Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    سيميوني: سنجد طريقة لإيذاء باريس سان جيرمان

    الأحد 15 يونيو 3:26 م

    قمة “السبع” بكندا.. إجراءات أمنية مشددة واحتجاجات داعمة لغزة

    الأحد 15 يونيو 3:22 م

    نحل العسل مضاض و مدمر لسرطان الثدي..إليكم ما يفعله

    الأحد 15 يونيو 3:12 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»كيف طور ترامب رؤيته لإيران طوال عقد من الزمان؟
    سياسة

    كيف طور ترامب رؤيته لإيران طوال عقد من الزمان؟

    فريق التحريرفريق التحريرالأحد 15 يونيو 5:12 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    واشنطن- تبنَّت واشنطن منذ نجاح الثورة الإيرانية عام 1979 إستراتيجية عدائية عسكرية واضحة للتعامل مع النظام الإيراني تعتمد على احترام طهران 3 خطوط حمراء، وتدرك الأخيرة أن تخطي أي منها سيؤدي بواشنطن لمهاجمتها عسكريا.

    وهذه الخطوط:

    • منع إيران أو عرقلتها شحن النفط عبر مضيق هرمز
    • اقتراب طهران من الحصول على سلاح نووي
    • وجود تهديد عسكري حقيقي من إيران لأحد حلفاء واشنطن الخليجيين.

    ومنذ ظهوره مرشحا رئاسيا عام 2025، لم يخرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نص واشنطن تجاه إيران، إلا أنه كرر في كل مناسبة أن الرئيس الديمقراطي باراك أوباما وقَّع على أسوأ صفقة في التاريخ، قاصدا الاتفاق النووي لعام 2015، وتعهد بالانسحاب من الاتفاق، والضغط على إيران لتوقيع اتفاق جديد حال وصوله للبيت الأبيض.

    محاولات للضغط

    وفعلا، انسحب ترامب عام 2018 من الاتفاق النووي، وجاء الانسحاب مخالفا وعلى النقيض من نصائح وتصورات أجهزة الاستخبارات الأميركية التي أكدت مرارا أن الاتفاق كان أفضل السبل لاحتواء الخطر الإيراني. وسعت واشنطن لعقد صفقة جديدة، ولجأت لاتباع سياسة الضغط القصوى، ولم تلب طهران نداء التفاوض من جديد.

    وتوترت علاقات واشنطن وطهران خلال فترة حكم ترامب الأولى، حيث هاجمت ناقلات نفط في الخليج وخليج عُمان، وأخرى إماراتية ونرويجية قرب مضيق هرمز، ثم أسقطت إيران مُسيَّرة أميركية متطورة فوق مياه الخليج، واستهدفت هجمات صاروخية وبالمُسيَّرات منشآت لشركة أرامكو المؤسسة الحكومية التي تدير الثروة النفطية في السعودية.

    وواجه ترامب معضلة تمثَّل أحد أبعادها في رغبته الظهور كرئيس قوي قادر على اتخاذ قرارات مهمة عند الضرورة، لكنه أيضا ظل محافظا على تعهداته بعدم توريط واشنطن بأي حروب شرق أوسطية جديدة، خاصة مع مطالبته الدائمة بعودة القوات الأميركية لأرض الوطن، كما لم ترد واشنطن على هجمات طهران على منشآت أرامكو.

    كما تبنى نهجا متوازنا وسطيا ولجأ للبديل الوسط، بمعنى عدم بدء حرب تقليدية والاكتفاء بالقيام بهجمات إلكترونية أو فرض المزيد من العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية طالما لم يقع ضحايا أميركيون نتيجة هجمات إيران.

    وذكر ترامب لاحقا أنه أمر بوقف الطائرات المتجهة لقصف أهداف داخل إيران عقب إسقاط طهران المُسيَّرة في الخليج العربي، وذلك خوفا من وقوع أعداد كبيرة من الضحايا الإيرانيين.

    وأصبحت واشنطن -خلال حكم ترامب الأول، وحكم جو بايدن بعده- تتحدث بصوت واحد تجاه هذه القضية، واختصارها أن “نضمن ألا يكون لدى إيران مسار يؤدي لامتلاكها السلاح النووي، لا الآن، ولا في أي وقت على الإطلاق”.

    واشنطن استمرت بالضغط على إيران لوقف برنامجها النووي (غيتي)

    تصعيد وتهدئة

    ووصل التصعيد بين طهران وواشنطن أقصى مراحله بداية 2020 مع تصفية الجنرال قاسم سليماني، قائد قوات الحرس الثوري الإيراني، خارج مطار بغداد في 3 يناير/كانون الثاني 2020.

    حيث استغل ترامب تصفية سليماني ليظهر كقائد قوي، وبرمزية كبيرة دخل الغرفة الشرقية في البيت الأبيض لإلقاء كلمة انتظرها بشغف الشعبان الأميركي والإيراني، وتابعتها باهتمام وترقب العواصم العالمية، عقب مهاجمة إيران قواعد عسكرية عراقية تشمل آلاف الجنود الأميركيين.

    وأكد الرئيس الأميركي عدم وقوع خسائر بصفوف جنوده والقواعد العسكرية العراقية التي تعرضت لضربة صاروخية إيرانية ردا على مقتل سليماني.

    ومن جانبها، حققت طهران ما تريده من القصف، إذ أخبرت العراق بداية بأنها ستوجه ضربة صاروخية، وأوصلت رسالة بهذا المعنى لواشنطن. ولهذا لم يقع ضحايا أميركيون أو عراقيون، وهو ما لم ترده إيران أيضا لعدم توفير مبرر لترامب لضربها، وكرسالة لتخفيض التصعيد.

    وصول ترامب الى السعودية
    ترامب في السعودية خلال جولته الأخيرة قبل أسابيع (الجزيرة)

    ناتو عربي

    ومن ناحية أخرى، لم يتردد ترامب خلال قمة الرياض في مايو/أيار 2017 بمطالبة الدول العربية والإسلامية بضرورة مواجهة التهديدات الإيرانية.

    وخلال كلمته أمام اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2019، كشف ترامب أن بلاده تعمل مع شركائها في المنطقة العربية لتكوين تحالف إستراتيجي إقليمي، وقال “أميركا تعمل مع دول مجلس التعاون الخليجي، والأردن ومصر لتكوين تحالف إستراتيجي إقليمي حتى تستطيع دول الشرق الأوسط أن تدفع بالازدهار والاستقرار والأمن في جميع أرجاء منطقتها”.

    ولم يتطرق إلى تفاصيل هذا التحالف أو آلياته أو طبيعته، لكنه أشار إلى إيران واصفا نظام حكمها بـ”الدكتاتورية الفاسدة”. وأضاف “الزعماء الإيرانيون زرعوا بذور الفوضى والموت والدمار، إنهم لا يحترمون جيرانهم ولا حدودهم، ولا حقوق السيادة للدول”.

    كما انتقد ترامب -خلال خطاب حالة الاتحاد 2019- سجل بلاده في قضايا الشرق الأوسط، منوها بأنها “باتت تقاتل في المنطقة منذ 19 عاما تقريبا، حيث قتل نحو 7 آلاف عسكري أميركي وقرابة 52 ألفا من الجرحى والمعاقين، وتكلفة تقدر بـ7 تريليونات دولار”.

    وفي الوقت ذاته، تضمنت رؤية واشنطن لردع إيران وجود نحو 35 ألف جندي أميركي في دول الخليج بصورة شبه دائمة، ويتوزعون في عدة قواعد عسكرية، منها العديد الجوية في قطر، والدعم البحري في البحرين، والظفرة الجوية في الإمارات، ومعسكر الرفجان في الكويت.

    ولم يغير ترامب من وضع هذه القوات، وذهبت فكرة الناتو العربي أدراج الرياح.

    رؤية جديدة

    ومع عودته للبيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، كرر ترامب أن هجمات حركة حماس على إسرائيل لم تكن لتحدث لو كان رئيسا، حيث إنه نجح في إفلاس إيران ووقف دعمها المالي لحلفائها الإقليميين، بينهم حماس.

    وبين يناير/كانون الثاني وأبريل/نيسان هذا العام، اتخذ الرئيس الأميركي سلسلة إجراءات لإجبار إيران على التفاوض على اتفاق نووي جديد، ملوحا بالتصعيد العسكري عند الضرورة.

    وفي فبراير/شباط الماضي، وقَّع ترامب مذكرة رئاسية للأمن القومي أعادت حملة “الضغط الأقصى” ضد إيران، وذلك بحرمانها من القدرات اللازمة لتطوير برنامج نووي أو صاروخي، إضافة لفرض عقوبات اقتصادية صارمة على طهران، بما في ذلك استهداف صادراتها النفطية.

    وعلى النقيض انخرط ترامب دبلوماسيا، وبعث في مارس/آذار 2025 رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، يحث فيها على التفاوض بشأن اتفاق نووي جديد ليحل محل اتفاق عام 2015 الذي انسحب منه ترامب عام 2018، وشدد على تفضيله للدبلوماسية، محذرا من عمل عسكري محتمل إذا فشلت المفاوضات.

    وبداية، رفضت إيران المبادرة، لكنها وافقت لاحقا على إجراء محادثات غير مباشرة بوساطة عُمان، وعقدت بالفعل 5 جولات، مثَّل أميركا فيها صديق ترامب ومبعوثه للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.

    وتزامنا مع مسار التفاوض، استخدم ترامب باستمرار التهديد بالقوة العسكرية للضغط على إيران، وحذَّرها من قصف “لم تشهد مثله من قبل” إذا لم تبرم صفقة.

    وبعد مهاجمة إسرائيل أهدافا إيرانية فجر 13 يونيو/حزيران الجاري، وتدمير أجزاء من المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، ومقتل كثير من المسؤولين العسكريين والعلماء النوويين، أشاد ترامب بالعملية الإسرائيلية ووصفها بـ”الممتازة” و”الناجحة للغاية” مؤكدا أن إسرائيل لديها “أفضل المعدات العسكرية وأكثرها فتكا في أي مكان في العالم”.

    وكرر ترامب اعتقاده بأن إيران يجب أن “تبرم اتفاقا الآن” بشأن برنامجها النووي لتجنب تصعيد أكبر، وحذَّرها من عدم عقدها اتفاقا نوويا “قبل ألا يتبقى شيء” مشيرا إلى تصعيد العمل العسكري إذا لزم الأمر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قمة “السبع” بكندا.. إجراءات أمنية مشددة واحتجاجات داعمة لغزة

    سياسة الأحد 15 يونيو 3:22 م

    هآرتس: الحرب تقاس بخواتيمها فهل تكون لإسرائيل كلمة الفصل؟

    سياسة الأحد 15 يونيو 2:21 م

    كيف تمكنت إيران من خداع الدفاع الجوي الإسرائيلي؟

    سياسة الأحد 15 يونيو 12:19 م

    إسرائيل وإيران.. مرحلة جديدة وصراع تحت السقف النووي

    سياسة الأحد 15 يونيو 11:18 ص

    إسرائيل بين تأييد ضرب إيران والقلق من نتائجه وتوظيفه

    سياسة الأحد 15 يونيو 10:17 ص

    بالصور.. دمار “غير مسبوق” في إسرائيل بعد ضربات إيران

    سياسة الأحد 15 يونيو 9:16 ص

    واشنطن بوست: هجوم إسرائيل على إيران يبرز إخفاقات ترامب

    سياسة الأحد 15 يونيو 8:15 ص

    المفاوضات النووية في مهب الريح

    سياسة الأحد 15 يونيو 7:14 ص

    خبيران يفسران شبهة “التواطؤ الأميركي” وخيارات ما بعد ضرب إيران

    سياسة الأحد 15 يونيو 6:13 ص
    اخر الأخبار

    سيميوني: سنجد طريقة لإيذاء باريس سان جيرمان

    الأحد 15 يونيو 3:26 م

    قمة “السبع” بكندا.. إجراءات أمنية مشددة واحتجاجات داعمة لغزة

    الأحد 15 يونيو 3:22 م

    نحل العسل مضاض و مدمر لسرطان الثدي..إليكم ما يفعله

    الأحد 15 يونيو 3:12 م

    معنى اسم سلطانة وصفات الشخصية وأسماء الدلع المختارة

    الأحد 15 يونيو 3:08 م

    نتنياهو يتوعد إيران بسبب “قتل النساء والأطفال”

    الأحد 15 يونيو 3:07 م

    إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل

    الأحد 15 يونيو 3:06 م

    اليونان: قصور في استخدام أموال الاتحاد الأوروبي للوقاية من حرائق الغابات

    الأحد 15 يونيو 2:56 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    سيميوني: سنجد طريقة لإيذاء باريس سان جيرمان

    الأحد 15 يونيو 3:26 م

    قمة “السبع” بكندا.. إجراءات أمنية مشددة واحتجاجات داعمة لغزة

    الأحد 15 يونيو 3:22 م

    نحل العسل مضاض و مدمر لسرطان الثدي..إليكم ما يفعله

    الأحد 15 يونيو 3:12 م
    رائج الآن

    معنى اسم سلطانة وصفات الشخصية وأسماء الدلع المختارة

    الأحد 15 يونيو 3:08 م

    نتنياهو يتوعد إيران بسبب “قتل النساء والأطفال”

    الأحد 15 يونيو 3:07 م

    إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل

    الأحد 15 يونيو 3:06 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter