Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    فينغر للمنتقدين: لا يوجد حل

    الثلاثاء 01 يوليو 6:08 ص

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

    الثلاثاء 01 يوليو 5:58 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»شرطة الأسد اعتقلتني وعذبتني.. تهمتي: تشابه في الأسماء
    سياسة

    شرطة الأسد اعتقلتني وعذبتني.. تهمتي: تشابه في الأسماء

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 13 ديسمبر 3:11 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    12/12/2024–|آخر تحديث: 12/12/202403:45 م (بتوقيت مكة المكرمة)

    ضمن رصدها لجوانب من عذابات السوريين في عهد رئيسهم المخلوع بشار الأسد، أوردت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية قصصا لبعض من عثر عليهم في السجون السورية على قيد الحياة.

    ومن بين من تحدث إليهم مراسل الصحيفة أدريان بلومفيلد، مواطن سوري يُدعى محمد إسماعيل الضاهر، كان أحد ضحايا النظام المخلوع.

    يروي الضاهر قصته للمراسل قائلا إن جريمته الوحيدة هو أن اسمه كان مطابقا لاسم مشتبَه به مطلوب من قبل فرع فلسطين، وهو أحد أكثر وحدات المخابرات رعبا في جهاز أمن الأسد بأكمله. لكن لم تسعفه محاولات إثبات أنه ليس هو إسماعيل الضاهر المطلوب، بل هو مجرد ميكانيكي متواضع من مدينة الرقة الواقعة شمال شرقي سوريا.

    ويقول محمد الضاهر إنه فرّ من الرقة إلى دمشق، هربا من تنظيم الدولة، ليكتشف أن الحياة في العاصمة التي تسيطر عليها الحكومة مرعبة بنفس القدر. وفي نهاية المطاف، اعتقلته دورية أمن عابرة عند إحدى نقاط التفتيش، واقتادته تحت تهديد السلاح إلى المعتقل.

    وهناك تعرض للضرب أولا ثم التعذيب بإطفاء أعقاب السجائر في جسده. لكن الصحيفة البريطانية تقول إن تلك الأيام قد ولّت وأضحت من الماضي إلى الأبد كما يأمل الضاهر، الذي نال حريته بعد الثورة التي أسقطت النظام.

    مواطن آخر اسمه أحمد المطر، يعمل بائعا للكتب، قال “نشعر كما لو كنا محاصرين تحت الأرض، وفجأة خرجنا إلى السطح حيث استطعنا استنشاق الهواء النقي”.

    وفي غمرة هذه الفرحة والتفاؤل، هناك قدر كبير من الحزن والصدمة، حسب تقرير الصحيفة التي رصدت تدافع العائلات طوال يوم الأربعاء إلى سجن صيدنايا الذي يبعد حوالي 25 كيلومترا عن دمشق، توقًا لمعرفة أخبار عن أحباء لهم اختفوا خلال الحرب الأهلية، ولم يرهم أحد مرة أخرى.

    وقد كان السجن في الأيام القليلة الماضية قبلة لآلاف المواطنين، حيث كانوا يتجولون في ممراته الرطبة التي تتناثر فيها سجلات ورقية للسجناء، ويتجنبون حبال المشانق المتدلية من الأسقف في بعض الزنزانات، ويضيئون طريقهم في الظلام بهواتفهم المحمولة.

    والتقى المراسل داخل سجن صيدنايا بميرفت السهلي التي جاءت للبحث عن ابنها طارق، الذي اختفى في منتصف امتحاناته الجامعية عام 2015 عندما كان عمره 20 عاما.

    وقالت إن سلطات السجن سمحت لها بزيارته مرتين، ولما عادت للمرة الثالثة أخبرها جندي أن ابنها توفي. “لم يعطني (الجندي) أي تفاصيل أخرى”، تقول ميرفت، معربة عن أملها ألا يكون ذلك صحيحا، بَيد أن بحثها ذهب سدى فغادرت وهي تبكي تساندها ابنتها المفجوعة مثلها.

    وهناك سيدة أخرى اسمها مزهودة هيبان جلست على العشب خارج السجن، وتحدثت عن بحثها العقيم عن زوجها وأبنائها الثلاثة الذين اقتيدوا من منزلهم في حمص عام 2011، بينما كانت تشاهد ما يجري مع ابنها الأصغر خالد الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 4 سنوات.

    ولم تعرف مزهودة ما الذي فعلوه، لكنها بقيت مع ابنها خالد -الذي بلغ الآن 17 عاما- وظلت تجوب، طوال الــ7 سنوات الماضية، سجون البلاد كلها على أمل العثور على ما يدلها عليهم. وكانت عودتها إلى صيدنايا محاولة “يائسة” لحل اللغز، حسب تعبير المراسل.

    وذكرت أنها تشعر الآن باليأس، لكنها عادت لتقول “أملي الوحيد أن يمر الأسد وعائلته بالقليل مما مرت به عائلتي على مدى السنوات الـ13 الماضية”.

    ولا يزال سكان العاصمة السورية -وفق بلومفيلد – يحتفلون بإطلاق أبواق سياراتهم ويلوحون بعلم الثورة ويبتهجون في الشوارع.

    وطوال فترة حكمه، التي امتدت لفترة 24 سنة، كان جليا تماما أن الأسد كان يعتبر سوريا إلى حد كبير إقطاعية خاصة بعائلته، وفق التقرير.

    ولاحظ مراسل الصحيفة أن صور بشار ووالده حافظ الأسد قد اختفت، وأُسقطت تماثيلهما، وتمزقت اللوحات الإعلانية وتطايرت أدراج الرياح “كما لو كانت تسخر من غرور الديكتاتور المخلوع”.

    وقال إن الجيش قد ذاب، أما نقاط التفتيش فقد تخلى عنها جنود النظام السابق، الذين كانوا يوما من الأيام يبتزون سائقي المركبات من أجل الحصول على أموال لتعويض ضعف رواتبهم.

    وحل محلهم مقاتلو هيئة تحرير الشام -الفصيل الرئيس في جماعات المعارضة المسلحة التي أسقطت بشار الأسد- الذين ظهروا -مع قلة عددهم- وهم يرتدون ملابس غير رسمية، ويحملون بنادق كلاشينكوف، فيما اعتبره بلومفيلد محاولة “واعية” منهم لإظهار اختلافهم عن الحرس القديم، وربما لأنهم أيضا يمثلون “الوجه البشوش للإسلام السياسي”.

    بيد أنه استدرك أنه عندما تزول النشوة التي تعقب دائما الإطاحة بطاغية، فإن الصورة الحقيقية لهيئة تحرير الشام -إن كانت معتدلة أو غير ذلك- ستتضح.

    واعترف بلومفيلد في تقريره أن هيئة تحرير الشام تحث على الانضباط في صفوفها والنظام في الشوارع، وعاد عمال الطرقات إلى العمل، لافتا إلى أنه على الرغم مما عاناه معارضو الأسد طوال فترة الحرب الأهلية، التي دامت 13 عاما، فإنه لم ير دليلا يُذكر على وجود مظهر من مظاهر الانتقام خلافا لما وصفها بــ”الادعاءات المضللة” على وسائل التواصل الاجتماعي.

    عندما تزول النشوة التي تعقب دائما الإطاحة بطاغية، فإن الصورة الحقيقية لهيئة تحرير الشام -إن كانت معتدلة أو غير ذلك- ستتضح

    وذكر أن المقاتلين يحرصون على تأكيد أن هدفهم الرئيس ليس فرض أيديولوجية “غير مرغوب فيها” على الآخرين بل استعادة الأمل بعد عقود من الظلام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    من الانقلاب إلى إلغاء الأحزاب.. السياسة في أفريقيا إلى أين؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 4:58 ص

    ترامب يضغط وإسرائيل تتحفظ.. كيف تنتهي محاكمة نتنياهو؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 3:57 ص

    الناتو يتحصن خلف “جدار المسيّرات” في مواجهة روسيا

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 2:56 ص

    موقع إيطالي: الهند وإسرائيل وستارلينك من يُدير لعبة التجسس الرقمية الكبرى؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 1:55 ص

    إعلام إسرائيلي: ترامب تجاوز الخط الأحمر بتدخله في محاكمة نتنياهو

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 12:54 ص

    ماذا وراء استقالة رئيس المحكمة الاتحادية العليا بالعراق؟

    سياسة الإثنين 30 يونيو 11:54 م

    معاريف: سموتريتش يحاول أن يظهر أكثر تشددا من بن غفير على حساب الأسرى

    سياسة الإثنين 30 يونيو 10:53 م

    فرق الجوالة القطرية الطبية طوق نجاة للنازحين شمال سوريا

    سياسة الإثنين 30 يونيو 8:51 م
    اخر الأخبار

    فينغر للمنتقدين: لا يوجد حل

    الثلاثاء 01 يوليو 6:08 ص

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

    الثلاثاء 01 يوليو 5:58 ص

    حسم جدل تعليق ورق “التواليت” .. العلم يحدد الطريقة الصحيحة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:54 ص

    فيديو. رغم أنف الحكومة.. 100 ألف شخص في شوارع بودابست للمشاركة في مسيرة فخر المثليين

    الثلاثاء 01 يوليو 5:40 ص

    كلوب بروج لا يزال متمسكاً باردون جاشاري

    الثلاثاء 01 يوليو 5:07 ص

    من الانقلاب إلى إلغاء الأحزاب.. السياسة في أفريقيا إلى أين؟

    الثلاثاء 01 يوليو 4:58 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    فينغر للمنتقدين: لا يوجد حل

    الثلاثاء 01 يوليو 6:08 ص

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

    الثلاثاء 01 يوليو 5:58 ص
    رائج الآن

    حسم جدل تعليق ورق “التواليت” .. العلم يحدد الطريقة الصحيحة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:54 ص

    فيديو. رغم أنف الحكومة.. 100 ألف شخص في شوارع بودابست للمشاركة في مسيرة فخر المثليين

    الثلاثاء 01 يوليو 5:40 ص

    كلوب بروج لا يزال متمسكاً باردون جاشاري

    الثلاثاء 01 يوليو 5:07 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter