Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    قصص مشاهير تزوجوا من فانزاتهم منهم توم كروز ونيكولاس كيج وجاستين بيبر فكيف حدث ذلك؟

    السبت 28 يونيو 8:50 م

    تل أبيب تستعيد أنفاسها.. الحياة تعود رغم هشاشة الهدنة مع إيران

    السبت 28 يونيو 8:33 م

    جون سينا: يستحيل ان اعود لحلبة WWE بعد الاعتزال

    السبت 28 يونيو 7:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»هل تنجح خطة نتنياهو لـ”شرق أوسط جديد” أم يفرض العرب واقعا مختلفا؟
    سياسة

    هل تنجح خطة نتنياهو لـ”شرق أوسط جديد” أم يفرض العرب واقعا مختلفا؟

    فريق التحريرفريق التحريرالسبت 28 يونيو 3:47 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    28/6/2025–|آخر تحديث: 00:27 (توقيت مكة)

    بعد الغارات التي نفذتها إسرائيل بمشاركة أميركية على منشآت نووية إيرانية بدا أن تل أبيب تتحرك بأقصى ما تملك من قوة لإعادة رسم خريطة المنطقة متسلحة بما تصفه بـ”نصر إستراتيجي” على العدو الأخطر، ومروجة لفكرة شرق أوسط جديد تنحسر فيه مكانة إيران وتتلاشى القضية الفلسطينية.

    ولم تكن الخريطة التي عرضها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل أشهر في الأمم المتحدة وغابت عنها الضفة الغربية وقطاع غزة مجرد صورة رمزية، فوفق المتابعين تمثل جزءا من تصور إسرائيلي لواقع إقليمي جديد تُحسم فيه القضايا العالقة بالقوة، وتتقدم فيه إسرائيل إلى صدارة المشهد كقوة مهيمنة لا كفاعل بين آخرين.

    وفي هذا السياق، يرى الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي في حديثه لبرنامج “مسار الأحداث” أن الضربة ضد إيران لم تكن سوى تتويج لسلسلة ممتدة من العمليات التي استهدفت ما تسميه إسرائيل “وكلاء طهران”، من غزة إلى لبنان.

    ووفق مكي، فإن المشروع الإسرائيلي لا يقتصر على تفكيك المحور الإيراني، بل يمتد ليشمل فرض نموذج شرق أوسطي جديد يقوم على التعاون الاقتصادي والانضباط الأمني، ويقصي كل من يعارضه.

    وتستند الرؤية الإسرائيلية -كما يصفها- إلى تصفية القوى الخارجة عن سيطرة الدولة، وتحويل دول المنطقة إلى كيانات “مطبعة” منشغلة بالتنمية، في حين تُقصى الجماعات المناهضة لإسرائيل وتُحاصر الأنظمة غير المنسجمة مع منطق السوق والتحالفات الغربية.

    تحولات سياسية كبرى

    ولا تبدو المعركة الأخيرة مجرد ضربة عسكرية، فبحسب تل أبيب باتت إيران أبعد عن امتلاك القدرة النووية، مما يمهد الطريق أمام تحولات سياسية كبرى، ومع ذلك يشير مكي إلى أن هذا الطموح يغفل حجم التعقيدات في المنطقة، ويحمل شيئا من الغرور الذي قد يصطدم مجددا بوقائع لا تنكسر بسهولة.

    أما الخبير في الشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى فيتحدث عن 3 مقاربات إسرائيلية لرؤية الشرق الأوسط الجديد: الأولى ظهرت في تسعينيات القرن الماضي حين ربط شيمون بيريز بين السلام مع الفلسطينيين واندماج إسرائيل في المنطقة، وتمثلت الثانية في تجاوز القضية الفلسطينية لصالح تطبيع سريع ومباشر مع العرب.

    أما المقاربة الحالية التي يقودها نتنياهو فترتكز على التفوق العسكري وحده، وهي لا حاجة فيها لاتفاقيات أو مقترحات سلام، بل قوة ضاربة تُسكت الخصوم وتفرض إيقاعا جديدا على الإقليم، وهكذا لا تعود تل أبيب تطالب بحل سياسي، بل تسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية بالقوة بالتوازي مع تفكيك النفوذ الإيراني.

    وبناء على هذه الركائز ترى إسرائيل أن إضعاف محور المقاومة وحسم الصراع الفلسطيني لصالحها يقودان حتما إلى تطبيع واسع مع العرب، وتعود في ذلك -بحسب مصطفى- إلى نظرية جابوتنسكي القديمة “العرب لا يقبلون بإسرائيل إلا إذا كانت قوة لا تُقهر”.

    لكن المعطيات على الأرض لا تسير في هذا الاتجاه بالسهولة المتخيلة، فحتى وإن تلقت إيران ضربة موجعة -كما تقول واشنطن وتل أبيب- فإن قدرتها على إعادة بناء برنامجها النووي لم تتلاشَ، كما أن الأطراف العربية -خاصة السعودية ومصر- لم تسلّم بعد بقيادة إسرائيلية للإقليم.

    الرؤية الأميركية للمنطقة

    بدوره، يرى الخبير العسكري الدكتور أحمد الشريفي أن الرؤية الأميركية للشرق الأوسط الجديد تتجاوز إسرائيل وحدها، وتهدف إلى إعادة تشكيل جغرافيا المصالح الأميركية على غرار تجربة الاتحاد الأوروبي، لكنها بشكل يخدم التوازنات الإستراتيجية في وجه خصوم واشنطن، من طهران إلى بكين.

    ولا يستبعد الشريفي أن تكون الولايات المتحدة بصدد هندسة بنية إقليمية جديدة تجمع الحلفاء وتُقصي الخصوم، لكن هذا لا يعني -من وجهة نظره- أن إسرائيل ستكون القاطرة الوحيدة للمشروع، فدول الخليج وبعض العواصم الإقليمية كأنقرة والدوحة والرياض باتت فاعلة في المعادلة، وتملك أوراقا تجعلها شريكة لا تابعة.

    وفي خلفية هذه الحسابات، تعود القضية الفلسطينية إلى الواجهة رغم كل محاولات التهميش حسبما يرى الشريفي، فالسعودية مثلا لم تتخل عن شروطها للانضمام إلى ركب التطبيع، وعلى رأسها إقامة دولة فلسطينية على أساس قرارات الشرعية الدولية، بل إنها تعمل على حشد دولي لإطلاق مؤتمر خاص بهذا الهدف.

    وبحسب مكي، فإن هذا الحراك لا يخرج عن مسار مواجهة الرؤية الإسرائيلية التي تراهن على شطب القضية الفلسطينية من الذاكرة السياسية، كما أن مشاريع التنمية الخليجية الكبرى مثل نيوم تمضي في طريقها دون الحاجة إلى شراكة إسرائيلية، بل ربما تتفوق عليها وتحد من تأثيرها.

    ولا يُختزل الدور الأميركي في هذا السياق في الدعم العسكري لتل أبيب، فثمة مؤشرات على رغبة في احتواء إيران بدلا من إسقاطها، بل إن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب -قبل أن يعود للتصعيد- حملت رسائل موجهة لطهران تدعوها إلى الانضمام للنظام الدولي مقابل رفع العقوبات.

    تبلور محور جديد

    لكن -كما يقول مكي- فإن طبيعة النظام الإيراني لا تسمح بسهولة بقبول مثل هذا العرض إلا إذا فقدت طهران آخر ما تبقى من رصيدها الأيديولوجي، وحتى في حال الانكفاء لا يبدو أن إسرائيل قادرة على فرض واقع إقليمي منفرد، خاصة في ظل تبلور محور جديد يضم تركيا وبعض العواصم العربية.

    هذا المحور -الذي تشكل بعض ملامحه العلاقة المتنامية بين أنقرة والرياض وعودة سوريا إلى دائرة التواصل العربي- قد يمثل -وفق مكي- موازنا فعليا للرؤية الإسرائيلية، وإن تطور وتبلور فسيحول دون فرض الشرق الأوسط الذي تحلم به تل أبيب، وسيعيد تشكيل المشهد على نحو مختلف.

    ويظهر الإخفاق الإسرائيلي في حسم معركة غزة وترددها في فرض تسوية نهائية في الضفة حدود ما يمكن أن تفعله القوة العسكرية.

    وعلى الرغم من كل الدعم الأميركي فإن القضية الفلسطينية تبقى عصية على التصفية ما دامت تستعيد حضورها كلما ظن البعض أنها اندثرت.

    وبينما يحاول نتنياهو تقديم نفسه باعتباره صانع التحولات الكبرى يرى مصطفى أن الداخل الإسرائيلي يشهد صراعا بين تيارين: أولهما إستراتيجي يسعى إلى تسويات عقلانية، وثانيهما أيديولوجي مسياني يرفض أي حل لا يتضمن الهيمنة المطلقة.

    وفي اللحظة الراهنة يبدو أن واشنطن ممثلة بترامب تراهن على إنقاذ الأول عبر تمكين نتنياهو سياسيا حتى لو تطلب الأمر إعادة تشكيل الائتلاف الحاكم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    هل يستطيع الأوروبيون قيادة حلف الناتو؟

    سياسة السبت 28 يونيو 7:52 م

    ما تداعيات تصعيد عمليات المقاومة على حرب إسرائيل في غزة؟

    سياسة السبت 28 يونيو 6:51 م

    ترقب هدنة إنسانية لفك الحصار عن الفاشر

    سياسة السبت 28 يونيو 5:49 م

    ماذا يعني تعيين سفير لطالبان في تركيا؟

    سياسة السبت 28 يونيو 4:48 م

    من هو مهندس الانقلاب الإداري الجديد في أميركا؟

    سياسة السبت 28 يونيو 2:46 م

    انقسام في إسرائيل بشأن دعوة ترامب لإلغاء محاكمة نتنياهو

    سياسة السبت 28 يونيو 1:45 م

    صحف عالمية: حرب إسرائيل وإيران تغير المنطقة وتعيد ترتيبها دراماتيكيا

    سياسة السبت 28 يونيو 11:43 ص

    دعم القضية الفلسطينية ساحة تنافس داخل الحكومة الإسبانية

    سياسة السبت 28 يونيو 10:42 ص

    هآرتس: ترامب ونتنياهو في علاقة مضطربة بين التوبيخ والمديح الخانق

    سياسة السبت 28 يونيو 9:42 ص
    اخر الأخبار

    قصص مشاهير تزوجوا من فانزاتهم منهم توم كروز ونيكولاس كيج وجاستين بيبر فكيف حدث ذلك؟

    السبت 28 يونيو 8:50 م

    تل أبيب تستعيد أنفاسها.. الحياة تعود رغم هشاشة الهدنة مع إيران

    السبت 28 يونيو 8:33 م

    جون سينا: يستحيل ان اعود لحلبة WWE بعد الاعتزال

    السبت 28 يونيو 7:58 م

    “مصر للطيران” تقفز 20 مركزًا في قائمة أفضل 100 شركة عالميًا

    السبت 28 يونيو 7:56 م

    هل يستطيع الأوروبيون قيادة حلف الناتو؟

    السبت 28 يونيو 7:52 م

    اكتشاف جين يستفزّه التوتر ويسبب داء السكري

    السبت 28 يونيو 7:51 م

    فنان عربي شهير يحتفل بزفاف ابنه على عروسه البحرينية

    السبت 28 يونيو 7:49 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    قصص مشاهير تزوجوا من فانزاتهم منهم توم كروز ونيكولاس كيج وجاستين بيبر فكيف حدث ذلك؟

    السبت 28 يونيو 8:50 م

    تل أبيب تستعيد أنفاسها.. الحياة تعود رغم هشاشة الهدنة مع إيران

    السبت 28 يونيو 8:33 م

    جون سينا: يستحيل ان اعود لحلبة WWE بعد الاعتزال

    السبت 28 يونيو 7:58 م
    رائج الآن

    “مصر للطيران” تقفز 20 مركزًا في قائمة أفضل 100 شركة عالميًا

    السبت 28 يونيو 7:56 م

    هل يستطيع الأوروبيون قيادة حلف الناتو؟

    السبت 28 يونيو 7:52 م

    اكتشاف جين يستفزّه التوتر ويسبب داء السكري

    السبت 28 يونيو 7:51 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter