Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    فيديو.. انفجار في مبنى سكني بحي إمبابة في مصر

    الجمعة 12 ديسمبر 12:19 ص

    زيلينسكي يكشف “نقاط الخلاف” في الخطة الأميركية.. وترامب “مستاء للغاية”

    الخميس 11 ديسمبر 11:46 م

    جوجل تضيف قدرات Gemini إلى متصفح كروم في آيفون وآيباد

    الخميس 11 ديسمبر 11:37 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»بسبب غزة.. إلى أين يتجه التصعيد ضد جامعة هارفارد الأميركية؟
    سياسة

    بسبب غزة.. إلى أين يتجه التصعيد ضد جامعة هارفارد الأميركية؟

    فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 20 ديسمبر 8:56 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    واشنطن- أدى قرار إدارة جامعة هارفارد، الوقوف وراء رئيسة الجامعة كلودين غاي، بعد مطالبات باستقالتها على خلفية شهادتها بشأن صعود معاداة السامية في الجامعات الأميركية في ظل تداعيات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى شن أنصار إسرائيل حملة مستمرة للتنكيل والتشهير بغاي.

    وامتدت الحملة لتشمل أبعادا مختلفة بدءا من التشكيك في سياسات الجامعة، خاصة حول ما يتعلق بقبول أبناء الأقليات والفقراء، مرورا بالتشكيك في أمانة رئيسة الجامعة الأكاديمية، وانتهاء بعقاب الجامعة والعمل على الإضرار المالي بها، وهي التي تحتفظ بوقف مالي تتخطى قيمته أكثر من 50 مليار دولار.

    واستجوبت كلودين غاي، إضافة إلى رئيسة جامعة بنسلفانيا ليز ماجيل، ورئيسة معهد ماساتشوستس للتقنية سالي كورنبلوث، من لجنة التعليم بمجلس النواب في وقت سابق، على خلفية تصاعد “العداء للسامية” في الحرم الجامعي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

    وهوجمت السيدات الثلاث، بسبب إجاباتهن عن أسئلة النواب حول حرية التعبير عن الرأي وحماية الطلاب اليهود، وخلال الجلسة، سُئلت غاي عما إذا كانت الدعوة إلى الإبادة الجماعية لليهود تتعارض مع سياسة جامعة هارفارد. ولم تعط غاي إجابة واضحة، وقالت، إن ذلك يعتمد على “السياق”.

    وبعد رد فعل عنيف، أصدرت الجامعة بيانا أوضحت فيه أن لديها موقفا قويا تجاه دعوات العنف ضد اليهود. واستقالت رئيسة جامعة بنسلفانيا، بسبب الضغوط التي تعرضت لها عقب جلسة الاستماع، في حين صممت رئيسة جامعة هارفارد على الاستمرار في القيام بمهامها. ولم تُرض إجابات رئيسة الجامعة كثيرا من المانحين والخريجين والطلاب والسياسيين.

    دعم الأقليات على حساب الكفاءات

    واتهم المعلق الشهير فريد زكريا في افتتاحية برنامجه على شبكة سي إن إن جامعة هارفارد، وغيرها من جامعات النخبة، وقال، إن “جامعاتنا النخبوية تحولت من كونها مراكز للتميز إلى مؤسسات تدفع بـ(أجندات) سياسية، وبدأت هذه الأجندات بتشجيع التنوع والشمول بحسن نية، لكن تلك النيات الحسنة تحولت إلى (أيديولوجية) عقائدية، وحولت هذه الجامعات إلى أماكن تكون فيها الأهداف السائدة هي الهندسة السياسية والاجتماعية، وليس الجدارة الأكاديمية”.

    وتُتَهم هارفارد بمحاباة طلاب الأقليات العرقية على الطلاب البيض، رغبة منها في خلق تنوع طلابي لا يعكس بالضرورة التفوق العلمي للمتقدمين.

    واليوم يمثل الطلاب الأميركيون البيض 36٪ من إجمالي طلابها، والآسيويون 21% منهم، والهيسبانيك 12%، والطلاب الأجانب 11%، والسود الأفارقة 11%، و9% من بقية الخلفيات.

    وينتمي 12% من طلاب الجامعة لطبقات فقيرة، في حين ينتمي 88% لطبقات غنية ماليا، وتبلغ تكلفة العام الدراسي في هارفارد ما لا يقل عن 70 ألف دولار.

    وتقدم لجامعة هارفارد العام الماضي 42,749 طالبا، وقُبل 1,962 منهم، أي ما نسبته 4.6% فقط. ويشعر كثير من طلاب هارفارد بالقلق من أن الحصول على شهادة من هذه الجامعة المرموقة، قد يضر بفرص العمل حيث يتعهد بعض أرباب العمل بعدم توظيف خريجيها؛ بسبب تعامل الجامعة مع الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل.

    تكتيكات وول ستريت

    لجامعة هارفارد وقف قيمته 50 مليار دولار، وتديره الجامعة في صورة مؤسسة غير ربحية، وعليه لا تدفع الجامعة أي ضرائب على دخلها من هذا الوقف.

    ومع تعرض الجامعة للهجوم منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يشن بيل أكمان، الممول الملياردير والمستثمر، وخريج جامعة هارفارد، معركة ضد رئيسة الجامعة، ويعتمد على إستراتيجية أكسبته سمعة كأحد أكثر المستثمرين قسوة في وول ستريت.

    وعبّر أكمان بصورة شبه يومية عن غضبه، بسبب ما يعدّه تقاعس جامعة هارفارد عن مواجهة معاداة السامية في الحرم الجامعي. وكتب عدد من كبار رجال وول ستريت مطالبين سلطات هيئة الضرائب الأميركية بضرورة معاملة جامعة هارفارد كشركة، وأن تدفع ضرائب على الدخل مثلها مثل بقية الشركات، بسبب نشاطها الاستثماري في الوقف الخاص بها.

    وكتبت عضوة مجلس تحرير صحيفة وول ستريت جورنال أليسيا فينلي، تقول، إن “الأوقاف الكبيرة المعفاة ضريبيا، تترك الجامعات تصنف مثل الشركات، لكن دون ضغوط السوق”.

    وأشارت فينلي إلى أن هيئة الضرائب الأميركية تعدّ جامعة هارفارد، ومعظم الجامعات الخاصة منظمات غير ربحية، مما يعني أنها ليست مضطرة لدفع الضرائب. ويوفر هذا الإعفاء للجامعة مئات الملايين من الدولارات كل عام، وهو ما مكنها من تنمية أوقافها.

    وتراجع كثير من الممولين خاصة من خريجي الجامعة من اليهود، عن تعهداتهم بتقديم ملايين الدولارات تبرعات للجامعة. ويكرر أكمان أنه إذا كانت جامعة هارفارد شركة لها أسهم مطروحة للتداول العام، فربما تكون أسهمها قد انخفضت بشدة، بسبب فرار المستثمرين.

    من ناحية أخرى، ترى إدارة الجامعة أن هارفارد ليست مدينة بالفضل للمساهمين الذين يتبرعون لها خدمة لمصالحهم الخاصة، لأنها تخدم مجموعة من الأطراف، بما في ذلك الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والخريجين، وكثير منهم يشعرون بالغضب من فكرة أن مانحا ثريا واحدا يمكن أن يمارس مثل هذا التأثير الضخم في جامعتهم.

    وقال البروفيسور بن إيدلسون، الأستاذ في كلية الحقوق بجامعة هارفارد، “لا يمكننا العمل كوننا جامعة إذا كنا مسؤولين أمام الأغنياء العشوائيين والغوغاء الذين يحشدونهم على منصة إكس- تويتر”.

    أكمان يطالب جامعة هارفارد بدفع الضرائب مثل الشركات ويتهمها بالتقاعس عن مواجهة معاداة السامية (الفرنسية)

    المعايير الأكاديمية

    عقب موقف جامعة هارفارد من تبعات هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وما تبعها من تظاهرات كبيرة داعمة للفلسطينيين، أصبحت كتابات غاي العلمية تحت المجهر في الأسابيع الأخيرة، وقد أشارت بعض التقارير إلى العديد من الأمثلة على ما يبدو أنه نسخ حرفي تقريبا من مصادر أخرى.

    وأشارت إدارة الجامعة إلى أن مراجعتهم لكتابات غاي البحثية “كشفت عن حالات قليلة من الاستشهاد غير الكافي، لكنها لم تجد أي انتهاك لمعايير هارفارد لسوء السلوك البحثي”.

    ويستغل مهاجمو الجامعة هذه النقاط، ويطالبون هارفارد باتباع المعايير التقليدية في الحكم على كتابات رئيستها، وهي المعايير التي تتطلع إليها بقية مؤسسات التعليم العالي الأميركي للحصول على إرشادات حول المعايير الأكاديمية.

    كما نشر كريستوفر روفو من معهد مانهاتن والصحفي كريستوفر برونيه أمثلة لما قالا، إنها أجزاء إشكالية في أطروحة الدكتوراه التي كتبتها غاي في 1997، وإنها “تنتهك سياسات هارفارد المعلنة بشأن النزاهة الأكاديمية”.

    وقرر مجلس إدارة جامعة هارفارد الوقوف وراء الرئيسة كلودين جاي، ورفض في بيان له هذه الاتهامات كونها “حالات قليلة من الاستشهاد غير الكافي” الذي لا يشكل “انتهاكا لمعايير هارفارد لسوء السلوك البحثي”.

    رئيس جامعة هارفارد كلودين جاي تدلي بشهادتها أمام جلسة استماع للجنة التعليم والقوى العاملة بمجلس النواب (رويترز)

    تاريخ عريق لهارفارد

    تأسست جامعة هارفارد قبل 387 عاما، أي قبل تأسيس الدولة الأميركية بأكثر من 100 عام، في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس في 1636، وهي أقدم مؤسسة للتعليم العالي في الولايات المتحدة.

    وتعدّ هارفارد مؤسسة ذات نفوذ طاغ، ويسعى للقبول بها أبناء النخبة الأميركية والنخب من مختلف دول العالم، بسبب سمعتها وإنجازاتها الأكاديمية في مختلف المجالات، وهو ما جعلها تتربع على قمة تصنيفات الجامعات في العالم.

    على مدى أكثر من 3 قرون ونصف القرن، أسهم خريجو جامعة هارفارد بشكل خلاق وكبير في الولايات المتحدة والعالم بما قدموه في مجالات الفنون والعلوم، والأعمال، والشؤون السياسية، والدولية.

    وتضم قائمة خريجي جامعة هارفارد ثمانية رؤساء أميركيين، أولهم الرئيس الثاني للولايات المتحدة، جون آدمز، وآخرهم الرئيس باراك أوباما، ومن أشهر الرؤساء جون كينيدي وفرانكلين روزفلت.

    وتضم قائمة الخريجين 188 مليارديرا، و49 من الحائزين على جائزة نوبل في مختلف المجالات، وفاز خريجوها بـ 10 جوائز أوسكار السينمائية، و48 جائزة بوليتزر الصحفية، وحقق خريجوها 108 ميدالية أولمبية منها 46 ميدالية ذهبية، كما أسس خريجوها عدد من أهم الشركات في جميع أنحاء العالم؛ مث:ل بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت، ومارك زوكربيرغ مؤسس منصة فيسبوك.

    وعالميا يحكم عدد من خريجي هارفارد عدد من دول العالم، كما تقلد بعض خريجها مناصب دولية مرموقة منها منصب السكرتير العام للأمم المتحدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:59 م

    مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:58 م

    إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:57 م

    تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:56 م

    القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:55 م

    محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:53 م

    ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:52 ص

    طهران تعتبر الهجوم الإسرائيلي على الدوحة تصعيدا يستهدف السيادة والقانون الدولي

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:51 ص

    خبراء أميركيون: الهجوم الإسرائيلي أغلق الباب أمام أي مفاوضات

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:50 ص
    اخر الأخبار

    فيديو.. انفجار في مبنى سكني بحي إمبابة في مصر

    الجمعة 12 ديسمبر 12:19 ص

    زيلينسكي يكشف “نقاط الخلاف” في الخطة الأميركية.. وترامب “مستاء للغاية”

    الخميس 11 ديسمبر 11:46 م

    جوجل تضيف قدرات Gemini إلى متصفح كروم في آيفون وآيباد

    الخميس 11 ديسمبر 11:37 م

    دوري الابطال: افضل لاعب في كل مباراة من اليوم الاول للجولة السادسة

    الخميس 11 ديسمبر 11:35 م

    ردّ صارم.. هل صرخ نائب ترامب على زوجته أوشا؟

    الخميس 11 ديسمبر 11:25 م

    هجمات “الزيرو كليك” تهدد الهواتف عالميا.. ماذا يمكن أن نفعل؟

    الخميس 11 ديسمبر 11:09 م

    غوتيريش يتحدث عن اجتماع مرتقب في جنيف سيجمع طرفي النزاع في السودان

    الخميس 11 ديسمبر 10:45 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    فيديو.. انفجار في مبنى سكني بحي إمبابة في مصر

    الجمعة 12 ديسمبر 12:19 ص

    زيلينسكي يكشف “نقاط الخلاف” في الخطة الأميركية.. وترامب “مستاء للغاية”

    الخميس 11 ديسمبر 11:46 م

    جوجل تضيف قدرات Gemini إلى متصفح كروم في آيفون وآيباد

    الخميس 11 ديسمبر 11:37 م
    رائج الآن

    دوري الابطال: افضل لاعب في كل مباراة من اليوم الاول للجولة السادسة

    الخميس 11 ديسمبر 11:35 م

    ردّ صارم.. هل صرخ نائب ترامب على زوجته أوشا؟

    الخميس 11 ديسمبر 11:25 م

    هجمات “الزيرو كليك” تهدد الهواتف عالميا.. ماذا يمكن أن نفعل؟

    الخميس 11 ديسمبر 11:09 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter