Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    تامر حسني في المستشفى

    الأحد 14 سبتمبر 4:21 م

    نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكّن الروبوتات من الرؤية واللمس مثل البشر

    الأحد 14 سبتمبر 3:44 م

    الدوري الاسباني: التعادل الايجابي يحسم مواجهة التشي واشبيلية

    الأحد 14 سبتمبر 3:41 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»مؤرخ للجزيرة نت: “أوسلو” وضعت حجر الأساس للانقسام الفلسطيني
    سياسة

    مؤرخ للجزيرة نت: “أوسلو” وضعت حجر الأساس للانقسام الفلسطيني

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 15 سبتمبر 2:28 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    غزة- “إن الكوارث التي خلفتها (اتفاقية) أوسلو تفسّر لنا لماذا قال المفكر إدوارد سعيد إن الذين وقّعوا أوسلو يستحقون المحاكمة من الشعب الفلسطيني”، هكذا وصف المؤرخ غسان وشاح واقع الحال الذي آلت إليه القضية الفلسطينية بعد 30 عاما من توقيع اتفاقية أوسلو.

    وعدّد رئيس الاتحاد الدولي لمؤرخي فلسطين -في حديث للجزيرة نت- أبرز “الكوارث” التي خلفتها أوسلو على الشعب والقضية الفلسطينيين، وهي:

    الكارثة الأولى: أن أوسلو “قامت على مبدأ اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بحق إسرائيل في الوجود على 78% من أراضي فلسطين، وعلى نبذ المنظمة المقاومة المسلحة وانتهاج نهج السلم والمفاوضات كحل وحيد لاسترداد الحق الفلسطيني”.

    الكارثة الثانية: أن إسرائيل -كونها قوة احتلال- “تخلصت من عبء المسؤولية عن الفلسطينيين أمام المجتمع الدولي والمواثيق الدولية واتفاقية جنيف وألقتها على عاتق السلطة الفلسطينية، فليس غريبا أن نسمع أن مدير الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي شلومو غازيت يقول: هو استعمار فاخر ومريح”.

    الكارثة الثالثة: أن أوسلو “وضعت حجر الأساس للانقسام الفلسطيني الذي لم يحدث بعد أحداث غزة 2007، بل منذ توقيع أوسلو وقيام حركة واحدة من حركات الشعب الفلسطيني بإدارة الظهر لكل القوى والفصائل الفلسطينية بتوقيع اتفاق منفرد مع الاحتلال شكل صدمة للفلسطينيين وخطأ تاريخيا”.

    الكارثة الرابعة: أنها “وضعت مرحلة انتقالية أقصاها 5 سنوات للاتفاق على قضايا الوضع النهائي الأهم والأخطر، وفرض الاحتلال الأمر الواقع بالقوة في هذه القضايا الحساسة لعدم وجود ضمانات أو شروط جزائية في أوسلو”.

    وأضاف المؤرخ وشاح “لم توقف أوسلو اعتقال الفلسطينيين، بل فشلت في الإفراج عن أسرى ما زالوا (في الأسر) منذ ما قبل توقيع الاتفاق، وعشرات الآلاف دخلوا سجون الاحتلال منذ أوسلو، ولم توقف الاستيطان الذي تضاعف 4 مرات حتى الآن”.

    وأكد أن “أوسلو منحت السيطرة للاحتلال على الحدود بشكل كامل، فأنشأ الاحتلال جدار الفصل العنصري الذي يعزل قرابة 12% من أراضي الضفة، وقسمها وملأها بالحواجز، وما زال يسيطر على 60% من الضفة، في حين تم بناء وشقّ طرق جديدة بين المستوطنات”.

    تهويد

    وتابع وشاح “لم توقف أوسلو تهويد القدس والاعتداء على المسجد الأقصى، بل إن الاحتلال التَهم المدينة، وضاعف حركة التهويد وأصدر عشرات القرارات والقوانين لهذا الغرض، وضاعف عدد المستوطنين فيها، بينما تتضاءل نسبة الوجود الفلسطيني في المدينة، ونشطت الحفريات تحت المسجد الأقصى بقوة وعلنا”.

    وبشأن فلسطينيي الخارج، يقول وشاح إن أوسلو “عملت على تهميشهم، إذ ركزت الاتفاقية على الفلسطينيين في الضفة وغزة، الذين لا يمثلون سوى 38% من عدد الفلسطينيين”.

    الكارثة الخامسة: أن أوسلو أعطت “الحقّ لإسرائيل لاقتحام ومطاردة من تشاء في الأراضي الفلسطينية تحت بند ما تسمى “المطاردة الساخنة” التي تعني حق إسرائيل في ملاحقة من يعرض أمنها ومستوطناتها للخطر، “فلا غرابة في أن آلاف الشهداء وعشرات آلاف الجرحى سقطوا في الاعتداءات الإسرائيلية منذ أوسلو”.

    الكارثة السادسة: أنها “جرّمت المقاومة واعتبرت هذا الحق الشرعي إرهابا، وتجاهلت تأكيد الأمم المتحدة مرارا أن من حق الشعوب التي تقع تحت الاحتلال مقاومته بكل الطرق حتى تحصل على تقرير المصير”.

    الكارثة السابعة: أنها “حسّنت وجه إسرائيل التي كانت تعاني قبل أوسلو من اندلاع انتفاضة الحجارة، التي كشفت عن وجه الاحتلال القبيح أمام العالم، فجاءت أوسلو وعبّدت الطريق ورفعت الحرج أمام العرب للدخول في حركة التطبيع التي يشهدها العالم العربي الآن بشكل علني”.

    جدول يقارن بين بعض البنود في اتفاقية أوسلو وملحقاتها والواقع بعد 30 عاما

    انقلاب

    من جهته، يقول المحلل السياسي حسام الدجني -للجزيرة نت- “كان ينبغي لاتفاقية أوسلو أن تؤسس لدولة فلسطينية عام 1999، لكن وصلنا اليوم إلى أن حل الدولتين لم يعد ممكنا، وانقلبت إسرائيل على أوسلو، ولم تعمل ببنودها إلا في المجال الأمني الذي يخدم مصالحها”.

    ويرجع تمسك السلطة الفلسطينية بأوسلو إلى أنها بوصفها “إفرازا لأوسلو ارتبطت بها أبعاد مصلحية وجهوية وحزبية، وأخرى مرتبطة بجماعات مصالح سواء كانت أشخاصا أو فصائل، إضافة إلى بعض القناعات بأن هذا قد يؤسس لدولة”.

    ووصف الدجني الحكم الذاتي الذي نصت عليه أوسلو “بالمحدود والواقع تحت سيطرة الاحتلال والفاقد لعنصر السيادة الذي كان يأمل الرئيس الراحل ياسر عرفات -عندما وقع أوسلو- الوصول إليه، ولم تتعاط إسرائيل مع السلطة إلا بوصفها سلطة ذات دور وظيفي”.

    وبشأن الانتخابات، رأى أنها “إحدى إيجابيات أوسلو، لكن إسرائيل رفضت الانتخابات في القدس، وفق الاتفاق بعد قرارات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب”.

    وأكد الدجني أنه “ينبغي لنا -نحن الفلسطينيين- أن ننتزع الانتخابات في القدس انتزاعا من الاحتلال، وينبغي للسلطة ألا تبقى متمسكة بأوسلو ما دامت إسرائيل انقلبت عليها، خصوصا في بند الانتخابات”.

    وبشأن الملحق الاقتصادي باتفاقية أوسلو، أوضح الخبير الاقتصادي مازن العجلة أن البروتوكول “عزز حالة التبعية والارتهان للاقتصاد الإسرائيلي، ولم يستطع الاقتصاد الفلسطيني الاستقلال بذاته، وباتت السياسات الإسرائيلية التي تعتمدها في تطبيق الاتفاق هي المرجعية في تطورات الاقتصاد الفلسطيني”.

    وتشير دراسة للبنك الدولي إلى أن التجربة المكتسبة من اتفاق باريس الاقتصادي تؤكد مدى تداخل العوامل السياسية والاقتصادية، إذ أدت الضغوط السياسية الناجمة عن الهاجس الأمني الإسرائيلي إلى معاناة اقتصادية كبيرة في أوساط الفلسطينيين، وهددت الحكم الذاتي الفلسطيني الوليد.

    وقال العجلة -للجزيرة نت- إن بعض نصوص الاتفاق “لم تكن ذات أهمية عملية، لأن الممارسات الإسرائيلية أفرغتها من مضمونها، ولم تعمل النصوص التي كرست حرية التجارة بين الطرفين من دون جمارك على زيادة الصادرات الفلسطينية لإسرائيل، لأن الاحتلال استعمل أساليب العوائق غير الجمركية لإعاقة الصادرات الفلسطينية”.

    جدول يقارن بين بعض البنود في اتفاقية أوسلو وملحقاتها والواقع بعد 30 عاما

    تبعية

    وأفاد الخبير الاقتصادي بأن أضرار التبعية الاقتصادية الفلسطينية للاحتلال تمثل التحدي الرئيسي للوصول إلى اقتصاد فلسطيني مستقل، إذ “تتبدى ملامح التبعية في كل مفاصل الاقتصاد الفلسطيني، منها قطاع التجارة الخارجية، واستخدام العملة الإسرائيلية، والالتزام بالنظام الجمركي الإسرائيلي، إلخ”.

    وأوضح أن “العامل الأهم في التأثير على نمط التجارة الفلسطينية يتمثل في القيود التي يفرضها اتفاق باريس بإلزام الجانب الفلسطيني بالعمل وفقا للنظام الجمركي الإسرائيلي وفي إطار سياسته التجارية التي تلائم بنيته الاقتصادية وأهدافها، وتتعارض مع الأهداف والمصالح الفلسطينية”.

    وأكد العجلة أن “منهجية الحصار الشامل الذي تمارسه إسرائيل على الأراضي الفلسطينية من خلال آليات عسكرية وأمنية واقتصادية، واتفاق باريس -الذي أسس لعلاقات اقتصادية غير متكافئة ومحابية وغير عادلة- أضرت بشكل جوهري بالمصالح الفلسطينية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:59 م

    مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:58 م

    إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:57 م

    تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:56 م

    القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:55 م

    محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:53 م

    ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:52 ص

    طهران تعتبر الهجوم الإسرائيلي على الدوحة تصعيدا يستهدف السيادة والقانون الدولي

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:51 ص

    خبراء أميركيون: الهجوم الإسرائيلي أغلق الباب أمام أي مفاوضات

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:50 ص
    اخر الأخبار

    تامر حسني في المستشفى

    الأحد 14 سبتمبر 4:21 م

    نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكّن الروبوتات من الرؤية واللمس مثل البشر

    الأحد 14 سبتمبر 3:44 م

    الدوري الاسباني: التعادل الايجابي يحسم مواجهة التشي واشبيلية

    الأحد 14 سبتمبر 3:41 م

    هذا ما كشفه الشاعر ملاك عادل عن أغنية “بابا” التي كتبها لعمرو دياب

    الأحد 14 سبتمبر 3:20 م

    عقب ضربة قطر وقبيل تحركات دبلوماسية حاسمة.. روبيو في إسرائيل لتجديد الدعم الأميركي

    الأحد 14 سبتمبر 2:57 م

    الميدا: نحن نسير على الطريق الصحيح

    الأحد 14 سبتمبر 2:40 م

    مهرجان بور سعيد السينمائي الدولي يكشف عن هذا الأمر

    الأحد 14 سبتمبر 2:19 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    تامر حسني في المستشفى

    الأحد 14 سبتمبر 4:21 م

    نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكّن الروبوتات من الرؤية واللمس مثل البشر

    الأحد 14 سبتمبر 3:44 م

    الدوري الاسباني: التعادل الايجابي يحسم مواجهة التشي واشبيلية

    الأحد 14 سبتمبر 3:41 م
    رائج الآن

    هذا ما كشفه الشاعر ملاك عادل عن أغنية “بابا” التي كتبها لعمرو دياب

    الأحد 14 سبتمبر 3:20 م

    عقب ضربة قطر وقبيل تحركات دبلوماسية حاسمة.. روبيو في إسرائيل لتجديد الدعم الأميركي

    الأحد 14 سبتمبر 2:57 م

    الميدا: نحن نسير على الطريق الصحيح

    الأحد 14 سبتمبر 2:40 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter