قُتل لاعب كرة القدم الإكوادوري جوناثان غونزاليس الجمعة، في ثالث جريمة تصيب رياضيا في البلد الأميركي الجنوبي منذ مطلع أيلول، بحسب الشرطة.
وقالت السلطات إن ابن الحادية والثلاثين، المكنى “سبيدي” غونزاليس، تعرض “لإصابات ناجمة عن طلقات نارية” في هجوم داخل منزله في مدينة إسميرالدا الساحلية التي تحد كولومبيا وتنتشر فيها عصابات متنافسة على الاتجار بالمخدرات.
ولم تحدد الشرطة دوافع الجريمة.
وكان لاعب فريق 22 تموز من الدرجة الثانية، قد حمل سابقا ألوان عدة أندية بينها أولمبيا الباراغوياني وليون المكسيكي.
وقدم الاتحاد الإكوادوري والسلطات المحلية تعازيهم لعائلة الجناح الدولي السابق.
وكان مايكول فالنسيا ولياندرو يبيس، لاعبا فريق إكسابرومو من الدرجة الثانية، توفيا نتيجة حادث إطلاق نار في مدينة مانتا الساحلية (جنوب-غرب) في 10 أيلول.
وقال النادي إن اللاعبين توفيا نتيجة هجوم موجه ضد هدف آخر.