كشفت شبكة ESPN عن أن البرتغالي روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، فكّر جديًا في الاستقالة خلال كانون الثاني الماضي، بعد سلسلة كارثية من النتائج شهدت فوزًا وحيدًا في 8 مباريات.
القرار كان وشيكًا، لكن دعم عائلته ونصائحها دفعته للاستمرار، وهو الآن يستعد لنهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام. ورغم نفيه علنًا التفكير في الرحيل، فقد اعترف بصعوبة المرحلة، خاصةً في عيد ميلاده الأربعين، حيث قال: “أشعر أنني أبلغ الخمسين بعد شهرين فقط في يونايتد”.
ويعيش النادي موسمًا كارثيًا محليًا، حيث يحتل المركز 16 في الدوري بعد 18 هزيمة، لكنه يحلم بإنهاء الموسم بلقب أوروبي.