إدارة دولة ذات سيادة من دون تدخل”.

    المتحدث الرسمي باسم الحكومة عبد الرحمن كلام الله يقول إن الوضع “تحت السيطرة تماما” (مواقع التواصل الاجتماعي)

    هذا التصعيد الفرنسي جاء كرد فعل على قرار رئيس تشاد محمد إدريس ديبي نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ومن قبله قرار بوركينا فاسو ومالي والنيجر، بإنهاء “الاتفاقيات الأمنية الاستعمارية” مع فرنسا، خاصة مع تزايد العمليات الإرهابية في هذه الدول، وعدم نجاح باريس في حمايتها من الجماعات المسلحة.

    ومن وجهة نظر بعض المحللين فإن ماكرون ربما أراد توجيه رسالة بأن فرنسا ليست هي العقبة، وأن هذه الدول الأفريقية لن تستطيع الحكم بمعزل عن الدور الفرنسي.

    هذا الموقف أثار حفيظة تشاد تحديدا، حيث أعربت على لسان وزير خارجيتها عبد الرحمن كلام الله عن “قلقها العميق” إزاء هذا “الموقف المزدري تجاه أفريقيا والأفارقة”، مذكرة بأن “التدخل الفرنسي كان لمصالح خاصة”.

    لكنه أثار في المقابل تساؤلا آخر عما إذا كانت باريس تقف وراء الهجوم، لإجبار نجامينا على إعادة التفاوض معها بشأن العودة الأمنية بصورة قانونية وفق “اتفاقيات جديدة” مختلفة عن سابقتها، أو أن لها علاقة بجماعة بوكو حرام المتهمة من نجامينا بشن الهجوم خاصة، وفق أعلن مسؤول أمني.

    ويستبعد عدد من المراقبين وجود تنسيق بين باريس وبوكو حرام أو أن تكون الجماعة ضالعة في هذا الحادث.

    The son of Chad's President Idriss Deby, Mahamat Idriss Deby Itno (also known as Mahamat Kaka) and Chadian army officers gather in the northeastern town of Kidal, Mali, February 7, 2013. REUTERS/Cheick Diouara
    الرئيس التشادي الجنرال محمد كاكا ديبي (رويترز)

    فقد كانت الجماعة العدو الرئيسي لباريس طيلة أكثر من 10 سنوات، كما أنها أحد المستهدفين من عملية برخان التي أطلقتها فرنسا عام 2014، للقضاء على هذه التنظيمات المسلحة عبر نشر 5 آلاف من قواتها في 5 دول هي تشاد ومالي والنيجر وبوركينا فاسو، وموريتانيا.

    كما دعمت باريس الجيوش الوطنية في هذا الشأن، ومنها الجيش التشادي، وبحسب مقال في وول ستريت جورنال عام 2023، فإن تشاد لديها 1100 جندي يقاتلون “بوكو حرام” وتنظيم “الدولة” في غرب أفريقيا حول بحيرة تشاد، كما تلاحق في أحيان أخرى المسلحين في نيجيريا والنيجر.

    هل بوكو حرام وراء الهجوم؟

    من الصعب، وفق محللين، الذهاب إلى مثل هذا الطرح لعدة أسباب، منها أن الجماعة لم تعلن رسميا تبنيه، وربما من الصعب عليها مهاجمة القصر الرئاسي الذي هو أشبه بثكنة عسكرية يوجد حولها أكثر من 3 آلاف جندي للحماية، بعدد محدود يتألف من 25 مسلحا.

    كما أن المؤتمر الصحفي لوزير الخارجية والمتحدث باسم الحكومة الخميس، نفى ضلوع بوكو حرام في عملية تنفيذه، مشيرا إلى أن منفذيه “تشاديون يجري التحقيق لمعرفة دوافعهم، ولا علاقة للهجوم بمنظمة إرهابية معروفة وأنهم قدموا من أحد أحياء العاصمة، وبحوزتهم أسلحة بيضاء، وأسلحة نارية خفيفة، وكلهم ينتمون لقبيلة واحدة” دون أن يحددها.

    هل تستفيد فرنسا من الهجوم؟

    إذا كانت فرنسا غير ضالعة “على الأقل ظاهريا” في هذا الهجوم، فقد تكون أحد المستفيدين منه، لأنه يفند الرواية التي قدمها النظام للشعب التشادي، بضرورة رحيل القوات الفرنسية، لأنها لم تثبت كفاءة في حماية البلاد من الإرهاب.

    French soldiers from the Barkhane force patrol not far from the central square of Faya-Largeau, in northern Chad, on June 2, 2022. The Barkhane detachment in Faya-Largeau in Chad is one of the oldest detachments of the French anti-terrorist force. They carry out support missions for the benefit of the Chadian national army and develops civil-military projects. (Photo by AURELIE BAZZARA-KIBANGULA / AFP)
    القوات الفرنسية تقترب من المغادرة بطلب من الحكومة التشادية (الفرنسية)

    وهذه الرواية التي استندت إليها الأنظمة العسكرية في العديد من دول الجوار “مالي والنيجر وبوركينا فاسو” لتبرير المطالبة برحيل القوات الفرنسية من أراضيها، بل إن الطلب التشادي بإنهاء الاتفاقية الأمنية مع فرنسا نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، جاء بعد وقت قصير من الهجوم الذي شنته بوكو حرام على قاعدة عسكرية بالقرب من بحيرة تشاد، وأسفر عن مقتل 40 جنديا تشاديا.

    وبالتالي ووفق المنطق الفرنسي، وحسب تصريحات ماكرون الأخيرة، فقد تحتاج هذه الدول، وتشاد تحديدا، لبقاء القوات الفرنسية بصورة أو بأخرى “كداعم لها للحد من العمليات الإرهابية، خاصة أن عملية الانسحاب المقررة لهذه القوات وعديدهم ألف جندي لم تكتمل بعد، رغم أن السلطات التشادية حددت موعدا أقصى لهذا الانسحاب نهاية هذا الشهر، لكنه يمكن أن يؤجل”.

    خريطة تشاد
    خريطة تشاد (الجزيرة)

    هل يستفيد ديبي من الهجوم؟

    قد يكون من الصعب على الرئيس محمد كاكا في هذه المرحلة الحديث عن إعادة النظر في إمكانية توقيع اتفاقات أمنية جديدة مع فرنسا، لعدة أسباب، منها محدودية هذا الهجوم الذي تمت السيطرة عليه بأقل خسائر، وفق الرواية الحكومية وهو مقتل جندي واحد مقابل 24 مسلحا.

    وقد حرص وزير الخارجية على الظهور في موقع الحدث بمسدس في خاصرته، ووقوفه وسط الجنود، لإرسال رسائل للرأي العام بأن قوات الجيش قادرة على السيطرة على مقاليد الأمور دون الحاجة لدعم خارجي.

    بل إن الرئيس التشادي في المقابل، قد يستغل الحادث لتشديد قبضته الأمنية في البلاد، بإحداث تغييرات كبيرة في قيادات الجيش لضمان الولاء له، وللحيلولة دون أي محاولة خارجية من فرنسا أو غيرها، لدعم أي جماعات مسلحة لتدبير انقلاب عليه.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    معاريف: سموتريتش يحاول أن يظهر أكثر تشددا من بن غفير على حساب الأسرى

    سياسة الإثنين 30 يونيو 10:53 م

    فرق الجوالة القطرية الطبية طوق نجاة للنازحين شمال سوريا

    سياسة الإثنين 30 يونيو 8:51 م

    محللون: “معركة وجود” بالضفة وإسرائيل تريد ضمها وتهجير سكانها

    سياسة الإثنين 30 يونيو 7:50 م

    “إثبات الوفاة” مهمة شبه مستحيلة بغزة و”المشروحات” حل مؤقت

    سياسة الإثنين 30 يونيو 6:49 م

    محللون: ترامب يستثمر ضربة إيران لإنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة

    سياسة الإثنين 30 يونيو 5:47 م

    جلسة قضائية اليوم.. سيناريوهات لمستقبل أكبر أحزاب المعارضة التركية

    سياسة الإثنين 30 يونيو 4:46 م

    صحف عالمية: هدنة إسرائيل وإيران قد تنهار ونتنياهو يريد حربا أبدية

    سياسة الإثنين 30 يونيو 3:45 م

    رافائيل غروسي “شرطي نووي”.. على تقاطع نيران إسرائيل وإيران

    سياسة الإثنين 30 يونيو 2:43 م

    منهم عرب.. ملايين الأطفال الأميركيين مهددون بترحيل آبائهم

    سياسة الإثنين 30 يونيو 1:43 م
    اخر الأخبار

    النجم الطارق: اكتشافات علمية مذهلة وتفسيراته القرآنية

    الإثنين 30 يونيو 11:45 م

    أول تعليق سوري على قرار رفع العقوبات الأميركية

    الإثنين 30 يونيو 11:44 م

    “بوابة دمشق”.. سوريا تطلق مشروعها الإعلامي الأكبر بدعم قطري يصل إلى 1.5 مليار دولار

    الإثنين 30 يونيو 11:34 م

    شيرين عبد الوهاب في قلب الجدل بعد مشاركتها في مهرجان “موازين”.. ما القصة؟

    الإثنين 30 يونيو 11:19 م

    مايكروسوفت تطلق أداة ذكية لتشخيص الأمراض وتزعم تفوقها على الأطباء

    الإثنين 30 يونيو 11:05 م

    وضع رودريغو في ريال مدريد مثير للقلق

    الإثنين 30 يونيو 11:00 م

    “مطارات عمان” تطلق برنامج “إقلاع” للتدريب الصيفي

    الإثنين 30 يونيو 10:59 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    النجم الطارق: اكتشافات علمية مذهلة وتفسيراته القرآنية

    الإثنين 30 يونيو 11:45 م

    أول تعليق سوري على قرار رفع العقوبات الأميركية

    الإثنين 30 يونيو 11:44 م

    “بوابة دمشق”.. سوريا تطلق مشروعها الإعلامي الأكبر بدعم قطري يصل إلى 1.5 مليار دولار

    الإثنين 30 يونيو 11:34 م
    رائج الآن

    شيرين عبد الوهاب في قلب الجدل بعد مشاركتها في مهرجان “موازين”.. ما القصة؟

    الإثنين 30 يونيو 11:19 م

    مايكروسوفت تطلق أداة ذكية لتشخيص الأمراض وتزعم تفوقها على الأطباء

    الإثنين 30 يونيو 11:05 م

    وضع رودريغو في ريال مدريد مثير للقلق

    الإثنين 30 يونيو 11:00 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter