Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    “الحياة اليومية بائسة”.. أزمات عديدة تواجه سكان شطر كشمير الباكستاني

    الجمعة 09 مايو 11:15 ص

    بتكوين تكسر حاجز الـ 100 ألف دولار للمرة الأولى منذ فبراير

    الجمعة 09 مايو 11:04 ص

    بيكهام ونيفيل يُكملان الاستحواذ على نادي سالفورد سيتي

    الجمعة 09 مايو 11:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»يورو 2024.. اختبار جديد للفصل الوهمي بين الرياضة والسياسة
    سياسة

    يورو 2024.. اختبار جديد للفصل الوهمي بين الرياضة والسياسة

    فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 19 يونيو 9:36 ص0 زيارة
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    في سعيها لتحصيل لقب كأس أمم أوروبا للمرة الرابعة في تاريخها، قررت ألمانيا أن تلقي بالسياسة خلف ظهرها هذه المرة وأن تضع نصب عينها مهمة إنجاح البطولة المقامة على أرضها رياضيا وأمنيا.

    وعلى خلاف كأس العالم في قطر 2022، لم يكن هناك حديث هذه المرة في الدوائر الأوروبية والألمانية عن شارات القيادة الداعمة لمجتمع المثليين على أذرع اللاعبين ولا أيضا الشعارات العلنية المؤيدة لأوكرانيا في حربها ضد روسيا.

    غير أن الزخم المتزايد خلف الاحتجاجات المنددة بالحرب الإسرائيلية الدامية ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، من شأنه أن يجعل برلين واقفة على قدم واحدة.

    وفي حين يسعى الساسة الألمان -وبإيعاز من الاتحاد المحلي لكرة القدم- إلى مشاهدة بطولة خالية من السياسة بالملاعب والمدرجات وساحات المشجعين، فإن هذه المهمة لا تبدو مضمونة قياسا إلى التداخل التاريخي بين السياسة والرياضة وإلى الظرفية العالمية المتوترة راهنا.

    ألمانيا تأمل مشاهدة بطولة خالية من السياسة بالملاعب والمدرجات وساحات المشجعين (غيتي)

    الفصل الوهمي

    لطالما كانت السياسة في قلب الرياضة منذ بدايات الألعاب الحديثة بالقرن العشرين، مثل الألعاب الأولمبية في برلين بالذات عام 1936، والتي مثلت الركن الأساسي في الدعاية النازية آنذاك ومختبرا للتدليل على نظرية تفوق العرق الآري قبل أن يحبطها العداء الأميركي ذو البشرة السمراء جيسي أوينز الحائز على 4 ميداليات ذهبية في الدورة ذاتها.

    وتعد “حرب كرة القدم” بين هندوراس والسلفادور عام 1969 أبرز أدلة القرن العشرين بشأن التداخل بين السياسة والرياضة ومدى قدرة كرة القدم على الاستقطاب.

    إذ كانت المواجهات الثلاث بين منتخبي البلدين الجارين، بما في ذلك المباراة الفاصلة للتأهل إلى نهائيات كأس العالم بالمكسيك 1970، كفيلة بإشعال حرب استمرت 4 أيام بين البلدين غذتها أزمات سابقة عالقة ترتبط بالهجرة والتملك الزراعي لمهاجري السلفادور في هندوراس.

    لقد ظلت الكره في كثير من السياقات التاريخية والثقافية مرادفا لـ”الحرب” وهو ما لخصه الصحفي سايمون كوبر في كتابه “الكرة ضد العدو” بقوله إن فوز هولندا على ألمانيا أو أيرلندا على إنجلترا بمثابة الفوز بحرب، نظرا للعداوة التاريخية والسياسية المتجذرة بين تلك الدول.

    ولم تكن الرياضة بعيدة عن تلك القاعدة تحت غطاء الحرب الباردة، فكان مونديال 1974 في ألمانيا بالذات عنوانا بارزا لأحد فصول هذا الصراع عندما تواجه منتخبا ألمانيا الغربية وألمانيا الشرقية وجها لوجه في دور المجموعات في مباراة سيطر عليها الشحن الأيديولوجي.

    وقد بلغ هذا الصراع ذروته لاحقا، عندما تبادل المعسكران الغربي والشرقي المقاطعة الرياضية لأولمبياد موسكو 1980 ومن ثم لوس أنجلوس 1984 بالمثل.

    وتحتفظ ذاكرة الرياضة بأكثر المباريات “حربية” بالقرن العشرين عندما حمل أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا على عاتقه مهمة رد الاعتبار إلى الأرجنتين بعد هزيمة حرب فوكلاند ضد بريطانيا، ليسجل هدفين ضد الإنجليز بالدور ربع النهائي من مونديال مكسيكو 1986، أحدهما معروف بـ”يد الآلهة” والآخر هدف خارق.

    مارادونا يسجل هدفه بيده في مرمى إنجلترا  في مونديال مكسيكو 1986 (مواقع التواصل)

    دبلوماسية كرة القدم

    ولكن كرة القدم لم تكن “ساحة حروب” فقط، فهناك ما يكشف عن دبلوماسية فعالة للرياضة في إذابة الجليد والتغلب على العداوات بين الدول والشعوب، إذ ساعدت “معجزة بيرن” -التي حققها المنتخب الألماني بفوزه بمونديال سويسرا عام 1954 ضد العملاق المجري آنذاك- في إعادة التعريف بألمانيا على الساحة الدولية فترة ما بعد الحقبة النازية المظلمة.

    وللمفارقة، منح مونديال 1990 في إيطاليا زخما احتفاليا واسعا لألمانيا الموحدة بعد أشهر قليلة من سقوط جدار برلين تحت وطأة الثورات الملونة التي اجتاحت دولا من المعسكر الشرقي، لاسيما وأنه تزامن مع التتويج باللقب ضد منتخب الأرجنتين.

    ويحسب لدبلوماسية الكرة أنها نجحت في جمع زعيمي تركيا وأرمينيا لأول مرة على مدى نحو مئة عام -على خلفية العداء التاريخي بين البلدين والجراح المتوارثة عن مذابح الأرمن أثناء الحكم العثماني- وذلك أثناء مباراة ودية بين المنتخبين عام 2008 في يريفان حضرها آنذاك الرئيس التركي عبد الله غول والرئيس الأرميني سيرج سركسيان.

    ومثلما شرح كوبر كيف أن الكرة قد تتحول كذلك إلى موقف ومسار تصحيحي للسياسة، فقد شكل رياضيون في مرتبة الأيقونات بمواقفهم النضالية اختراقا ضد سياسات القمع والعنف والدكتاتورية والتمييز العنصري، وهو ما يتضح في موقف اللاعب مسعود أوزيل حين ندد بقمع أقلية الإيغور المسلمة في الصين، وهو ما يعد أحد أكثر المواقف النضالية المدوية بوجه السلطة المركزية في بكين.

    وقبل ذلك بعقود نجح العداءان الأميركيان تومي سميث وجون كارلوس في الصدع بأكثر التعبيرات السياسية قوة في التظاهرات الرياضية، ولفت أنظار العالم الى التمييز العنصري ضد السود بالولايات المتحدة. ولا تزال تحيتهما الشهيرة -على منصة التتويج في أولمبياد مكسيكو لعام 1968 ملوحين بقبضتيهما الموشحتين بقفازات سوداء- تلهم الكثير من الأجيال اللاحقة.

    ويقول كايل لونجي مدير برنامج الحرب والمجتمع جامعة تشابمان في مقال لـ”واشنطن بوست” نشر بمناسبة أولمبياد طوكيو عام 2021 “قياسا على حوادث التاريخ، قد يضج المحافظون بالشكوى من تسييس الأولمبياد دون الاعتراف بأن المنظمين البيض والعنصريين لطالما نظروا إلى المباريات باعتبارها ساحة لتعزيز وجهات نظرهم السياسية. لقد شكلت العنصرية -ومازالت- تشكل جانبا من الرياضة وهي قائمة لدى بعض المجتمعات”.

    تومي سميث أمام صورة تاريخية له مع جون كارلوس يرفعان قبضتيهما للتعبير عن معارضة العنصرية (الفرنسية)

    الظرفية العالمية

    تجري بطولة أمم أوروبا بألمانيا في أعقاب زلزال سياسي أحدثه الفوز الكبير لليمين المتطرف في مناطق بأرجاء أوروبا أبرزها فرنسا، وفي ألمانيا بالذات حيث بات حزب “البديل” المتطرف فعليا القوة السياسية الثانية في البلاد مع ما يحمله هذا الفوز من دفعة قوية لأطروحاته المناهضة للهجرة والإسلام داخل البلاد.

    كما يعني فوز اليمين المتطرف انتكاسة لـ”العقد الأوروبي الأخضر” ولخطط الاتحاد لتحقيق خطة “الحياد المناخي” وهذا قد يحفز الآلاف من المتحمسين لقضايا المناخ تقليديا للاحتشاد في المدن الألمانية أثناء البطولة بهدف رفع أصواتهم.

    وكانت الجبهة اليمينية في البرلمان الأوروبي قدمت مقترحا لإسقاط “قانون استعادة الطبيعة” الذي اقترحته المفوضية، وفي النهاية أقره البرلمان بفارق ضئيل (12 صوتا) في يوليو/تموز 2023.

    وقد توقع خبراء من المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية -في تقرير لهم- انتكاسة قوية للقانون نفسه، في حال لو صوت عليه البرلمان الجديد بعد انتخابات 2024 وبفارق مريح للجبهة اليمينية يفوق 70 صوتا.

    وكما ظهرت دعوات علنية ورسمية لوقف الإبادة الإسرائيلية بغزة في نهائي دوري أبطال أوروبا سيدات في بلباو بإسبانيا، فسيكون من الصعب تجاهل الدعوات ذاتها في منافسات اليورو لا سيما مع صدور انتقادات صريحة من دول مثل إسبانيا وبلجيكا تجاه السياسات الإسرائيلية.

    وعلى الرغم من التزام الجهات الألمانية، فإن ما يحدث ضد الفلسطينيين يتوقع أن يكون له صدى في اليورو كما كان الأمر في الشوراع والساحات والجامعات، خاصة في ظل وجود منتخبات تمثل دولا ملتزمة بدعم القضية على غرار ألبانيا وتركيا ذات الجالية الكبيرة في ألمانيا.

    وفي حديثه مع الجزيرة نت، أوضح محمد أمين كناني الإعلامي بمؤسسة “سكاي الرياضية” الألمانية أن الوضع برمته في ألمانيا يبدو على كف عفريت، فمن جهة جاءت نتائج الانتخابات البرلمانية مزلزلة للائتلاف الحكومي ومن جهة أخرى تريد برلين النجاح في البطولة واستعادة ثقة الجماهير بعد خيبات متتالية.

    وتابع كناني في تحليله “فقد المنتخب التعاطف وضاعف من ذلك الفشل الرياضي، وقبل البطولة كان هناك إدراك داخل المنتخب بأن السياسة طغت على اللعبة وهذا ما جعل المنتخب تحت الضغط. والآن هناك رغبة بالتركيز على كرة القدم فقط، وقد ظهر ذلك في مباراة أوكرانيا الإعدادية.. لكن السياسة دائما موجودة وهي مقترنة بسياسات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم”.

    Cuando yo digo que las mujeres van a liberar el mundo…Final de la Champions Femenina y este es el mensaje que se lanza al mundo. Lo que los machitos del fútbol no han hecho: ¡Alto al GENOClDl0! 🇵🇸👏👏👏pic.twitter.com/a5L4DI1irY

    — El Necio (@ElNecio_Cuba) May 25, 2024

    ألمانيا في قلب العاصفة

    لم تكن ألمانيا موفقة في اختبار “الحياد الرياضي” على الأقل قبل انطلاق البطولة، ويأتي هذا الإخفاق مضاعفا كونه ارتبط بجدل أخلاقي جديد، من خلال استطلاع محطة دبليو دي آر التلفزيونية المثير للجدل بشأن مدى التأييد لوجود المزيد من البيض في المنتخب.

    وعلى الرغم من الانتقادات السياسية والرياضية التي لحقت الاستطلاع، فإنه يكشف عن حالة من الانقسام المجتمعي تجاه قضايا الاندماج والهجرة وآخرها نظرة الألمان إلى المواطنين الملونين، ولا تبدو الحكومة بدورها بمعزل عن سهام النقد في ظل الأداء السياسي والمواقف الدبلوماسية المتعثرة مما يحدث في قطاع غزة.

    ومع ذلك، فإن الهاجس الأمني يظل التحدي الأول لألمانيا وهو ما اعتبره المستشار أولاف شولتس ووزيرة الداخلية نانسي فيزر “أولية قصوى” في مواجهة احتجاجات متوقعة، سواء تلك الداعمة للفلسطينيين أو المدافعة عن حماية المناخ، إلى جانب التهديدات الإرهابية المحتملة عقب هجوم الطعن المميت الذي راح ضحيته شرطي في مدينة مانهايم.

    ولا تخفي المنظمة الشاملة لمساعدة المشجعين الألمان مخاوفها من انتهاكات للشرطة ضد الحريات والحقوق المدنية للمشجعين، على خلفية ما حدث في احتجاجات سابقة.

    ويقول الإعلامي والمحلل السياسي الألماني كيرستن كنيب للجزيرة نت “لقد أظهرت الأشهر القليلة الماضية على وجه الخصوص أن الأحداث الكبرى لها دائما علاقة سياسية. وبالنسبة لكثير من الناس، لم يعد من الممكن الفصل بين الرياضة والفن من ناحية والسياسة من ناحية أخرى”.

    ويتابع “ينشأ النقاش حول هذا الارتباط دائما عندما تقام أحداث كبرى في دول تمثل إشكالية من وجهة نظر غربية، مثل تلك التي تقودها سلطة استبدادية”.

    ووفق المحلل الألماني، فإن الدعوة إلى الفصل بين الرياضة والسياسة أمر صعب، ولكنه يستدرك “قد يكون من المنطقي أن نطلب من جميع المشاركين -بما في ذلك الرياضيون والجمهور- الامتناع عن الإدلاء بتصريحات أو إظهار رموز سياسية في الملعب، وهذا من شأنه أن يجعل الأجواء في الملعب أكثر هدوءا على الأقل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    لماذا اتسعت الهوة بين ترامب ونتنياهو؟ محللون يجيبون

    سياسة الجمعة 09 مايو 10:58 ص

    تنزانيا تنعى رئيس وزرائها الأسبق وتعلن الحداد

    سياسة الجمعة 09 مايو 9:57 ص

    النيجر تصعد ضد الشركات الأجنبية بمصادرة المعدات وإغلاق المكاتب

    سياسة الجمعة 09 مايو 8:55 ص

    حاربوا النازية معا ثم تحاربوا.. تاريخ موجز للعلاقة بين روسيا والغرب

    سياسة الجمعة 09 مايو 7:55 ص

    الأمم المتحدة تستعد لتصويت حاسم بشأن حظر الأسلحة على جنوب السودان

    سياسة الجمعة 09 مايو 4:52 ص

    فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس

    سياسة الجمعة 09 مايو 3:51 ص

    صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار

    سياسة الجمعة 09 مايو 2:50 ص

    إحياء “يوم النصر”.. أوروبا بين تهديد روسيا وتلاشي الناتو وتحيز ترامب

    سياسة الجمعة 09 مايو 1:49 ص

    تداخل الاختصاصات.. الأزهر يرفض مشاركة وزارة الأوقاف في الفتوى

    سياسة الجمعة 09 مايو 12:48 ص
    اخر الأخبار

    “الحياة اليومية بائسة”.. أزمات عديدة تواجه سكان شطر كشمير الباكستاني

    الجمعة 09 مايو 11:15 ص

    بتكوين تكسر حاجز الـ 100 ألف دولار للمرة الأولى منذ فبراير

    الجمعة 09 مايو 11:04 ص

    بيكهام ونيفيل يُكملان الاستحواذ على نادي سالفورد سيتي

    الجمعة 09 مايو 11:02 ص

    اليوم العالمي للحمار .. رفيق الإنسان المنسي وأحد أعمدة المجتمعات الريفية

    الجمعة 09 مايو 11:01 ص

    لماذا اتسعت الهوة بين ترامب ونتنياهو؟ محللون يجيبون

    الجمعة 09 مايو 10:58 ص

    أين يقف ليو الرابع عشر من سياسات ترامب؟

    الجمعة 09 مايو 10:13 ص

    موعد وصول المدرب الأسترالي غراهام أرنولد الى بغداد

    الجمعة 09 مايو 10:01 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    “الحياة اليومية بائسة”.. أزمات عديدة تواجه سكان شطر كشمير الباكستاني

    الجمعة 09 مايو 11:15 ص

    بتكوين تكسر حاجز الـ 100 ألف دولار للمرة الأولى منذ فبراير

    الجمعة 09 مايو 11:04 ص

    بيكهام ونيفيل يُكملان الاستحواذ على نادي سالفورد سيتي

    الجمعة 09 مايو 11:02 ص
    رائج الآن

    اليوم العالمي للحمار .. رفيق الإنسان المنسي وأحد أعمدة المجتمعات الريفية

    الجمعة 09 مايو 11:01 ص

    لماذا اتسعت الهوة بين ترامب ونتنياهو؟ محللون يجيبون

    الجمعة 09 مايو 10:58 ص

    أين يقف ليو الرابع عشر من سياسات ترامب؟

    الجمعة 09 مايو 10:13 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter