رفض البرازيلي أنتوني، جناح مانشستر يونايتد، عرضين من ناديي بوتافوغو وساو باولو، مفضلًا البقاء في أوروبا رغم استبعاده من حسابات المدرب روبن أموريم. ورغم تدريبه مع مجموعة اللاعبين غير المرغوب فيهم (“فرقة القنابل”)، إلى جان سانشو، غارناتشو ومالاسييا، فإن أنتوني قرر عدم العودة للبرازيل هذا الصيف.
وذكرت تقارير أن اللاعب لا يزال يعتقد بقدرته على إثبات نفسه في الدوري الإنكليزي، أو الحصول على عرض أوروبي يناسب طموحاته.
أموريم لم يُغلق الباب أمام إمكانية إعادة دمج بعض المستبعدين، لكن الإدارة تُفضّل التخلص من الأسماء الزائدة قبل التعاقد مع مهاجم جديد.
أنتوني، الذي خرج من ساو باولو، يريد البقاء في القارة العجوز لتحقيق نقلة جديدة في مسيرته.