Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    بوتين في مقاطعة كورسك: زيارة هي الأولى من نوعها وسط ضغوط غربية ومفاوضات حذرة

    الأربعاء 21 مايو 5:34 م

    نظام macOS 16.. أهم المزايا المُتوقعة وتاريخ الإصدار

    الأربعاء 21 مايو 5:26 م

    مشتريات الهند من النفط الروسي تلامس أعلى مستوى في 10 أشهر

    الأربعاء 21 مايو 5:23 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»الهزيمة في البحر.. كيف تحولت روسيا إلى شريك صغير للصين؟
    سياسة

    الهزيمة في البحر.. كيف تحولت روسيا إلى شريك صغير للصين؟

    فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 21 مايو 11:09 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    مقدمة الترجمة

    في مقال بموقع “ديفِنس ون” للشؤون العسكرية، كتب الأميركي “كولين فلينت”، أستاذ الجغرافيا المعروف بجامعة ولاية يوتاه الأميركية، مُتحدِّثا عن الجانب الخفي من الحرب الروسية-الأوكرانية، التي انشغل الكثيرون بما يدور في سمائها وعلى أرضها، ولم ينشغلوا بما يكفي بجانبها البحري، وهو الجانب الذي شهد نقاط الضعف الروسية الأبرز.

    وليس ذلك بسبب ما حقَّقته أوكرانيا من نجاحات بحرية في بداية الحرب فحسب، بل لأن خسائر روسيا في البحر الأسود فتحت الباب أمام مسار جديد في العلاقات الصينية-الروسية، يجعل من روسيا بوصفها قوة بحرية قادرة على الوصول إلى المياه البعيدة عنها حول العالم، ولكن شريطة أن تكون مجرد شريك “صغير” للصين، على عكس ما كان عليه الحال في ذروة قوتها العالمية أثناء وجود الاتحاد السوفياتي.

    نص الترجمة

    بعيدا عن المعارك البرية الشاقة والضربات الجوية المُدمِّرة، كان لحرب أوكرانيا منذ اندلاعها بُعد بحري واضح. فبعد الغزو الروسي في فبراير/شباط 2022 بوقت وجيز، فرضت روسيا حظرا بحريا فعليا على أوكرانيا، قبل أن يقف الروس مُتفرِّجين على أسطولهم وهو يتجرَّع هزيمة فادحة في معركة السيطرة على البحر الأسود.

    تلك الحرب المستَعِرة في المياه تبدو في طريقها إلى الأفول بموجب اتفاق أعلنت عنه الولايات المتحدة يوم 25 مارس/آذار الماضي. ووفقا لبنود الاتفاق الذي توصَّل إليه الطرفان في المملكة العربية السعودية، اتفق كلٌّ من روسيا وأوكرانيا على ضمان “أمن الملاحة في البحر الأسود، ووقف استخدام القوة في مياهِه، والامتناع عن استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية”، كما جاء في بيان صادر عن البيت الأبيض.

    لم يَنل الجانب البحري من حرب أوكرانيا الانتباه الكافي مقارنة بالمعارك البرية والجوية، لكنه في الحقيقة جانب مهم ويُمكن أن تكون له تداعيات بعيدة.

    إن خسائر روسيا في البحر الأسود لم تُقيِّد فحسب قدرتها على إبراز قوتها وبسط نفوذها من خلال أسطولها البحري حول العالم، بل ونتج عنها تعاون متزايد بين روسيا والصين، حيث ظهرت روسيا بوصفها شريكا أدنى منزِلة لبكين من أجل الوجود في أعالي البحار.

    خارطة البحر الأسود والدول المطلة عليه (الجزيرة)

    خسارة البحر الأسود

    لطالما جنحت النظرية الجيوسياسية إلى التبسيط الزائد في تصوُّراتها عن السياسة الدولية، فقد صنَّفت النظريات الجيوسياسية الشائعة منذ نهايات القرن التاسع عشر بلدان العالم بأنها إما قوى برية وإما قوى بحرية. ووصف مفكرون مثل الجيوسياسي البريطاني السير هالفورد ماكيندر والمُنظِّر الأميركي ألفرِد ماهان القوى البحرية بأنها بلدان تتمتَّع بالليبرالية الديمقراطية والتجارة الحرة، على النقيض من القوى البرية التي صُوِّرَت على أنها بلدان استبدادية ومُشبَّعة بالروح العسكرية.

    رغم أن تلك التعميمات استُخدِمت على مدار التاريخ لشيطنة أعداء بريطانيا والولايات المتحدة لا أكثر، لا يزال هناك اتجاه مُصطَنع لتقسيم العالم إلى قوى برية وقوى بحرية، يصاحبه تصوُّر مفاده أن الحروب البرية والبحرية مجالان منفصلان إلى حدٍّ ما. إن هذا التقسيم يعطينا انطباعا زائفا بأن روسيا تُحقِّق تقدُّما في حربها مع أوكرانيا (بسبب انتصاراتها على الأرض في شرق أوكرانيا)*. ورغم أن موسكو حقَّقت بالفعل نجاحات على الأرض وفي الجو، يجب ألا يجعلنا ذلك نغفل عن خسارتها المُدوِّية في البحر الأسود، التي شهدت تراجع روسيا من أمام السواحل الأوكرانية، والإبقاء على سُفنها بعيدا عن خطوط النار.

    وفقا لما أورده كولين فلينت في كتاب “المياه القريبة والبعيدة: الجغرافيا السياسية للقوة البحرية”، فإن البلدان التي تمتلك قوة بحرية لديها شاغلان أساسيَّان، أولهما أنها يجب أن تسعى للسيطرة على مناطق البحار القريبة نسبيا إلى سواحلها، وهي ما يُسميها “المياه القريبة”، وثانيهما أنها إن امتلكت الرغبة والقدرة تحاول أن تُبرز قوتها وتنشر نفوذها بعد ذلك إلى “المياه البعيدة” عبر البحار والمحيطات، وهي مياه أحيانا ما تكون “المياه القريبة” بالنسبة لبلدان أخرى.

    إن البحر الأسود شبه مُغلَق وصغير نسبيا، ويتكوَّن من المياه القريبة للبلدان المحيطة به: تركيا من الجنوب، وبلغاريا ورومانيا من الغرب، وجورجيا من الشرق، وروسيا وأوكرانيا من الشمال. ولطالما كانت السيطرة على هذه المياه القريبة محل نزاع على مر القرون، وقد لعبت دورا في الحرب الروسية-الأوكرانية الجارية. إن استحواذ روسيا على شبه جزيرة القرم عام 2014 أتاح لها السيطرة على ميناء سِفاستوبول البحري، ومن ثمَّ فإن ما عدَّته أوكرانيا “مياها قريبة” في يوم من الأيام، بات فعليا جزءا من المياه القريبة لروسيا بعد 2014.

    روسيا تسحب أسطولها من القرم

    أتاحت السيطرة على القرم لروسيا أن تُعطِّل التجارة الأوكرانية مع العالم، لا سيَّما تصدير الحبوب إلى القارة الأفريقية، التي تَتِم عن طريق المياه الدولية البعيدة. ولكن تحرُّكات روسيا سُرعان ما أُحبِطت نتيجة التعاون بين رومانيا وبلغاريا وتركيا، حيث سمح التعاون الثلاثي بمرور سفن الشحن الأوكرانية عبر المياه القريبة لتلك الدول، ومن ثمَّ عبر البوسفور إلى البحر المتوسط.

    وقد سمح استخدام المياه الإقليمية البلغارية والرومانية والتركية لأوكرانيا أن تُصدِّر نحو 5.2-5.8 ملايين طن من الحبوب شهريا قبل اندلاع الحرب، وهبط الرقم إلى مليونيْن في صيف عام 2023 بسبب الهجمات والتهديدات الروسية.

    قبل إعلان وقف إطلاق النار، أشارت توقُّعات وكالة الخدمات الزراعية الخارجية لوزارة الزراعة الأميركية إلى أن صادرات الحبوب الأوكرانية لعام 2025 ستشهد هبوطا، ولكن جهود احتواء السيطرة الروسية على المياه القريبة لأوكرانيا في البحر الأسود، وعزوف روسيا عن المغامرة بمهاجمة السفن في المياه القريبة للدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) المُطِلة على البحر الأسود (تركيا ورومانيا وبلغاريا)*، والنتائج الوخيمة التي يُمكن أن تنتج عن تصعيد من هذا النوع؛ أتاح لأوكرانيا الوصول إلى المياه البعيدة من أجل تحقيق المكاسب الاقتصادية وإبقاء اقتصادها على قيد الحياة.

    إلى جانب إجهاض قدرتها على إيقاف الصادرات الأوكرانية، وقعت روسيا تحت الهجوم البحري المباشر بواسطة أوكرانيا. فمنذ فبراير/شباط 2022، استخدمت كييف مُسيَّرات هجومية، ونجحت في إغراق وتدمير السفن الروسية، وقلَّصت من قدرات الأسطول الروسي في البحر الأسود، حيث أغرقت 15 سفينة من أصل 36 امتلكتها روسيا قبل الحرب، كما ألحقت الأضرار بسُفن أخرى. وقد أُجبِرت روسيا على تقييد استخدامها لميناء سِفاستوبول، وجعلت سُفنها ترسو قُبالة السواحل الشرقية للبحر الأسود، ومن ثمَّ فقدت القدرة على التحرُّك بفاعلية في المياه القريبة التي نجحت في السيطرة عليها بحيازة القرم عام 2014.

    خريطة شبه جزيرة القرم
    خريطة شبه جزيرة القرم (الجزيرة)

    البحرية: نقطة ضعف روسيا التاريخية

    إن انتكاسات روسيا البحرية في مواجهة أوكرانيا هي حلقة في سلسلة من الصعوبات التاريخية التي طالما عانت منها من أجل بسط قوتها البحرية، وما نجم عنه باستمرار ميل روسيا إلى التركيز بالأساس على حماية مياهها القريبة. ففي عام 1905، صُدِمَت روسيا بخسارة حربية بحرية درامية أمام اليابان. وحتى حين خاضت موسكو حروبا لم تخسرها بالكامل، فإن قوتها البحرية ظلَّت مُقيَّدة باستمرار.

    ففي الحرب العالمية الأولى، تعاونت روسيا مع البحرية الملكية البريطانية لتقليص النشاط التجاري الألماني في بحر البلطيق، وكذلك النفوذ التجاري والعسكري التركي (العثماني) في البحر الأسود.

    وفي الحرب العالمية الثانية، اعتمدت روسيا على الدعم المادي من حلفائها نتيجة الحصار البحري النازي الذي حصرها في بحر البلطيق والبحر الأسود، حيث سُحِبَت معظم السفن السوفيتية إلى السواحل الروسية أو أُعيد توظيف مدافعها من أجل الحرب البرية مع ألمانيا.

    في أثناء الحرب الباردة، ورغم ما بناه الاتحاد السوفيتي من زوارق حاملة للصواريخ سريعة الحركة، وعدد من حاملات الطائرات، فإن قدرته على الوجود في المياه البعيدة اعتمدت بالأساس على الغواصات، وكان الهدف الأساسي من أسطول البحر المتوسط السوفيتي هو منع توغُّل الناتو إلى داخل البحر الأسود.

    الآن، فقدت روسيا سيطرتها الكاملة على البحر الأسود، ولم تعُد قادرة على التحرُّك في مياه عُدَّت حتى وقت قريب “مياها قريبة” بالنسبة لها، وهي خسارة تُقلِّص قدرتها على نشر قوتها البحرية من البحر الأسود إلى البحر المتوسط. وأمام تلك الخسارة الواضحة في باحتها الخلفية، والموقف الضعيف في مياهها القريبة، لم تعُد روسيا تستطيع الوجود في أعالي البحار إلا بالتعاون مع الصين، التي تستثمر بقوة في قدراتها البحرية البعيدة.

    الشراكة مع الصين.. بشروط الصين

    في يوليو/تموز 2024، أُجريت مناورات بحرية مشتركة بين البلدين في بحر جنوب الصين جسَّدت بجلاء التعاون الصيني-الروسي. وصرَّح حينها “وانغ غوانغ جِنغ”، الضابط بقوات الجنوب في بحرية جيش التحرير الشعبي الصيني، بأن “المناورات المشتركة الصينية-الروسية تُعزِّز تعميق العلاقات والتعاون العملي بين البلديْن في شتى الاتجاهات والمجالات، ورفعت بكفاءة من قدرات الصين وروسيا على مواجهة التهديدات الأمنية البحرية بصورة مُشتركة”.

    يبدو هذا التعاون منطقيا من منظور عسكري محض في روسيا، فهو مشروع مفيد للطرفيْن من أجل بسط نفوذهما في البحر. ولكنه يصُب إلى حدٍّ كبير في صالح الصين، إذ إن روسيا تستطيع أن تساعد الصين في حماية مياهها القريبة في الشمال، وتأمين وصول بكين إلى المياه البعيدة في المحيط المتجمِّد الشمالي، وهي منطقة تتزايد أهميتها بسبب ما أحدثه تغيُّر المناخ من تقليل عوائق الملاحة الموجودة سابقا بسبب الجليد.

    تظل روسيا شريكا أدنى منزلة في هذا التحالف البحري، إذ إن مصالحها الإستراتيجية ستُلبَّى فقط إن تعامدت مع المصالح الصينية. باختصار، القوة البحرية تتعلَّق بالأساس بالقدرة على بسط القوة من أجل تحقيق المنفعة الاقتصادية، ولذلك فإن الصين ستستخدم روسيا على الأرجح لحماية نفوذها الاقتصادي المتزايد في المياه الأفريقية والأوروبية ومياه أميركا الجنوبية والمحيط الهادي، لكنها يصعُب أن تُعرِّض مصالحها تلك للخطر من أجل أهداف روسية.

    لا شك أن روسيا تمتلك مصالح اقتصادية مرتبطة بالمياه البعيدة عنها، لا سيَّما في منطقة الساحل الأفريقي ومنطقة أفريقيا جنوب الصحراء. ويتكامل تأمين تلك المصالح الروسية مع وجود الصين البحري المتزايد في المحيط الهندي لحماية المصالح الصينية الاقتصادية والعالمية الأوسع. ولكن التعاون يجري في هذه المساحات برغبة وموافقة صينية في المقام الأول.

    على مدار معظم فترات الحرب الدائرة في أوكرانيا، قُيِّدت حركة روسيا البحرية في مياهها القريبة بالبحر الأسود، وكانت الإشارة الوحيدة لقدرتها على بسط قوتها البحرية هي قدرتها على الوصول إلى المياه البعيدة في أفريقيا والمحيط الهندي، وهو أمر تمَّ لها فقط بوصفها شريكا صغيرا للصين، التي تضع الشروط الخاصة بها. إن وصول روسيا إلى اتفاق بحري مع أوكرانيا الآن، حتى وإن كُتِب له الاستمرار، لن يُعوِّض روسيا عن عجزها المتزايد عن إبراز قوتها وبسط نفوذها البحري بمفردها حول بحار ومحيطات العالم.

    ______________

    هذه المادة مترجمة عن موقع “ديفينس ون” ولا تعبر بالضرورة عن الجزيرة نت

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    إعلام إسرائيلي: تسونامي سياسي في أوروبا وفي عواصم غربية بسبب غزة

    سياسة الأربعاء 21 مايو 5:17 م

    الجزيرة ترصد معاناة النزوح القسري للعائلات الفلسطينية في غزة

    سياسة الأربعاء 21 مايو 4:15 م

    نتنياهو لا يعبد إلا نتنياهو.. هكذا تندفع إسرائيل إلى النهاية

    سياسة الأربعاء 21 مايو 3:15 م

    هل تحمل عربات جدعون نتنياهو للانتخابات المقبلة؟

    سياسة الأربعاء 21 مايو 2:14 م

    ترتيبات فلسطينية لبنانية مرتقبة لسحب سلاح المخيمات

    سياسة الأربعاء 21 مايو 12:11 م

    شكوك تنتاب الأوكرانيين بعد اتصال ترامب وبوتين

    سياسة الأربعاء 21 مايو 10:08 ص

    صحيفة إسرائيلية: محاكمة جنود إسرائيليين حذروا من ضائقة نفسية

    سياسة الأربعاء 21 مايو 9:07 ص

    كوت ديفوار تستعد لاحتضان منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات

    سياسة الأربعاء 21 مايو 7:04 ص

    هكذا حرر الجيش السوداني الخرطوم من آخر معاقل الدعم السريع

    سياسة الأربعاء 21 مايو 6:01 ص
    اخر الأخبار

    بوتين في مقاطعة كورسك: زيارة هي الأولى من نوعها وسط ضغوط غربية ومفاوضات حذرة

    الأربعاء 21 مايو 5:34 م

    نظام macOS 16.. أهم المزايا المُتوقعة وتاريخ الإصدار

    الأربعاء 21 مايو 5:26 م

    مشتريات الهند من النفط الروسي تلامس أعلى مستوى في 10 أشهر

    الأربعاء 21 مايو 5:23 م

    أدريان نيوي يحضر أول سباق مع استون مارتن في موناكو

    الأربعاء 21 مايو 5:22 م

    رئيس هيئة تنمية الصعيد يبحث مع محافظ الأقصر تعزيز التعاون المشترك

    الأربعاء 21 مايو 5:20 م

    إعلام إسرائيلي: تسونامي سياسي في أوروبا وفي عواصم غربية بسبب غزة

    الأربعاء 21 مايو 5:17 م

    أمام زوجته .. رجل يحتضن مادلين مطر بطريقة غريبة

    الأربعاء 21 مايو 5:14 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    بوتين في مقاطعة كورسك: زيارة هي الأولى من نوعها وسط ضغوط غربية ومفاوضات حذرة

    الأربعاء 21 مايو 5:34 م

    نظام macOS 16.. أهم المزايا المُتوقعة وتاريخ الإصدار

    الأربعاء 21 مايو 5:26 م

    مشتريات الهند من النفط الروسي تلامس أعلى مستوى في 10 أشهر

    الأربعاء 21 مايو 5:23 م
    رائج الآن

    أدريان نيوي يحضر أول سباق مع استون مارتن في موناكو

    الأربعاء 21 مايو 5:22 م

    رئيس هيئة تنمية الصعيد يبحث مع محافظ الأقصر تعزيز التعاون المشترك

    الأربعاء 21 مايو 5:20 م

    إعلام إسرائيلي: تسونامي سياسي في أوروبا وفي عواصم غربية بسبب غزة

    الأربعاء 21 مايو 5:17 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter