Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    رسالة غامضة من بشرى تحدث تفاعلاً واسعاً

    الجمعة 09 مايو 8:49 ص

    ليو الرابع عشر.. هل يمثل تحديا لترامب وشعار “أميركا أولا”؟

    الجمعة 09 مايو 8:43 ص

    تعرض لاعبي فريق “فلامنغو” البرازيلي لهجوم مسلح

    الجمعة 09 مايو 8:41 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»هل فقدت الانتخابات التونسية أهميتها باستبعاد 3 مرشحين بارزين؟
    سياسة

    هل فقدت الانتخابات التونسية أهميتها باستبعاد 3 مرشحين بارزين؟

    فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 03 سبتمبر 6:35 م0 زيارة
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    مراسلو الجزيرة نت

    2/9/2024–|آخر تحديث: 3/9/202402:12 م (بتوقيت مكة المكرمة)

    تونس- رفضت هيئة الانتخابات تنفيذ قرارات المحكمة الإدارية بإرجاع 3 مترشحين لسباق الانتخابات الرئاسية، كانت أسقطتهم الهيئة أوليًا بدعوى عدم استيفاء الشروط، مما جعل البعض يتهمها بالدوس على القانون والمؤسسات لتعبيد الطريق أمام الرئيس قيس سعيد لولاية ثانية.

    وبرر رئيس هيئة الانتخابات فاروق بوعسكر خلال نقطة إعلامية اليوم بثت مباشرة على التلفزيون الرسمي، دون أن يُستدعى إليها الصحفيون، أن المحكمة لم ترسل أحكامها إلى الهيئة في ظرف 48 ساعة من صدور قراراتها، وأن المرشحين تلاحقهم قضايا تزوير تزكيات.

    والمرشحون الثلاثة -الذين قبلت المحكمة الإدارية طعونهم ضد الهيئة بينما أصرت بدورها على استبعادهم- هم القيادي السابق بحركة النهضة عبد اللطيف المكي، والقيادي السابق بحزب المؤتمر من أجل الجمهورية عماد الدائمي، والوزير السابق قبل الثورة منذر الزنايدي، وهم جميعا معارضون لسياسة الرئيس سعيد.

    وكانت هيئة الانتخابات قد رفضت ملفات المرشحين الثلاثة في بداية فترة التقديم لها لعدة اعتبارات منها: عدم تقديمهم بطاقة السوابق العدلية، أو عدم جمع العدد الكافي من التزكيات، أو عدم توزيعها بالعدد المطلوب حسب الدوائر الانتخابية.

    لكن المرشحين طعنوا في قرارات هيئة الانتخابات لدى المحكمة الإدارية المخولة قانونا بفض النزاعات الانتخابية بين الهيئة والمرشحين، حيث قدموا الأدلة على وجود تضييقات كبيرة على ترشحاتهم وأثبتوا سلامة ملفاتهم، وهو ما جعل المحكمة تعيدهم للسباق الانتخابي، لكن دون جدوى.

    “وصاية على الناخبين”

    وصف المعارض والقيادي في حزب التيار الديمقراطي، هشام العجبوني، قرار هيئة الانتخابات الرافض لإعادة إدراج هؤلاء المرشحين بالسباق الانتخابي بأنه “انقلاب على قرار المحكمة الإدارية الضامنة لسلامة العملية الانتخابية، وانقلاب على إرادة الناخبين”.

    وقال العجبوني للجزيرة نت، إن هيئة الانتخابات نصبت نفسها “وصية على إرادة الناخبين”، لأنها قامت باختيار مرشحين وإقصاء آخرين، بحجج واهية ودون وجود أحكام قضائية ضدهم، منتقدا تبريرها لإقصائهم بوجود قضايا منشورة ضدهم بتزوير تزكيات، “رغم أنها غير نهائية”.

    وواجه العديد من المرشحين -سواء الذين رفضت الهيئة ملفاتهم أو قبلتها- العديد من القضايا المتعلقة بتزوير الانتخابات، لكن قضاياهم لم يصدر بشأنها حكم قضائي نهائي يمنعهم من الترشح.

    وفي آخر هذه الحالات، قامت فرقة أمنية اليوم باعتقال المرشح العياشي الزمال، بشبهة تزوير تزكيات، وتم تمديد فترة توقيفه 48 ساعة، بعد أن قدم نفسه بديلا للرئيس سعيد تحت شعار “لنطوي الصفحة”، وأعلن عن تعليق رئاسته في حركة “عازمون” سعيا لتجميع القوى السياسية من حوله، كما تم مؤخرا سجن أمينة مال حزبه بشبهة تزوير التزكيات.

    وحول تبعات قرار هيئة الانتخابات، يرجح العجبوني أن يطعن المرشحون الثلاثة الذين تم استبعادهم في قرارها الأخير، لدى المحكمة الإدارية لوقف تنفيذ قراراتها، مضيفا أنه من “المفروض أن تحكم المحكمة لصالحهم، ولكن البلاد ستدخل في صراع قانوني وفي نفق مظلم للأسف”.

    وحتى إن فاز الرئيس المنتهية ولايته مجددا في الانتخابات المفترض إجراؤها في السادس من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، يقول العجبوني فإنه “سيكون رئيسا غير شرعي، ولن يتمتع بأي مشروعية”، متهما إياه باستغلال كل أجهزة الدولة لإقصاء خصومه، ليبقى رئيسا رغم فشله.

    جريمة تستوجب العقاب

    من جانبه، يقول المحامي والناشط الحقوقي العياشي الهمامي للجزيرة نت ردا على قرار هيئة الانتخابات رفض جميع أحكام المحكمة الإدارية واستبعاد المرشحين الثلاثة من سباق الانتخابات، إن الهيئة ارتكبت جريمة يعاقب عليها القانون بالسجن، وبغرامة لعدم تنفيذ قرارات قضائية.

    وحول تبرير هيئة الانتخابات لرفضها تطبيق قرارات المحكمة الإدارية، بحجة عدم احترام موعد إرسال أحكامها في ظرف 48 ساعة، يقول العجبوني إن الهيئة قدمت تبريرات واهية مردودة عليها، باعتبار أن المحكمة الإدارية سلمت شهادة في منطوق الحكم في الآجال القانونية.

    وينص الفصل 23 من القانون الانتخابي أن تتولى هيئة الانتخابات تنفيذ الأحكام الصادرة عن الجلسة العامة القضائية للمحكمة الإدارية، شرط توصلها بالحكم أو بشهادة بمنطوق الحكم، وكان الناطق باسم المحكمة قد أكد أنها سلمت شهادة بمنطوق الحكم في الآجال القانونية.

    ويضيف الهمامي للجزيرة نت أن قرار هيئة الانتخابات هو “اغتصاب لإرادة التونسيين، وإلغاء غير مباشر للانتخابات، وتنفيذ لإرادة السلطان”، معتبرا أن الهيئة ارتكبت “جريمة لفائدة الرئيس سعيد، الذي يرفض أن تتم منافسته بجدية في الانتخابات، لأنه يعتقد أنه الوحيد الذي يمتلك الحقيقة”.

    لكن المحامي يرى أن الرئيس سعيد انهزم في إجراء انتخابات تقع فيها منافسة شريفة مع بقية المترشحين، الذين كانوا في البداية 17 مترشحا، ولم يبق منهم سوى 3 فقط، قائلا “الظاهر أن سعيد سيبقى بمفرده في السباق، وبهذه اللحظة تصبح مقاطعة الانتخابات ضرورية”.

    وأعرب عن استيائه من النقصان الذي يحصل يوما بعد يوم في قائمة المرشحين، خاصة وأنه لم يبق في السباق سوى الرئيس قيس سعيد، وأمين عام حركة الشعب زهير المغزاوي، ومؤسس حركة عازمون العياشي الزمال الذي تم توقيفه فجر الاثنين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حاربوا النازية معا ثم تحاربوا.. تاريخ موجز للعلاقة بين روسيا والغرب

    سياسة الجمعة 09 مايو 7:55 ص

    الأمم المتحدة تستعد لتصويت حاسم بشأن حظر الأسلحة على جنوب السودان

    سياسة الجمعة 09 مايو 4:52 ص

    فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس

    سياسة الجمعة 09 مايو 3:51 ص

    صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

    سياسة الجمعة 09 مايو 2:50 ص

    إحياء “يوم النصر”.. أوروبا بين تهديد روسيا وتلاشي الناتو وتحيز ترامب

    سياسة الجمعة 09 مايو 1:49 ص

    تداخل الاختصاصات.. الأزهر يرفض مشاركة وزارة الأوقاف في الفتوى

    سياسة الجمعة 09 مايو 12:48 ص

    هل يستثمر العرب فرصة توتر العلاقة بين ترامب ونتنياهو؟

    سياسة الخميس 08 مايو 11:46 م

    وزير الدفاع الباكستاني للجزيرة نت: مودي يغامر بالحرب لأغراض انتخابية

    سياسة الخميس 08 مايو 9:44 م

    مؤرخ بريطاني: ما زلنا نخوض غمار الحرب العالمية الثانية

    سياسة الخميس 08 مايو 8:43 م
    اخر الأخبار

    رسالة غامضة من بشرى تحدث تفاعلاً واسعاً

    الجمعة 09 مايو 8:49 ص

    ليو الرابع عشر.. هل يمثل تحديا لترامب وشعار “أميركا أولا”؟

    الجمعة 09 مايو 8:43 ص

    تعرض لاعبي فريق “فلامنغو” البرازيلي لهجوم مسلح

    الجمعة 09 مايو 8:41 ص

    تماثيل عارية وراديو طوارئ: ما هي أغرب الهدايا التي قُدّمت لنواب البرلمان الأوروبي؟

    الجمعة 09 مايو 8:11 ص

    تشافي: نصحت فليك بتجاهل الإعلام حتى لا يصاب بالجنون!

    الجمعة 09 مايو 7:59 ص

    حاربوا النازية معا ثم تحاربوا.. تاريخ موجز للعلاقة بين روسيا والغرب

    الجمعة 09 مايو 7:55 ص

    مفيدة شيحة تساند بوسي شلبي في قضية محمود عبد العزيز.. وهذا ما كشفته

    الجمعة 09 مايو 7:48 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    رسالة غامضة من بشرى تحدث تفاعلاً واسعاً

    الجمعة 09 مايو 8:49 ص

    ليو الرابع عشر.. هل يمثل تحديا لترامب وشعار “أميركا أولا”؟

    الجمعة 09 مايو 8:43 ص

    تعرض لاعبي فريق “فلامنغو” البرازيلي لهجوم مسلح

    الجمعة 09 مايو 8:41 ص
    رائج الآن

    تماثيل عارية وراديو طوارئ: ما هي أغرب الهدايا التي قُدّمت لنواب البرلمان الأوروبي؟

    الجمعة 09 مايو 8:11 ص

    تشافي: نصحت فليك بتجاهل الإعلام حتى لا يصاب بالجنون!

    الجمعة 09 مايو 7:59 ص

    حاربوا النازية معا ثم تحاربوا.. تاريخ موجز للعلاقة بين روسيا والغرب

    الجمعة 09 مايو 7:55 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter