كشفت دراسة بريطانية حديثة أن التطبيقات الرقمية والمؤثرين ساهموا في ارتفاع معدلات تشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، إذ قفزت وصفات العلاج بنسبة 18% سنويًا منذ الجائحة، ووجد باحثو جامعتي أستون وهدرسفيلد أن منصات مثل تيك توك وإنستغرام تنشر معلومات مضللة، ما يدفع البعض إلى طلب التشخيص من دون استناد طبي دقيق.
وأظهرت الإحصاءات أن الوصفات الطبية في إنجلترا، ارتفعت من 25.17 لكل 1000 شخص عام 2019 إلى 41.55 في عام 2024، مع زيادة لافتة بين النساء.
ودعا الخبراء إلى التدقيق في المحتوى الصحي المتداول عبر الإنترنت، مشددين على ضرورة فرض رقابة أكثر صرامة، لمنع التشخيصات الخاطئة والعلاجات غير الدقيقة.