في عالم كرة القدم، لا تقاس العظمة بضجيج لحظات الاستقبال، بل تقاس قسوة المشهد بصمت الوداع أو بصخب الغضب. “لعنة النهايات” هي الفصل الأكثر إيلاما في كتاب الساحرة المستديرة، ويبدو أن التاريخ، الذي كتب نهاية درامية لدييغو مارادونا في الجنوب الإيطالي قبل عقود، يعيد ترتيب أوراقه اليوم ليكتب فصلا مشابهاً في الشمال الإنجليزي للملك المصري محمد صلاح.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

