Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    غاتوزو يقترب من التدريب في الدوري الإماراتي

    السبت 24 مايو 5:36 م

    المتحف الكبير يستقبل ولي عهد إمارة الفجيرة ونائب مدير عام صندوق النقد

    السبت 24 مايو 5:34 م

    قوافل حجاج السودان تشق طريقها إلى مكة رغم الحرب

    السبت 24 مايو 5:29 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»ما وراء العقوبات الأميركية الجديدة على السودان
    سياسة

    ما وراء العقوبات الأميركية الجديدة على السودان

    فريق التحريرفريق التحريرالسبت 24 مايو 10:22 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    الخرطوم- توعّدت الإدارة الأميركية بفرض عقوبات على السودان، بعدما اتهمت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس، في بيان، الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية العام الماضي خلال صراعه مع قوات الدعم السريع.

    وأوضحت بروس أن العقوبات ستدخل حيز التنفيذ في موعد قريب من السادس من يونيو/حزيران المقبل، بعد إخطار الكونغرس، وستتضمن قيودا على الصادرات الأميركية وخطوط الائتمان الحكومية الأميركية.

    من جانبها، رفضت الحكومة السودانية بشدة الاتهامات الأميركية. وقال وزير الثقافة والإعلام خالد الإعسر إن ما صدر عن واشنطن من اتهامات وقرارات “تتسم بالابتزاز السياسي وتزييف الحقائق”، كما وصف الادعاءات الأميركية بـ “الكاذبة” معتبرا أنها استهدفت الجيش السوداني مجددا بعد إنجازات ميدانية غيرت واقع المعركة، وبعد تعيين رئيس للوزراء”.

    كما رجّح مراقبون ومحللون أن تكون دوافع العقوبات سياسية، لتزامنها مع تقدم الجيش عسكريا وفرضه واقعا جديدا على الأرض، وأن الإدارة الأميركية استعجلت بفرض العقوبات قبل التحقق من صحة الاتهام.

    أهداف سياسية

    وتعليقا على الموقف الأميركي الجديد، يرى الكاتب والمحلل السياسي ضياء الدين بلال أن اتهام الجيش باستخدام أسلحة كيميائية “فِرية جديدة ذات دوافع سياسية، تستهدف تقويض الانتصارات التي حققتها القوات المسلحة مؤخرا على مليشيا الدعم السريع”.

    وتساءل بلال عبر صفحته بموقع فيسبوك قائلا “كيف لجيش يعاني منذ أكثر من عام من نقص الذخيرة والمعدات، وتُحتجز سفنه في الموانئ، أن يمتلك أسلحة كيميائية باهظة الثمن؟”، معتبرا أن الهدف من هذه الاتهامات هو “منح غطاء زائف للمليشيا وداعميها، بعد خسائرهم السياسية والعسكرية والدبلوماسية”.

    ويعتقد الكاتب أن هذه الاتهامات تعيد إنتاج سيناريوهات معروفة، بهدف التأثير على مسار الأحداث في السودان، مذكرا بأن واشنطن قصفت مصنع الشفاء للأدوية في الخرطوم في أغسطس/آب 1998 ودمرته بحجة إنتاج أسلحة كيميائية، قبل اعتراف مسؤولين أميركيين في وقت لاحق أن الأدلة التي دفعت الرئيس بيل كلينتون لأن يأمر بقصف المصنع “لم تكن موثوقة”.

    أما الخبير العسكري علي سالم، فيقول للجزيرة نت إن الإدارة الأميركية لم تقدم دليلا أو بيّنات كافية على اتهام الجيش باستخدام أسلحة كيميائية ضد قوات الدعم السريع التي لم تزعم ذلك، ولم تحدد واشنطن موقع استخدامها أو تاريخه، أو تحدد عدد ضحايا الواقعة إن تم حدوثها.

    ووفقا للخبير للعسكري، فإن إثبات استخدام الأسلحة الكيميائية يتم إما بوجود أجهزة ومعدات تم استخدامها، أو بإخضاع الضحايا لفحوصات طبية، أو بأخذ عينات من التربة لفحصها، أو التحقيق من قبل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وكل ذلك لم يحدث.

    ويضيف المتحدث أن من مفارقات الموقف الأميركي أن السودان تم انتخابه في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 لعضوية المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية للفترة من 2025 إلى 2027، وذلك خلال أعمال الدورة 29 لمؤتمر الدول الأعضاء في المنظمة، الذي عقد في مقرها بلاهاي.

    محللون يربطون بين فرض العقوبات الأميركية وامتناع عبد الفتاح البرهان عن حضور مفاوضات جنيف 2024 (الجزيرة)

    ضغوط على البرهان

    ويعتقد مراقبون ومحللون أن الإدارة الأميركية لم تكن ترغب في إقرار وقف الحرب خلال محادثات السلام بين الجيش والدعم السريع في منبر جدة الذي رعته مع السعودية، وإنما كانت تسعى لإدارة الأزمة واستمرار القتال لإضعاف الطرفين، وفرض تسوية لا تكون فيها يد الجيش هي العليا، حتى لا تستثمر سياسيا من قبل التيار الإسلامي الذي يقاتل شبابه مع الجيش، وتقصي قوى مدنية معارضة.

    ويرى المحلل السياسي ورئيس تحرير صحيفة التيار عثمان ميرغني، أن القرار الأميركي محاولة للضغط على الحكومة حتى تتجه للمفاوضات والتسوية السلمية.

    وحسب حديث المحلل للجزيرة نت، فإن القرار سببه عزوف الحكومة -وخاصة رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان– عن المشاركة في مفاوضات سويسرا بأغسطس/آب 2024.

    وبرأيه فإن القرار سيصيب الاقتصاد السوداني في مقتل، وسيؤدي إلى تجميد تواصل المصارف السودانية مع البنوك العالمية، وسينسحب ذلك سلبا حتى على القطاع الخاص.

    خنق الاقتصاد

    كما يرى خبراء أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الإدارة الأميركية على السودان منذ 1997 وتم رفعها بعد أكثر من 20 عاما في مارس/آذار 2020، لا تزال مستمرة، حيث لا تزال المصارف العالمية لا تتعامل مع السودانية، إلى جانب عدم وفاء الأخيرة بتحقيق متطلبات وضوابط مرتبطة بمكافحة غسل الأموال وتمويل “الإرهاب”.

    ويقول الخبير الاقتصادي هيثم فتحي للجزيرة نت إن “العقوبات صارت عبئا أخلاقيا وإنسانيا وليس أداة ضغط سياسي، وهي لا تسقط الأنظمة ولكنها تسقط الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي السوداني”.

    ووفقا للخبير فإن العقوبات الأميركية السابقة التي لم ترفع بشكل عملي، تسببت في تعطيل بعض القطاعات الاقتصادية الصناعية والخدمية، والتجارة الخارجية، والتحويلات المصرفية العالمية والإقليمية مع السودان.

    ويوضح أنه لا يوجد تعاون اقتصادي أو تبادل تجاري بين السودان والولايات المتحدة، سوى صادر الصمغ العربي من السودان، وبما لا يتجاوز 100 مليون دولار سنويا في أفضل حالاته.

    ويذكر أن واشنطن كانت قد فرضت في يناير/كانون الثاني الماضي عقوبات على البرهان، واتهمته بالتمسك بإنهاء الصراع عن طريق الحرب وليس عبر المفاوضات.

    كما خلصت الولايات المتحدة إلى أن أعضاء من قوات الدعم السريع و”المليشيات” المتحالفة معها ارتكبوا إبادة جماعية في دارفور، حيث فرضت عقوبات على بعض قياداتها، بما في ذلك قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي).

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قوافل حجاج السودان تشق طريقها إلى مكة رغم الحرب

    سياسة السبت 24 مايو 5:29 م

    واشنطن بوست: حلفاء إسرائيل يهددون بقطع العلاقات التجارية بسبب غزة

    سياسة السبت 24 مايو 4:28 م

    ماذا حققت جولة مفاوضات واشنطن وطهران الخامسة؟ وما علاقة إسرائيل؟

    سياسة السبت 24 مايو 2:26 م

    ما هي محددات ترامب تجاه جنوب أفريقيا؟

    سياسة السبت 24 مايو 1:25 م

    ما آليات ومحاور تفكيك حزب العمال الكردستاني؟

    سياسة السبت 24 مايو 12:24 م

    الشاباك في عين العاصفة.. تعيين جدلي يعمّق الانقسام بإسرائيل

    سياسة السبت 24 مايو 2:14 ص

    تفاصيل تقرير حكومي يستهدف جماعة الإخوان المسلمين بفرنسا

    سياسة السبت 24 مايو 1:13 ص

    لماذا تحذّر باكستان الهند من استخدام المياه سلاحا ضدها؟

    سياسة الجمعة 23 مايو 10:10 م

    ليبيا في متاهة التجاذبات وصراع الشرعيات

    سياسة الجمعة 23 مايو 8:08 م
    اخر الأخبار

    غاتوزو يقترب من التدريب في الدوري الإماراتي

    السبت 24 مايو 5:36 م

    المتحف الكبير يستقبل ولي عهد إمارة الفجيرة ونائب مدير عام صندوق النقد

    السبت 24 مايو 5:34 م

    قوافل حجاج السودان تشق طريقها إلى مكة رغم الحرب

    السبت 24 مايو 5:29 م

    كيت ميدلتون تُحيي أناقة الأميرة ديانا في إطلالة بحرية راقية

    السبت 24 مايو 5:27 م

    خاصليبيا.. ما خيارات المجلس الرئاسي لتنفيذ مطالب الشارع؟

    السبت 24 مايو 5:16 م

    اعترافات صادمة لجنود إسرائيليين باستخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية

    السبت 24 مايو 4:45 م

    بطولة لبنان لكرة السلة: الحكمة يحسم مواجهة ميروبا بالفوز بفارق 19 نقطة

    السبت 24 مايو 4:35 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    غاتوزو يقترب من التدريب في الدوري الإماراتي

    السبت 24 مايو 5:36 م

    المتحف الكبير يستقبل ولي عهد إمارة الفجيرة ونائب مدير عام صندوق النقد

    السبت 24 مايو 5:34 م

    قوافل حجاج السودان تشق طريقها إلى مكة رغم الحرب

    السبت 24 مايو 5:29 م
    رائج الآن

    كيت ميدلتون تُحيي أناقة الأميرة ديانا في إطلالة بحرية راقية

    السبت 24 مايو 5:27 م

    خاصليبيا.. ما خيارات المجلس الرئاسي لتنفيذ مطالب الشارع؟

    السبت 24 مايو 5:16 م

    اعترافات صادمة لجنود إسرائيليين باستخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية

    السبت 24 مايو 4:45 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter