في عام 2025 استمرّت الهجمات السيبرانية بالتزايد، ومن المُتوقع أن يستمر ذلك في 2026. فالتقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي الوكيل (Agentic AI)، والحوسبة الكمية تفتح آفاقًا جديدة للقراصنة. ويقدّر الخبراء أنه لو كانت الجرائم السيبرانية دولة في عام 2026، لاحتلّت المرتبة الثالثة في الاقتصاد العالمي بعد الولايات المتحدة والصين، مُكلفة الشركات ما يصل إلى نحو …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني