Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    “دلّل نفسك”.. ترامب يطلق عطرًا جديدًا تكريمًا له كرئيس لأمريكا فكم تساوي القارورة؟

    الأربعاء 02 يوليو 2:58 م

    سياسات ترامب الاقتصادية تهدد مكانة أميركا العالمية.. لماذا؟

    الأربعاء 02 يوليو 2:42 م

    ليفربول يفتح الباب لرحيل اليوت مقابل 50 مليون جنيه إسترليني

    الأربعاء 02 يوليو 2:41 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»ما مدى جاهزية أسطول لندن البحري لتأمين البحر الأحمر؟
    سياسة

    ما مدى جاهزية أسطول لندن البحري لتأمين البحر الأحمر؟

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 26 يناير 7:48 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    لندن- تواصل كل من الولايات المتحدة وبريطانيا ضرباتهما في اليمن على ما تصفانه بأهداف عسكرية لجماعة أنصار الله الحوثيين، وبينما تظهر واشنطن قائدة هذه العمليات، فإن لندن -هي الأخرى- تدافع وبحماسة عن الضربات وتعدها “شرعية” مثلما عبر عن ذلك رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك أمام برلمان بلاده.

    وبينما نأت جل الدول الغربية بنفسها عن هذه العمليات واكتفت بالتأييد عبر التصريحات ومنها من اختار الصمت، فإن لندن تصر على المشاركة فيها لتأمين البحر الأحمر من هجمات الحوثي، ولا يخشى سوناك كلفة هذه المشاركة السياسية التي ظهرت أنها محط إجماع سياسي -على الأقل- بين حزبي المحافظين والعمال.

    لكن حالة الانشغال ربما توجد لدى القادة العسكريين البريطانيين الذين يعلمون أكثر من غيرهم أن وضع الجيش البريطاني الحالي لا يسمح لهم بالانسياق كثيرا وراء العمليات الأميركية، بالنظر لإمكانياته المتراجعة خصوصا من حيث عدد الجنود ومدى جاهزية القطع البحرية القادرة على المشاركة في عمليات تأمين البحر الأحمر.

    أمجاد الماضي

    دائما ما يحرك القرار السياسي وأحيانا حتى العسكري في لندن، رغبة استرجاع شيء من أمجاد “الإمبراطورية البريطانية”، وعادت هذه الرغبة بعد الانسحاب من الاتحاد الأوروبي تحت شعار “بريطانيا العالمية” التي أصبحت عقيدة سياسية وعسكرية الهدف منها تأكيد عودة البلاد وبقوة للساحة الدولية.

    ولهذا الغرض، رفعت بريطانيا إنفاقها العسكري وبشكل تدريجي إلى أن تجاوز هذه السنة 2.5% من الناتج الداخلي الخام، ليكون بذلك من بين الأعلى في أوروبا.

    لكن هذا السخاء في الأموال يقابله نزيف في الرجال، حيث يعاني الجيش البريطاني من أزمة في توظيف الجنود، ويبلغ عددهم حاليا 76 ألف جندي، وحسب بعض التقديرات، قد يصل هذا الرقم إلى 52 ألفا خلال السنوات العشر المقبلة، علما أنه في سنة 2003 (سنة غزو العراق) كان العدد حوالي 103 آلاف جندي.

    وتواجه الجيش البريطاني معضلةُ إقناع الشباب بالانخراط فيه، بسبب تدني الرواتب والخدمات وحالة الصدمة التي مازلت مستمرة منذ حربي العراق وأفغانستان.

    غردت وزيرة الدفاع البريطانية السابقة بيني موردنت -هذا الأسبوع- تحذر من تراجع حجم الأسطول البحري البريطاني، وأن بلادها قد تخسر قوتها أمام دول مثل روسيا والصين.

    “أسطول صغير”

    وأرفقت الوزيرة السابقة تحذيرها مع إحصائية تتحدث عن تراجع هذا الأسطول من 232 قطعة خلال الحرب العالمية الثانية إلى حوالي 68 قطعة خلال السنوات الأخيرة من بينها حاملتا طائرات حديثة وآخرها حاملة الطائرات “الملكة إليزابيث”.

    تراجُع الأسطول ليس العقبة الوحيدة أمام قيام الجيش البريطاني بالتحركات العسكرية التي يريد في أي مكان في العالم، بل هناك عامل الجاهزية، وذلك بعد حادثة اصطدام سفينتين بريطانيتين تشاركان في عمليات تأمين البحر الأحمر وخروجهما عن الخدمة، لتبقى سفينة واحدة تشارك في العمليات.

    وكشفت صحيفة “تلغراف” البريطانية أن لندن غير قادرة على تحريك حاملة الطائرات “الملكة إليزابيث” إلى البحر الأحمر، لعدم وجود فريق قادر على تحريك سفينة الدعم ” فورت فيكتوريا” التي تكون مهمتها تأمين الذخيرة والوقود، وكل ما يلزم من حاجيات حاملة الطائرات والسفن الحربية المصاحبة للأسطول المشارك في أي عملية قتالية.

    وبحسب الصحفية، فإن الجيش البريطاني يواجه صعوبة في توظيف الأطقم العسكرية المناسبة، وحاليا توجد حاملتا الطائرات “الملكة إليزابيث” و”أمير ويلز” في ميناء “بورس موث” في الجنوب البريطاني.

    ومنذ خروجها من الاتحاد الأوروبي، أعلنت بريطانيا عن أكثر من عملية بحرية مع التركيز على البحر الأسود لمواجهة -ما تقول لندن- إنه تنامي التهديد الروسي، إضافة إلى التحرك بالغواصات النووية نحو المحيط الهادي صحبة الأميركيين.

    كما أمّنت بحر الشمال مع اندلاع الحرب الأوكرانية الروسية، وانضافت لها حاليا عملية تأمين البحر الأحمر، وكلها عمليات ضخمة وتحتاج لأسطول يبدو أنه -الآن- غير متوفر لدى بريطانيا.

    التصاق بالأميركيين

    لم يخطئ رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون عندما قال في خطاب توديعه للبرلمان “نصيحتي لرئيس الوزراء الذي سيأتي بعدي أن يبقى ملتصقا بالأميركيين”، فهذه هي سياسة لندن على الدوام، وخصوصا فيما يتعلق بالجانب الأمني والعسكري.

    وهذا ما يفسر أن بريطانيا هي الوحيدة التي شاركت مع الولايات المتحدة في الضربات الجوية الموجهة ضد الحوثيين في اليمن، وترى لندن في هذه العملية فرصة أخرى لتثبت للأميركيين أنهم الحليف العسكري الأقرب والأقوى والقادر على التحرك وبسرعة متى استدعت الضرورة أو -بالأحرى- متى رأت واشنطن أن الأمر يستدعي التحرك.

    كما تريد بريطانيا أيضا إيصال رسالة للأوروبيين أن قرارها العسكري والسيادي أصبح في يدها بعد أن خرجت من الاتحاد الأوروبي، وبات بإمكانها اتخاذ قرارات مهمة وبسرعة دون الحاجة لانتظار قرارهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 2:36 م

    قضية بوب فيلان وفرقة نيكاب تظهر نفاق اليمين بشأن حرية التعبير

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 1:35 م

    مسؤول أميركي رفيع: اتفاقات الحدود الإسرائيلية مجرد أوهام

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 12:33 م

    صحف عالمية: إسرائيل أمام مفترق طرق يتطلب قرارا سياسيا

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 11:32 ص

    سياسة جديدة لترامب في سوريا

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 10:31 ص

    مجلس الأمن الدولي يعقد جلسته الشهرية بشأن الوضع في الشرق الأوسط

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 8:29 ص

    خبراء يقيّمون للجزيرة نت المقاربة الأوروبية لأزمة النووي الإيراني

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 7:28 ص

    فرصة جديدة لسوريا ولا غفران للأسد.. 5 أسئلة تشرح قرار ترامب

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 6:27 ص

    هل تطبع سوريا مع إسرائيل؟ وما شروطها؟

    سياسة الأربعاء 02 يوليو 5:26 ص
    اخر الأخبار

    “دلّل نفسك”.. ترامب يطلق عطرًا جديدًا تكريمًا له كرئيس لأمريكا فكم تساوي القارورة؟

    الأربعاء 02 يوليو 2:58 م

    سياسات ترامب الاقتصادية تهدد مكانة أميركا العالمية.. لماذا؟

    الأربعاء 02 يوليو 2:42 م

    ليفربول يفتح الباب لرحيل اليوت مقابل 50 مليون جنيه إسترليني

    الأربعاء 02 يوليو 2:41 م

    حواس يكشف أسرار الحضارة المصرية القديمة في محاضرة بولاية شيكاغو

    الأربعاء 02 يوليو 2:38 م

    ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

    الأربعاء 02 يوليو 2:36 م

    ترافيس سكوت يتعرض لسرقة هاتفه.. لن تصدقوا ماذا حصل!

    الأربعاء 02 يوليو 2:31 م

    “ثعبان في الطائرة!”… زائر غير متوقع يعطل رحلة داخلية بأستراليا

    الأربعاء 02 يوليو 2:13 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    “دلّل نفسك”.. ترامب يطلق عطرًا جديدًا تكريمًا له كرئيس لأمريكا فكم تساوي القارورة؟

    الأربعاء 02 يوليو 2:58 م

    سياسات ترامب الاقتصادية تهدد مكانة أميركا العالمية.. لماذا؟

    الأربعاء 02 يوليو 2:42 م

    ليفربول يفتح الباب لرحيل اليوت مقابل 50 مليون جنيه إسترليني

    الأربعاء 02 يوليو 2:41 م
    رائج الآن

    حواس يكشف أسرار الحضارة المصرية القديمة في محاضرة بولاية شيكاغو

    الأربعاء 02 يوليو 2:38 م

    ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

    الأربعاء 02 يوليو 2:36 م

    ترافيس سكوت يتعرض لسرقة هاتفه.. لن تصدقوا ماذا حصل!

    الأربعاء 02 يوليو 2:31 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter