Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    بعد الجدل الكبير حول حفل شيرين عبد الوهاب في “موازين”.. نوال الزغبي توجّه لها هذه الرسالة

    الإثنين 30 يونيو 7:45 م

    مواقع التواصل الاجتماعي والحب

    الإثنين 30 يونيو 7:41 م

    فيديو. لا ميسي ولا رونالدو.. روبوتات بشرية في أول مباراة لكرة القدم في بكين فكيف كان اللعب؟

    الإثنين 30 يونيو 7:30 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»منهم عرب.. ملايين الأطفال الأميركيين مهددون بترحيل آبائهم
    سياسة

    منهم عرب.. ملايين الأطفال الأميركيين مهددون بترحيل آبائهم

    فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 30 يونيو 1:43 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    واشنطن- تتصاعد المخاوف من سياسات إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن توسيع برنامج الترحيل الجماعي للمهاجرين ذوي الوضعية غير القانونية، وأثرها على ملايين الأسر داخل الولايات المتحدة، لا سيما تلك التي تضم أطفالا يحملون الجنسية الأميركية.

    ففي بلد يُفترض أن يكون “وطنا للمهاجرين”، يعيش نحو 5.6 ملايين طفل أميركي في أسر فيها أحد الأبوين ممن لا يملكون إقامة قانونية، وفق تقديرات صادرة عن مؤسسة “بروكينغز” البحثية.

    ورغم أن هؤلاء الأطفال يتمتعون بحقوق المواطنة الكاملة، فإنهم يواجهون تهديدا بفقدان أحد الوالدين في أي لحظة.

    وبينما تبرّر الإدارة الأميركية هذه السياسات باعتبارات أمنية وقانونية، يحذّر خبراء ومختصون اجتماعيون ومنظمات حقوقية من أن التكلفة الاجتماعية والإنسانية قد تكون فادحة، خاصة على الأطفال الذين قد يجدون أنفسهم في أنظمة رعاية اجتماعية لم تُصمّم لمواجهة هذا النوع من التشتت الأسري الواسع.

    العيش بقلق

    وتؤكد المختصة الاجتماعية بولاية تكساس، لونا رودريغيز، التي تعمل مع أسر مهاجرة من جنسيات مختلفة ووضعها القانوني معقد، أن هذه العائلات تعيش قلقا دائما. وتقول “نعمل مع أسر تعلّم أبناءها من عمر 7 سنوات، ما يجب أن يفعلوه إذا لم يجدوا والديهم في المنزل”.

    وتضيف رودريغيز للجزيرة نت، أن هؤلاء الأطفال غالبا ما يحملون معهم الصدمة النفسية إلى المدرسة والحياة الاجتماعية حتى في غياب الترحيل الفعلي، فالخوف -في رأيها- كفيل لتقويض شعورهم بالاطمئنان.

    ومن القصص التي تعكس الذّعر اليومي الذي تعيشه هذه الأسر بسبب تشديد سياسات الترحيل، قصة أحمد (اسم مستعار)، وهو أب عراقي لثلاثة أطفال، يعيش في ضواحي ولاية فرجينيا، وتلقى قبل أشهر إخطارا من دائرة الهجرة بإعادة تفعيل أمر ترحيل صدر بحقه قبل سنوات.

    وأملا في تسوية وضعه القانوني، تزوج أحمد لاحقا من مقيمة دائمة، لكن وضعه الحالي لم يلبّ الشروط المعقدة التي تفرضها قوانين الهجرة، ورغم أن أطفاله الثلاثة ولدوا في أميركا ويحملون جنسيتها، فإن ذلك لا يمنع قانونيا ترحيل والدهم في أي لحظة.

    وتقول زوجته للجزيرة نت، “أتوقّع كل يوم أن أعود من العمل ولا أجده في البيت، ونعيش توترا دائما، ولا نشارك بأنشطة المدرسة، ولا نذهب إلى الطبيب إلا للضرورة القصوى، وابنتي الصغرى تصاب بنوبة هلع إذا رأت أحدا بزيّ أمني في الشارع”.

    رجال أمن ينفذون أوامر الرئيس ترامب باعتقال المهاجرين غير النظاميين وترحيلهم والمخاوف تزداد (رويترز)

    إجراءات صارمة

    وشرع ترامب مباشرة بعد إعادة توليه الرئاسة بتنفيذ سلسلة من الإجراءات التي وسّعت صلاحيات الترحيل وقلّصت الحماية القانونية للمهاجرين.

    وألغت إدارته قواعد كانت تمنع توقيف المهاجرين في أماكن حسَّاسة مثل المدارس والمستشفيات ودور العبادة، ووسّعت ما يُعرف بالترحيل السريع ليشمل كل من دخل البلاد في العامين الأخيرين، حتى وإن لم يُضبطوا على الحدود.

    كما زادت الحكومة من وسائل التنسيق مع الشرطة المحلية لتطبيق قوانين الهجرة، وأعادت توجيه مهام وكالات فدرالية كدائرة الضرائب وإدارة مكافحة المخدرات نحو دعم أولويات الهجرة.

    وفي مارس/آذار الماضي، فعّل ترامب “قانون الأجانب الأعداء” لتسريع ترحيل مهاجرين دون ضمانات التقاضي.

    مركز خدمات الجنسية والهجرة الأميركية في ضواحي العاصمة واشنطن
    مركز خدمات الجنسية والهجرة الأميركية في ضواحي العاصمة واشنطن (الجزيرة)

    وأدت هذه السياسات إلى إيجاد مناخ من الخوف وعدم اليقين داخل مجتمعات المهاجرين، بل حتى من يملكون الجنسية الأميركية، ووفقا لدراسة حديثة أصدرها مركز “بيو” للأبحاث، فإن ما يقارب ربع البالغين الأميركيين، إما يشعرون بقلق شخصي من احتمال الترحيل أو يخشون ترحيل أحد أفراد أسرهم أو المقربين منهم.

    ويعتقد بعضهم خطأً أن وجود أطفال يحملون الجنسية الأميركية يحصّن ذويهم من خطر الترحيل، غير أن القانون الأميركي لا يمنح هذا الامتياز تلقائيا، ولا يعدّ التشتت الأسري سببا قانونيا كافيا لوقف تنفيذ قرارات الإبعاد بحق أحد الوالدين.

    وحسب التشريعات الفدرالية، لا يمكن وقف الترحيل إلا في حالات استثنائية تثبت فيها الأسرة، أن الأطفال الأميركيين سيواجهون “ضررا جسيما” بمغادرة أحد الوالدين، وهي معايير صارمة يصعب غالبا إثباتها لدى المحاكم، وتُرفض العديد من الطلبات لعدم استيفائها.

    أما طلب لمّ الشمل، فلا يمكن للطفل الأميركي التقدّم به إلاّ بعد بلوغه 21 عاما، حتى لو كان الوالد يعيش معه منذ ولادته، وحتى حينها، لا يُقبل الطلب إن لم يكن الوالد قد دخل بطريقة قانونية، إلا في حالات نادرة تُمنح فيها إعفاءات مشروطة.

    سلطة التعسُّف

    ويرى المحامي المختص في قضايا الهجرة في فرجينيا، حيدر سميسم، أن إدارة ترامب تستعمل سلطتها التنفيذية “تعسّفيا” وبإجراءات متشددة كفرض صعوبات أكثر على تقديم طلبات اللجوء، وتعليمات بتسريع البت في القضايا وزيادة عدد المحاكمات في اليوم لترحيل أكبر عدد من المهاجرين.

    ويؤكد سميسم للجزيرة نت، أن الأسر مختلطة الوضع القانوني تعيش “رعبا حقيقيا”، يجعل كثيرا منهم يفكرون جديا في مغادرة البلاد طوعا، رغم أن حياتهم قد تكون مهددة في بلدانهم الأصلية.

    ويستشهد بقصة زوج قرّر التخلي عن ملف طلب اللجوء والعودة مع زوجته وأطفاله إلى أحد بلدان الشرق الأوسط رغم الأخطار المحدقة، لكنه “خاطر بحياته على أن يخاطر بحريته والابتعاد عن أسرته” حسب تعبيره.

    وتحكي ليلى (اسم مستعار)، وهي مصرية تقيم في ولاية ماريلاند مع زوجها وطفلها حديث الولادة، كيف تعيش أسرتها “ظروفا اجتماعية واقتصادية مزرية” بسبب القيود المفروضة على طالبي اللجوء.

    وتقول للجزيرة نت “دخلت أميركا بطريقة قانونية ولدي بطاقة إقامة دائمة، أما زوجي فقد دخل بتأشيرة مؤقتة، واضطرّ لاحقا لتقديم طلب اللجوء بعد تفاقم المخاطر الأمنية التي يواجهها في مصر بسبب آرائه السياسية”.

    وتضيف “نخشى اعتقالنا إذا عدنا، لكن في المقابل لا يُسمح له بالعمل خلال فترة دراسة ملف اللجوء، التي قد تستغرق عاما أو أكثر، ونشعر وكأننا عالقون بين الحياة والموت”.

    وتنص القوانين الأميركية على أن طالبي اللجوء لا يمكنهم الحصول على تصريح عمل إلا بعد مرور 180 يوما من تقديم الطلب، بشرط ألا يكون قد سُجّل عليهم أي تأخير في الإجراءات، ونتيجة لهذا الشرط، يجد كثيرون منهم أنهم عالقون في فراغ قانوني واجتماعي عدة أشهر دون أي مصدر دخل.

    عدد من المهاجرين من جنسيات مختلفة في حفل أداء القسم للحصول على الجنسية الأميركية داخل مركز خدمات الجنسية والهجرة الأميركية
    مهاجرون من عدة جنسيات يؤدون قسم الحصول على الجنسية الأميركية داخل مركز خدمات الهجرة الأميركية (الجزيرة)

    تحديات

    وترصد المختصة الاجتماعية لونا رودريغيز التأثير العاطفي طويل الأمد على الأطفال خاصة، وتقول “بعض الأطفال يُجبرون على تمثيل أنفسهم في جلسات الهجرة وهو أمر لا يصدق”.

    وتلخص رودريغيز من تجربتها الميدانية إلى أبرز التحديات التي تعاني منها هذه الأسر على ثلاثة مستويات:

    • قانونيا: تأخيرات طويلة في معالجة الملفات، قد تمتد سنوات، وتزيد حملات الترحيل من الخوف والامتناع عن حضور مواعيد المحاكمة أو مقابلات الهجرة خوفا من الاعتقال الفوري.
    • نفسيا: يعيش أفراد هذه الأسر، خاصة الأطفال، آثارا نفسية عميقة تبدأ من لحظة الهجرة وتستمر بسبب الانفصال وصعوبة الاندماج.
    • عمليا: تعاني الأسر فقرا شديدا نتيجة حرمان أفرادها من الحق في العمل، إضافة إلى صعوبات الحصول على الرعاية الصحية والسكن والتعليم.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    “إثبات الوفاة” مهمة شبه مستحيلة بغزة و”المشروحات” حل مؤقت

    سياسة الإثنين 30 يونيو 6:49 م

    محللون: ترامب يستثمر ضربة إيران لإنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة

    سياسة الإثنين 30 يونيو 5:47 م

    جلسة قضائية اليوم.. سيناريوهات لمستقبل أكبر أحزاب المعارضة التركية

    سياسة الإثنين 30 يونيو 4:46 م

    صحف عالمية: هدنة إسرائيل وإيران قد تنهار ونتنياهو يريد حربا أبدية

    سياسة الإثنين 30 يونيو 3:45 م

    رافائيل غروسي “شرطي نووي”.. على تقاطع نيران إسرائيل وإيران

    سياسة الإثنين 30 يونيو 2:43 م

    مادة شارحة: مقارنة ميزانيات دول حلف شمال الأطلسي

    سياسة الإثنين 30 يونيو 12:42 م

    حرب السودان.. عندما يصبح الصحفي سائقا والمهندس مزارعا

    سياسة الإثنين 30 يونيو 11:41 ص

    ماذا بعد رفض المحكمة العليا الحد من صلاحيات ترامب؟

    سياسة الإثنين 30 يونيو 9:39 ص

    الرؤساء الثلاثة يرمون بطوق النجاة لنتنياهو

    سياسة الإثنين 30 يونيو 8:37 ص
    اخر الأخبار

    بعد الجدل الكبير حول حفل شيرين عبد الوهاب في “موازين”.. نوال الزغبي توجّه لها هذه الرسالة

    الإثنين 30 يونيو 7:45 م

    مواقع التواصل الاجتماعي والحب

    الإثنين 30 يونيو 7:41 م

    فيديو. لا ميسي ولا رونالدو.. روبوتات بشرية في أول مباراة لكرة القدم في بكين فكيف كان اللعب؟

    الإثنين 30 يونيو 7:30 م

    مكلارين تتفوق على الجميع في سباق جائزة النمسا الكبرى

    الإثنين 30 يونيو 6:56 م

    “جراند كونتيننت” الهندية تتأهب لافتتاح أولي فنادقها في دبي

    الإثنين 30 يونيو 6:54 م

    “إثبات الوفاة” مهمة شبه مستحيلة بغزة و”المشروحات” حل مؤقت

    الإثنين 30 يونيو 6:49 م

    ”جيلي الفراولة“ صيحة منعشة لفصل الصيف

    الإثنين 30 يونيو 6:44 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    بعد الجدل الكبير حول حفل شيرين عبد الوهاب في “موازين”.. نوال الزغبي توجّه لها هذه الرسالة

    الإثنين 30 يونيو 7:45 م

    مواقع التواصل الاجتماعي والحب

    الإثنين 30 يونيو 7:41 م

    فيديو. لا ميسي ولا رونالدو.. روبوتات بشرية في أول مباراة لكرة القدم في بكين فكيف كان اللعب؟

    الإثنين 30 يونيو 7:30 م
    رائج الآن

    مكلارين تتفوق على الجميع في سباق جائزة النمسا الكبرى

    الإثنين 30 يونيو 6:56 م

    “جراند كونتيننت” الهندية تتأهب لافتتاح أولي فنادقها في دبي

    الإثنين 30 يونيو 6:54 م

    “إثبات الوفاة” مهمة شبه مستحيلة بغزة و”المشروحات” حل مؤقت

    الإثنين 30 يونيو 6:49 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter