Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    لماذا تتسابق شركات التكنولوجيا على تمويل الاندماج النووي؟

    الجمعة 27 يونيو 2:28 م

    سداسية الأواخر – الدوري اللبناني: العباسية يهزم الساحل والراسينغ يسقط على يد شباب بعلبك

    الجمعة 27 يونيو 2:26 م

    محطات تاريخية وأحداث سياحية صنعت ذاكرة العالم

    الجمعة 27 يونيو 2:25 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»هل تنجرف الولايات المتحدة نحو حرب ضد الصين بسبب تايوان؟
    سياسة

    هل تنجرف الولايات المتحدة نحو حرب ضد الصين بسبب تايوان؟

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 27 يونيو 11:19 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    26/6/2025–|آخر تحديث: 16:00 (توقيت مكة)

    أصبحت تايوان على ما يبدو في الآونة الأخيرة أكثر جدية بشأن الدفاع عن نفسها، بعد أن مددت فترة التجنيد الإجباري إلى عام كامل وزادت ميزانيتها الدفاعية لشراء طائرات مسيّرة وصواريخ مضادة للسفن، وتحول تركيزها طويل الأمد من الأسلحة الثقيلة وأساليب الحرب التقليدية إلى الإستراتيجيات الدفاعية الأكثر تنوعا وتطورا.

    ويخشى المحللون العسكريون من أن تتمكن الصين من غزو تايوان بحلول عام 2027 على أقرب تقدير. وفي حال اندلعت الحرب، فإن أمل تايوان وتوقعها هو أن تدخل الولايات المتحدة المعركة إلى جانبها، بينما تشير محاكاة الحرب إلى اندلاع قتال مكلف وخسائر كبيرة، بما فيها شبح التصعيد المحتمل إلى حرب نووية.

    وفي تحليل نشرته مجلة “ناشونال إنترست” الأميركية، تساءل رامون ماركس المحامي الدولي المتقاعد ونائب رئيس مؤسسة “رؤساء تنفيذيون من أجل الأمن القومي” عمّا إذا كانت الولايات المتحدة ستدافع عن تايوان أم لا؟ في حال اندلعت شرارة حرب تتدرب من أجلها القيادة الأميركية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما يتوافق مع متطلبات قانون العلاقات مع تايوان، الذي يتطلب مثل هذا التخطيط لحالات الطوارئ.

    قرار الرئيس لا يكفي

    وقد صرح الرئيس الأميركي السابق جو بايدن عدة مرات بأن الولايات المتحدة ستدافع عن الجزيرة في حال تعرضها لهجوم من الصين.

    وبموجب المادة الثانية من القسم الثاني من الدستور، يمتلك الرئيس السلطة -بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة- لإصدار الأمر باستخدام القوة العسكرية ردا على أي هجوم.

    ومع ذلك، فإن هذه السلطة التنفيذية غير كافية لمنح الرئيس صلاحية أحادية لإعلان تحالف دفاعي مع تايوان دون مشاركة إضافية من الكونغرس، كما ينص على ذلك، ليس فقط الدستور ولكن أيضا قانون صلاحيات الحرب.

    وأوضح ماركس أن الولايات المتحدة لم تبرم أي معاهدة عسكرية مع تايوان، ولا يلزم قانون العلاقات مع تايوان أو أي قانون اتحادي آخر الولايات المتحدة بالدفاع عنها.

    ويقتصر قانون العلاقات مع تايوان على إلزام الولايات المتحدة “بالحفاظ على القدرة على مقاومة أي لجوء إلى القوة أو غيرها من أشكال الإكراه التي يمكن أن تعرض أمن شعب تايوان أو نظامها الاجتماعي أو الاقتصادي للخطر”.

    ولم يصدر الكونغرس في أي وقت مضى قرارا يدعو إلى الدفاع عن تايوان، بينما تظهر عدة استطلاعات رأي في الولايات المتحدة عدم تأييد قتال واشنطن من أجل تايبيه، وتفضيل الوضع الغامض الراهن بدلا من ذلك، رغم أن واشنطن وبكين لا تزالان عالقتين في انزلاق خطِر نحو الحرب.

    ويرى ماركس أن الولايات المتحدة يمكن أن تنزلق إلى الحرب في ظل سيناريوهات متعددة، مع قيام السفن الحربية والطائرات الأميركية بدوريات منتظمة في المياه القريبة من تايوان، ما قد يدفع نحو صراع كبير مع القوات البحرية الصينية فجأة.

    وكتب الأدميرال جيمس ستافريديس وإليوت أكرمان رواية عن أن حادثا بحريا واحدا في بحر الصين الجنوبي يمكن أن يتصاعد إلى حرب نووية مع الصين، وإذا فرضت الصين حصارا على تايوان، فقد ينتهي الأمر بالولايات المتحدة بسهولة إلى قتال إن أمر رئيس البحرية الأميركية بمرافقة السفن التجارية المارة عبر الخطوط البحرية الصينية.

    ويقول ماركس، إن الوضع الذي تواجهه واشنطن في تايوان غير مسبوق، فعلى عكس جميع صراعاتها العسكرية السابقة منذ الحرب العالمية الثانية، ستواجه الولايات المتحدة هذه المرة قوة نووية من أجل الدفاع عن دولة لا توجد لدى واشنطن أي التزامات دفاعية تجاهها.

    الكونغرس والشرعية الدولية

    وعندما خاضت الولايات المتحدة الحرب في كوريا عام 1950، فعلت ذلك بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي، وخاضت حرب فيتنام بموجب قرار خليج تونكين الذي أصدره الكونغرس عام 1964، وشنت حرب الخليج عام 1990 بموجب قانون أقره الكونغرس، وهو التفويض باستخدام القوة العسكرية، كما شنت حملتي البوسنة وكوسوفو تحت مظلة قرارات مختلفة للأمم المتحدة.

    وبعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001، سمح قانون صادر عن الكونغرس بالتدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والحرب على ما سُمي بـ”الإرهاب”، والتفويض باستخدام القوة العسكرية عام 2001 ، كما خاضت الولايات المتحدة حرب العراق بموجب قرار التفويض باستخدام القوة العسكرية ضد العراق عام 2002 ولم تكن أي من هذه الدول قوى نووية.

    وإذا أطلقت الصين النار على سفن البحرية الأميركية، فإن الرئيس مُخوّل بصفته القائد الأعلى للرد بسرعة، وبإمكانه أن يأمر القوات المسلحة باتخاذ إجراء، بما فيها توجيه ضربات تصعيدية محتملة، مع مراعاة المزيد من التشاور مع الكونغرس بموجب أحكام قانون صلاحيات الحرب.

    وقال ماركس إن تفاهم بكين وواشنطن بشأن وضع تايوان يرجع إلى عام 1972 وبيان شنغهاي، حين اعترف الجانبان أن “جميع الصينيين على جانبي مضيق تايوان يؤكدان وجود صين واحدة، وأن تايوان جزء من الصين”؛ وعقب إصدار البيان، اعترفت الولايات المتحدة دبلوماسيا بجمهورية الصين الشعبية وأغلقت سفارتها في تايوان، ثم أقر الكونغرس قانون العلاقات مع تايوان، الذي حدد الإطار القانوني لعلاقة واشنطن الجديدة مع تايبيه.

    ويرى ماركس أن الولايات المتحدة تواجه وضعا حساسا، حيث إن هدفها هو ردع الصين عن مهاجمة تايوان، وإبداء نوع من الاستعداد للدفاع عن تايبيه -وإن كان غامضا- يدعم هذا الهدف، لكنه يجب أن يكون ضمن حدود، لأن تزويد تايوان بالأسلحة العسكرية لدعم وضعها كمنطقة تتمتع بحكم ذاتي أمر، وإلزام الولايات المتحدة مسبقا بخوض حرب مع الصين إذا هاجمت تايوان أمر آخر، فسلطة الرئيس الدستورية هنا ليست بلا حدود.

    ويعد الاستناد إلى دور الرئيس في إدارة الشؤون الخارجية بصفته القائد الأعلى سندا قانونيا ضعيفا للغاية إذا ما تعلق الأمربالتعهد بالدفاع عن تايبيه، ويتطلب الدستور أن يكون للكونغرس رأي في الأمر، واعتبر ماركس أن الرئيس بايدن تجاوز الحدود عندما تعهد بشكل متكرر بأن تدافع الولايات المتحدة عن تايوان إذا تعرضت لهجوم من الصين، وهي تعهدات تراجع عنها مساعدوه لاحقا.

    ومن الجدير ذكره، أن الولايات المتحدة أبرمت معاهدات دفاعية أقرها مجلس الشيوخ مع كل من اليابان والفلبين، بينما سيكون من الصعب سياسيا الحصول على دعم رسمي من الكونغرس للقتال من أجل تايوان، ومع ذلك فإن الأمر لا يعد مبررا للسماح للرئيس بتجاوز الكونغرس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    لوفيغارو: هل ما زال ممكنا إنقاذ الأمم المتحدة؟

    سياسة الجمعة 27 يونيو 1:21 م

    دروس سوريا الجديدة من حرب إيران وإسرائيل

    سياسة الجمعة 27 يونيو 12:19 م

    البيت الأبيض “يبرر” تأكيد ترامب تدمير نووي إيران

    سياسة الجمعة 27 يونيو 10:18 ص

    الرئيس الأوغندي يدعو للاعتراف بإسرائيل ويدافع عن تاريخها

    سياسة الجمعة 27 يونيو 9:17 ص

    لماذا اعتمدت إيران على أسلحتها القديمة في هجماتها على إسرائيل؟

    سياسة الجمعة 27 يونيو 8:16 ص

    مجزرة كفر مالك.. مرحلة عنف جديدة للمستوطنين

    سياسة الجمعة 27 يونيو 7:15 ص

    العدوان الإسرائيلي يكشف وجها آخر للمعارضة الإيرانية

    سياسة الجمعة 27 يونيو 6:14 ص

    مرضى غزة يلجؤون للأدوية منتهية الصلاحية

    سياسة الجمعة 27 يونيو 5:13 ص

    انعكاسات قانون أميركي يمنع تمويل طالبان

    سياسة الجمعة 27 يونيو 4:12 ص
    اخر الأخبار

    لماذا تتسابق شركات التكنولوجيا على تمويل الاندماج النووي؟

    الجمعة 27 يونيو 2:28 م

    سداسية الأواخر – الدوري اللبناني: العباسية يهزم الساحل والراسينغ يسقط على يد شباب بعلبك

    الجمعة 27 يونيو 2:26 م

    محطات تاريخية وأحداث سياحية صنعت ذاكرة العالم

    الجمعة 27 يونيو 2:25 م

    زينة مكي توثق معاناتها من المرض بهذه المناسبة

    الجمعة 27 يونيو 2:20 م

    مجموعة Lela Rose ريزورت 2026

    الجمعة 27 يونيو 2:16 م

    ينقل البيانات للصين”.. ألمانيا تحذر من تطبيق “ديب سيك

    الجمعة 27 يونيو 2:09 م

    مشاهير العالم يشاركون في فعاليات زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز في البندقية

    الجمعة 27 يونيو 2:04 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    لماذا تتسابق شركات التكنولوجيا على تمويل الاندماج النووي؟

    الجمعة 27 يونيو 2:28 م

    سداسية الأواخر – الدوري اللبناني: العباسية يهزم الساحل والراسينغ يسقط على يد شباب بعلبك

    الجمعة 27 يونيو 2:26 م

    محطات تاريخية وأحداث سياحية صنعت ذاكرة العالم

    الجمعة 27 يونيو 2:25 م
    رائج الآن

    زينة مكي توثق معاناتها من المرض بهذه المناسبة

    الجمعة 27 يونيو 2:20 م

    مجموعة Lela Rose ريزورت 2026

    الجمعة 27 يونيو 2:16 م

    ينقل البيانات للصين”.. ألمانيا تحذر من تطبيق “ديب سيك

    الجمعة 27 يونيو 2:09 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter